كيف تتجنب الإصابة بقمل الرأس في المدرسة؟
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كشفت مدينة الملك سعود الطبية، أن قمل الرأس عبارة عن حشرات طفيلية صغيرة تعيش على فروة الرأس وتتغذى على الدم، وهو شائع بين الأطفال.
ما أسباب العدوى؟
1- الاتصال المباشر من الرأس إلى الرأس.
2- مشاركة الأدوات.
ما هو علاج القمل؟
1- شامبو ضد القمل.
2- محلول لقتل القمل.
3- مشط خاص للقمل.
4- تجنب تفتيش شعر الأطفال في المدراس باستخدام نفس الأدوات كالمسطرة أو القلم.
نصائح لتجنب القمل
من جانبه، قال فهد الخضيري عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر» إن القمل ينتشر في البيئة المزدحمة والتي لا يهتم أفرادها بالنظافة الشخصية.
كما نصح الخضيري بضرورة اتباع النصائح التالية لتجنبه وهي:
1- نظافة دائمة وغسل الشعر يومياً بالشامبو ومرة بالأسبوع علاج للقمل.
2- غسل ما ينقله ويعيده للشعر، الملابس، الوسائد والمفرش والفراش والبطانية تنقله.
3- نظافة من تختلط بهم مدرسة أو في البيت.
نصائح لحماية الأطفال من الإصابة بالقمل في المدارس
1- عدم مشاركة استخدام المستلزمات الشخصية مثل القبعات والأوشحة وربطات الشعر
2- غسل الرأس باستمرار بالشامبو والبلسم وفحصه وهو رطب لمتابعة مع المدرسة والفحص قبل وبعد أي تجمع أو نشاط مشترك
3- استشارة الطبيب لاستخدام علاجات للتخلص منه
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
«أصبحت ملاجئ للنازحين».. 175 ألف طالب يعودون إلى المدراس بلبنان
عرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «مدارس بيروت تتحول إلى ملاجئ للنازحين».
طيران الاحتلال يستأنف قصف ضاحية بيروت الجنوبية سفير مصر في لبنان: القاهرة تدعم بيروت إنسانيا وسياسيا النزوح من بيروتوأفاد التقرير: «بين جنبات مدرسة في بلدة عمشيت الساحلية شمالي العاصمة اللبنانية بيروت، يتزاحم هؤلاء الأطفال الصغار في أحد المباني للعودة إلى التعليم بعد أن تحولت المدرسة منذ أكثر من شهرين إلى ملجأ مؤقت يكتظ بمئات النازحين».
وأضاف: «فبين عشية وضُحاها، تحولت ممرات هذه المدرسة التي كانت تعج بضحكات الأطفال، إلى مناطق استراحة للعائلات التي تبحث عن ملجأ، وامتلئت ساحة اللعب التي كانت في السابق منطقة صاخبة بالسيارات بينما تدلت من نوافذ الفصول الدراسية ملابس اللاجئين».
وزارة التعليم اللبنانيوتابع التقرير: «وفي بلد مزقه الحرب أكثر من مرة خلال العقود الأخيرة، يبدو الصمود أمرا معتادا حيث شرعت وزارة التعليم اللبناني رغم الأزمات التي تعصف بالبلاد في إعادة الفتح التدريجي للمدارس، مما سمح لنحو 175 ألف طالب بالعودة إلى بيئة تعليمية لاتزال بعيدة عن الوضع الطبيعي».