«محمود» شاب سويسي موهوب في الرسم بالفحم: «نفسي أوصل للعالمية»
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
محمود مصطفى شاب سويسي موهوب من «بلد الغريب» برع في رسم الشخصيات العامة بالفحم والقلم الرصاص في زمن قياسي، وأثقل موهبته بدارسة عدد من البرامج الخاصة بفن الرسم على «يوتيوب».
يعمل في مجال النجارة والأخشابحصل على بكالوريوس النظم والمعلومات، ويعمل في مجال النجارة والأخشاب، ولكن حبه لفن الرسم منذ صغر سنه دفعه للعمل على تنمية موهبته عبر استخدام أدوات بسيطة للرسم أنتج منها أعمالاً فنية جعلته حديث أبناء السويس الذين أعجبوا بفنه.
وقال لـ«الوطن» إنه اكتشف موهبته في فن الرسم في سن 10 سنوات، وشجعته أسرته بتوفير أدوات الرسم البسيطة لممارسة هويته بجانب الدراسة.
إتقان رسم الشخصيات العامةوأضاف أنه في البداية بدأ يرسم ما يجول في مخيلته وفكره ثم انتقل لمرحلة رسم وتصوير الأشياء من حوله بالرسم بالفحم والقلم الرصاص معًا، وعندما بلغ 15عامًا بدأ يتقن رسم الشخصيات العامة، مؤكدًا أنه يتطلع لإقامة معرض لأعماله، وعرضها في مختلف المحافل المحلية والدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بورتريه محافظة السويس
إقرأ أيضاً:
بحضور كبار الشخصيات.. السفير البابوي بمصر يترأس القداس لراحة نفس فرنسيس
ترأس رئيس الأساقفة نيقولاس هنري، السفير البابوي بمصر، صلاة القداس الإلهي، لأجل راحة نفس قداسة البابا فرنسيس، وذلك بكنيسة سان جوزيف للآباء الفرنسيسكان، بوسط البلد.
القداس الإلهيشارك في الصلاة عدد من مطارنة الكنيسة الكاثوليكية بمصر، أعضاء مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، والآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، ومحبي الحبر الأعظم.
حضر أيضًا كبار الشخصيات من الوزراء، والسفراء، ومندوبين عن مختلف دول العالم، وأعضاء مجلس النواب، ورؤساء، وممثلي الأحزاب السياسية، والكنائس المسيحية، الذين حرصوا على تقديم واجب العزاء في انتقال قداسة البابا فرنسيس.
قام بخدمة القداس الإلهي كورال سان جوزيف، بقيادة الأب بطرس دانيال الفرنسيسكاني، والأستاذة ماجدولين ميشيل، كما ألقى السفير البابوي بمصر عظة الذبيحة الإلهية، متأملًا في "مسيرة حياة الأب الأقدس"، المليئة بالمحبة والخدمة والعطاء، والرسائل الإنسانية السامية والداعية إلى السلام.
تضمن القداس أيضًا كلمات الرثاء المختلفة التي قدمها مطارنة، وكهنة الكنيسة الكاثوليكية بمصر، وممثلو مختلف العائلات الكنسية تجاه عظيم الأحبار قداسة البابا فرنسيس.
وفي الختام، عبر سيادة السفير البابوي بمصر عن خالص شكره وتقديره وامتنانه لجميع الآباء المطارنة، والكهنة، والرهبان والراهبات، وكافة الشخصيات، الذين حرصوا على المشاركة في صلاة القداس الإلهي، وتقديم التعازي في انتقال الأب الأقدس.