من الطيور المسموح بصيدها.. الحياة الفطرية يكشف أسراراً عن النقشارة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كشف المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، عن أن النقشارة من الطيور المسموح بصيدها في المملكة خلال موسم الصيد، ووسيلة الصيد المسموح بها هي الساكتون الهوائي، مشيرًا إلى أن فترة الصيد من 2023/9/1م إلى 2023/11/30م.
التغذية
كما أوضح المركز عبر حسابه في تغريدة، أن النقشارة تتغذى على الحشرات واليرقات الصغيرة والعناكب التي تلتقطها من بين الأوراق والأغصان.
الوصف
مهاجر عابر شائع في معظم مناطق المملكة، وبعضها تقضي الشتاء على أراضيها. وتوجد في أثناء وقت العبور والشتاء بين الأشجار.
نقشارة:
مهاجر عابر شائع في معظم مناطق المملكة، والبعض منها تقضي الشتاء على أراضيها.#محافظة_تنمية_استدامة pic.twitter.com/I2MrdOo35R
الأماكن التي يُحظر فيها الصيد
من ناحية أخرى، كشف المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، عن الأماكن التي يحظر فيها الصيد، وفقًا للائحة التنفيذية لصيد الكائنات الفطرية البرية.
وقالت الحياة الفطرية عبر حسابها في تويتر، إن الأماكن التي يحظر فيها الصيد تشمل ما يلي:
1- داخل حدود الحرمين الشريفين.
2- داخل حدود المدن والقرى.
3- منطقة الحدود البرية المحددة بموجب نظام أمن الحدود.
4- داخل حدود المناطق المصنفة تراثياً.
البعد عن المواقع السكنية
كما نوه المركز على أنه يحظر استخدام أو تأجير المزارع والاستراحات والأملاك الخاصة للصيد، مؤكداً ضرورة أن تكون الأماكن المسموح بالصيد فيها بعيدة عن المواقع السكنية، والمساجد، والمنشآت العامة والخاصة بمسافة لا تقل عن كيلومترين من هذه الأماكن.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحیاة الفطریة
إقرأ أيضاً:
حل لغز مثلث برمودا.. علماء يكشفون أسرارا غامضة في جلسة سرية بالكونجرس
تخفي بعض المناطق على كوكب الأرض العديد من الألغاز التي لم تُحل بعد، ومن أبرزها مثلث برمودا، المعروف أيضًا بـ «مثلث الشيطان» أحد أكثر المناطق غموضًا في العالم، والذي أثار فضول العلماء لعقود.
تقع هذه المنطقة في المحيط الأطلسي بين ميامي وبرمودا وبورتو ريكو، واشتُهرت بسبب التقارير التي تحدثت عن اختفاء سفن وطائرات فيها دون تفسير واضح، ومع انتشار تسريبات لجلسة الكونجرس السرية التي عُقدت هذا الشهر، وتناولت الحديث عن مثلث برمودا، بدأ رواد مواقع التواصل يتداولون السؤال: هل تم حل لغز برمودا؟
حل لغز مثلث برمودالطالما حاط الغموض منطقة مثلث برمودا، بداية من اختفاء سرب الطائرات «رحلة 19» عام (1945) وقبلها سفينة «يو إس إس سيكلوبس» (1918) أكبر كارثة في تاريخ البحرية الأمريكية، وكانت قصتا هاتين الحادثتين بداية الخيط الذي نشأت حوله الألغاز المتعلقة بهذه المنطقة.
قصة الرحلة 19الرحلة 19 كانت تتعلق بخمسة قاذفات طوربيد أمريكية اختفت أثناء تدريب جوي في ديسمبر 1945 مع طاقمها الذي كان يتألف من 14 شخصًا، تلاها اختفاء طائرة إنقاذ أُرسلت للبحث عنهم. أما سفينة «يو إس إس سيكلوبس»، التي اختفت عام 1918 وعلى متنها 309 أفراد أثناء إبحارها من البرازيل إلى الولايات المتحدة، فقد كانت واحدة من أكبر الكوارث البحرية، حيث لم يُرسل أي نداء استغاثة.
رغم المحاولات العديدة لفهم هذا اللغز، تباينت التفسيرات بين العلمية والمنطقية وحتى الخيالية، ومن الاضطرابات المغناطيسية التي تؤثر على أجهزة الملاحة، إلى الظروف الجوية القاسية، وحتى نظريات حول قوى خارقة للطبيعة أو قواعد للكائنات الفضائية، ومع ذلك، لا يزال الغموض الذي يحيط بمثلث برمودا واحدًا من أعظم ألغاز الأرض.
هل هناك كائنات فضائية؟ذكر الأميرال المتقاعد في البحرية الأمريكية تيم جالوديت في جلسة الكونغرس أنه لا ينبغي تجاهل احتمال وجود الكائنات الفضائية، بل يجب مواجهته بشجاعة، موضحًا أنه شخصيًا شاهد أجسامًا طائرة مجهولة الهوية خلال التدريبات البحرية قبل ما يقرب من عقد من الزمن، مع اقتناعه «بأننا لسنا وحدنا» وقال في الفيديو المتداول: «معظم الأجسام الغريبة التي رأيناها كانت فوق الماء أو المحيطات، لذلك أُطلق عليها UAP».
وفي الجلسة قيل إن الأماكن المحتمل فيها قواعد للكائنات الفضائية هي «جزيرة كتالينا الولايات المتحدة، جزيرة جوادالوبي في المكسيك، مثلث برمودا بحيرة بايكال روسيا».
كتاب مشروع ستارجيت وتكنولوجيا المشاهدة عن بعد، ذكر أن منطقة برمودا قد تحتوي على قواعد للمركبات الفضائية، فضلًا عن وثائق الحكومة السرية سابقًا المتعلقة بموضوعات: الرؤية عن بعد، والتجسس النفسي، وظواهر علم النفس، والإدراك الحسي الفائق، والتحريك النفسي، وأكثر من ذلك بكثير.