رئيس «الشعب الديمقراطي»: الأحزاب السياسية صمام أمان للوطن وتعزز الاستقرار
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أكد خالد فؤاد رئيس حزب الشعب الديمقراطي، أن جميع المشاركين بجلسة المحور السياسي ضمن جلسات الحوار الوطني، أجمعوا على أن قوة الأحزاب السياسية بمثابة قوة للوطن، قائلا: «الأحزاب صمام الأمن في الوطن، وتعزز الاستقرار»، موضحًا أن «الأحزاب السياسية تضم أشخاصًا يؤمنون بأفكار محددة، ولها برنامج ولائحة داخلية».
أضاف «فؤاد» خلال مداخلة هاتفية لفضائية «إكسترا نيوز»، مساء اليوم الأحد، أن «الأحزاب السياسية تساعد على تقدم البلاد اجتماعيًا وسياسيًا واقتصاديًا، عبر المشاركة الفعالة في المجالس النيابية»، مؤكدًا أن «تلك الأمور كافة، تعزز قوة الوطن».
القوى السياسية تجني الآن ثمار مقترحات الحوار الوطنيأوضح رئيس حزب الشعب الديمقراطي: «القوى السياسية تجني الآن ثمار مقترحات الحوار الوطني، التي رفعت مخرجاتها إلى رئيس الجمهورية، قائلًا إن «الدور جاء على الأحزاب السياسية لتجني ثمار دعوة الرئيس السيسي، التي أعطتها قبلة الحياة، بعد أن كادت تلفظ أنفاسها الاخيرة، وموضوع دمج الأحزاب يجب أن يكون حرية شخيصة للحزب»، لافتًا إلى أن «التعددية ليست ضررًا، وخاصة أن الدستور نص بشكل واضح عليها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الشعب الديمقراطي الأحزاب السياسية الأحزاب السیاسیة
إقرأ أيضاً:
مؤتمر الأحزاب العربية يُدين العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
الثورة نت
أدان المؤتمر العام للأحزاب العربية، العدوان الأمريكي، البريطاني، الجديد الذي استهدف العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات اليمنية وأسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى.
وأوضح المؤتمر العام للأحزاب العربية في بيان أن العدوان الأمريكي، البريطاني على اليمن، يأتي دعمًا مباشرًا للكيان الصهيوني والتغطية على جرائمه ضد الشعب الفلسطيني الصامد.
وأشار إلى أن اليمن خاض حرب إسناد حقيقية للشعب الفلسطيني ومقاومته الحرة وانتصارًا لغزة وشهدائها وأبنائها في موقف تاريخي أعاد التوازن لمفهوم الصراع العربي الصهيوني ووضع معظم الأنظمة العربية في موقف أظهر ضعفها وهوانها أمام إرادة اليمن والمقاومة.
واستنكر المؤتمر العام للأحزاب العربية تلك الاعتداءات، مطالبًا بإدانتها لما تشكله من خرق سافرٍ للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة.
وأعلن مساندته ووقوفه إلى جانب اليمن قيادة وجيشًا وشعبًا في مواجهة هذه الاعتداءات الاجرامية ومساندة الشعب الفلسطيني، مجددّا تثمينه للموقف اليمني التاريخي الذي أعاد للأمة كرامتها وعزتها ومجدها.