أمير طعيمة يحتفل بوصول أغنية من «أول دقيقة» لـ400 مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
احتفل الشاعر أمير طعيمة، عبر حسابة بموقع التدوينات القصيرة «تويتر» بتحقيق دويتو «من أول دقيقة»، الذي يجمع إليسا وسعد لمجرد 400 مليون مشاهدة على يوتيوب.
ونشر أمير طعيمة البوستر الدعائي معلقا: «من أول دقيقة 400 مليون مشاهدة على يوتيوب فقط، تحية من قلبي للجمهور الواعي».
أغنية من أول دقيقة لإليسا وسعد لمجردأغنية من أول دقيقة من كلمات أمير طعيمة، ألحان رامي جمال، توزيع أحمد إبراهيم، تصدرت الأغنية التريند وقت طرحها في عدد من الدول العربية والأجنبية بعد ساعات من طرحها في 16 دولة عربية و17 أجنبية.
وتقول كلمات أغنية «من أول دقيقة»:
بغير من عيني وأنا شايفك وده اللي وصلت ليه
لو اسمع اسمي بشفايفك بقولك كرريه
وعمري ما هقدر أوصفلك بحبك قـد إيه
ده من أول دقيقة حبك قلبي مال
عرفت بميت طريقة أغير حال بحال
بتوه بين الحقيقة يا عمري والخيال
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إليسا سعد لمجرد من اول دقيقة أغنیة من
إقرأ أيضاً:
"عابرون والدنيا ليست لنا سنمضي يوماً".. آخر كلمات منار ضحية حادث المنوفية
اتشحت قرية جنزور التابعة لمركز بركة السبع بمحافظة المنوفية بالسواد خيم الحزن بعد إذاعة خبر وفاة الطالبة منار خالد محمد، البالغة من العمر 22 عامًا، وإصابة 7 آخرين جراء الحادث المأساوي على طريق "شبين الكوم– بركة السبع"، حيث انقلبت سيارة أجرة "ميكروباص" في مياه ترعة القاصد.
منار محمد ضحية إنقلاب سيارة بترعة القاصد جانب من الحادث
ونشرت منار ضحية إنقلاب سيارة بترعة القاصد بالمنوفية عبر صفحتها الرسمية فيسبوك “ عابرون والدنيا ليست لنا سنمضي يوما تاركين خلفنا كل شيء، ربنا اختم حياتنا بعمل صالح نلقاك به ” تلك اخر الجملة آخر ما كتبته منار خالد طالبة كلية التمريض الفرقة الرابعة.. ضحية حادث انقلاب سيارة ميكروباص داخل ترعة القاصد علي طريق جنزور شبين الكوم اليوم الخميس
منار محمد، في السنه الدراسيه الأخيرة بكلية التمريضةبجامعة المنوفية، رحلت وهي في طريقها لتحقيق حلمها، تاركة ألمًا عميقًا في قلوب عائلتها وأهالي قريتها.
وقال أحد اهالي قرية جنزور بمركز بركة السبع ، أن ضحية حادث انقلاب سيارة الأجرة "الميكروباص" في ترعة القاصد تُدعى منار خالد محمد أبو عبدة، 22 عامًا، طالبة بالفرقة الرابعة بكلية التمريض بجامعة شبين الكوم
وكما أضاف اخر أن منار كانت قد استقلت السيارة برفقة عدد من الموظفين والطالبات من قريتها متجهة إلى مدينة شبين الكوم، إلا أن الحادث أسفر عن وفاتها غرقًا في مياه الترعة بعد تعرضها لإصابات جراء الارتطام
ويستعد أهالي قرية جنزور لتشييع جثمانها بمجرد الانتهاء من تصاريح الدفن، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على القرية.
وفي وقت سابق تنشر "جريدة وبوابة الوفد" أسماء مصابي حادث انقلاب ميكروباص حيث شهد طريق "جنزور - شبين الكوم" بمحافظة المنوفية، حادثًا مروعًا صباح اليوم الخميس، حيث انقلبت سيارة ميكروباص داخل ترعة القاصد، مما أسفر عن وفاة شخص وإصابة 13 آخرين
حيث لقيت فتاة مصرعها "تدعي منار خالد "من قرية جنزور وأصيب 13 شخصًا بكدمات وسحاجات وكسور وجروح متفرقة، إثر انقلاب سيارة ميكروباص في ترعة القاصد على الطريق الواصل بين قرية جنزور ومدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية.
أسماء المصابين بحادث سقوط سياره في ترعة القاصد بالمنوفية
وتم نقل جميع المصابين إلى المستشفى التعليمي ومستشفيات أخرى لتلقي الإسعافات اللازمة.
وأوضح مصدر طبي من داخل مستشفى شبين الكوم التعليمي أن الإصابات تراوحت بين كدمات وكسور، وأن حالة الوفاة تعود إلى الفتاة "منار خالد".
كما تم تسجيل إصابات أخرى شملت "جميلات" (60 عامًا) التي تعرضت لكسر في العمود الفقري، و"إيمان ع." (50 عامًا) التي أصيبت بارتجاج في المخ، و"أماني عزت" (31 عامًا) التي تعرضت لكسر في الكتف الأيمن، إضافة إلى إصابات أخرى متنوعة بين المصابين.
كانت الأجهزة الأمنية بالمنوفية، بلاغا بوقوع الحادث، وتوجه اللواء محمود الكموني مساعد وزير الداخلية - مدير أمن المنوفية، واللواء عماد يوسف السكرتير العام، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة بركة السبع، وعدد من الأجهزة المعنية إلى موقع الحادث للوقوف على ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وجرى الدفع بـ7 سيارات إسعاف وأطقم الإنقاذ النهرى والحماية المدنية والصحة والتدخل السريع للتعامل مع تداعيات الحادث، وانتشال السيارة ونقل جميع المصابين إلى مستشفى شبين الكوم التعليمي لتلقى العلاج والرعاية الأولية واتخاذ كافة الفحوصات الطبية اللازمة لهم، وأسفر الحادث عن وقوع حالة وفاة واحدة و7 مصابين (6 حالات بالتعليمي وحالة أخرى بمعهد الكبد).
من جانبه توجه اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، إلى مستشفى شبين الكوم التعليمي للاطمئنان على الحالة الصحية للمصابين والتأكد من تقديم الدعم اللازم والرعاية الشاملة لهم، مشددًا برفع درجة الطوارئ وتسخير كافة الإمكانيات الطبية والمتابعة اللحظية والمستمرة للحالات حتى تماثلهم للشفاء العاجل، ومقدمًا خالص التعازي لأسرة المتوفى ومتمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.