YNP _ خاص :

واصلت قبائل المهرة، شرقي اليمن، الأحد، حراكها الشعبي لطرد قوى التحالف وفصائلها من المحافظة.

وأكد متحدث لجنة الاعتصام في المهرة علي مبارك محامد، ما وصفه بموقف اللجنة الثابت والرافض لتواجد أي قوات أجنبية على أراضي المهرة وكل محافظات اليمن.

ودعا محامد، في سلسلة منشوارت له على منصة (X)، رفض اللجنة شرعنة تواجد القوات الأجنبية من خلال الصفقات المشبوهة، إلى" ضرورة توحيد موقف كل أحرار اليمن لإخراج هذه القوات من المطارات والموانئ والجزر اليمنية".

وأشار إلى أن التحركات العسكرية الأجنبية في اليمن، تأتي بسبب ما وصفه بالتفريط في السيادة الوطنية، من قبل مسؤولي وقيادات المجلس الرئاسي وحكومة معين، وصفقاتها المشبوهة لبيع الموانئ كما حدث في قشن وصفقات بيع قطاع الاتصالات والنفط.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس

إقرأ أيضاً:

مسؤولة استخبارية أمريكية سابقة: الحملة الأمريكية ضد اليمن فشلت

الثورة نت/..

قالت بيث سانر، نائبة مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية السابقة في مكتب مدير الاستخبارات الوطنية ومسؤولة الموجز الاستخباري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة ولايته الأولى، إن الجاهزية العسكرية الأمريكية وسمعتها تآكلت في معركتها مع القوات اليمنية في البحر الأحمر والعربي.

وقالت سانر في تقرير لها نشرته مجلة “فورين بوليسي“، الأمريكية، إنه في المقابل لم تتراجع قدرات القوات اليمنية وأن المعركة زادت من طموحات اليمن بشكل خطير، داعية واشنطن إلى اتخاذ استراتيجية جديدة بحيث تركز على مصادر القوة المتنامية للقوات اليمنية وليس فقط على أعراضها التي تظهر في البحر الأحمر.

وقالت جنيفر كافاناغ، مديرة التحليل العسكري وكبيرة زملاء أولويات الدفاع في البنتاغون، في تقريرها المشترك مع سانر، إنه وبعد تسعة أشهر من الحملة العسكرية الهجومية ضد اليمن أعلن نائب الأدميرال جورج ويكوف علناً أن الجهود الدفاعية الأمريكية والضربات لن تردع الحوثيين، وقال: “الحل لن يأتي في نهاية نظام الأسلحة”.

المجلة الأمريكية قالت أيضاً إن انخفاض هجمات اليمنيين على الشحن في البحر الأحمر ليس بسبب تقليص قدرات صنعاء العسكرية بفعل الضربات الأمريكية بل لأن الأهداف التي حددها اليمنيون ومنعوها من المرور عبر البحر الأحمر تضامناً مع غزة انخفضت إلى حد كبير أي أن السفن الممنوعة امتثلت لتوجيهات القوات اليمنية، وأشارت إلى أن ما تسميه أمريكا “حرية الملاحة” لم يتم استعادتها.

وأشار التقرير إلى أن القوات اليمنية أصبحت تشكل خطراً على القوات الأمريكية وشركائها في المنطقة خاصة مع المزاعم التي تتحدث عن وجود عم روسي لصنعاء.

وأضاف التقرير أنه في حين يستطيع اليمنيون تحمّل الضربات المضادة ضدهم وفي حين أنهم يستخدمون في هجماتهم طائرات مسيّرة وصواريخ باليستية رخيصة نسبياً، فإن الولايات المتحدة تحرق مليارات الدولارات وسنوات من إنتاج الذخائر النادرة التي ستكون ضرورية لخوض حرب في المحيط الهادي.

كما يشير التقرير إلى أن العمليات الأمريكية ضد اليمن أدت إلى استنزاف جاهزية القطع التابعة للبحرية الأمريكية بسبب إجبار السفن وحاملات الطائرات على تمديد عمليات الانتشار، وهو ما يؤدي إلى إصلاحات تستغرق وقتاً طويلاً وتقليص الأسطول المتاح، وتقصير عمر السفن، إضافة لإرهاق الموظفين الذي يؤدي لارتكاب أخطاء بشرية.

ولفت التقرير إلى أنه لا يوجد أي فائدة من الأنشطة العسكرية الأمريكية ضد “الحوثيين”، مضيفاً إن التجارة الأمريكية لا تعتمد بشكل كبير على طرق الخليج الفارسي، وأن السفن التي تحمل العلم الأمريكي تجنبت المرور من المنطقة بالكامل منذ يناير 2024، أي منذ بدء العمليات العسكرية الأمريكية ضد اليمن التي بدأت في 11 يناير 2024، ويضيف التقرير إن استمرار حملة متعددة الجنسيات فشلت في جذب الدعم من معظم الحلفاء والشركاء أو تحقيق الهدف المعلن المتمثل في حماية حرية الملاحة يجعل واشنطن تبدو عاجزة في أحسن الأحوال.

مقالات مشابهة

  • المحلات التجارية تُغلق أبوابها في المكلا:تمرد عسكري في تعز وقمع للاحتجاجات المناهضة للقوات الأجنبية بالمهرة
  • جيش العدو: اليمن ضرب الكيان بـ 360 صاروخا ومسيرة
  • تسليم 3227 استمارة لتوظيف العاملين بالشركات الأجنبية المنسحبة
  • جلب الحبيب ورد المطلقة.. قرارات النيابة بشأن فيديوهات دجال كرموز المشبوهة
  • تفاصيل توجيه حكومي بإيقاف التعاقد مع الأطباء الأجانب في اليمن
  • تحالف بريطاني سعودي متين.. حرب قذرة على اليمن
  • اليمن.. مقتل 3 أشخاص بمواجهات في محافظة شبوة
  • مسؤولة استخبارية أمريكية: الحملة الأمريكية ضد اليمن فشلت وأظهرت عجز واشنطن
  • مسؤولة استخبارية أمريكية سابقة: الحملة الأمريكية ضد اليمن فشلت
  • اليمن يوقف التعاقد مؤقتا مع الأطباء الأجانب