الشاعر عبد السلام أبو حجر يفوز بلقب مسابقة “أمير القوافي”
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أعلن تلفزيون المسار نتيجة التصويت في برنامجه “أمير القوافي” بعد جهد شاق ومنافسة كبيرة مع شعراء أفذاذ، وحسمت النتيجة عن طريق التصويت.
وفاز الشاعر عبد السلام أبو حجر بلقب “أمير القوافي” عن فئة الشعر الفصيح، والشاعر عبد الباسط أغنية عن فئة الشعر الشعبي .
وكانت أعناق المتتبعين للشعر اشرأبت منتظرة الإعلان عن النتائج التي أججها هذا الحدث الجلل.
وقد سبق لشاعر الفصحى المتألق عبد السلام أبو حجر أن عرفته جل ليبيا والوطن العربي، وذلك بمشاركته في تصفيات أمير الشعراء التي ظلم فيها وقد أنصفه وطنه عن طريق تلفزيون المسار، ونتمنى أن تحتذي إذاعتنا حذوها، فقد يصلح الشعر ما عجز عن إصلاحه الساسة.
السيرة الذاتية
عبد السلام سعيد أبو حجر مواليد 1996 بنغازي أتم دراسته الجامعية عام 2019 خريجا في قسم اللغة العربية وآدابها، وواصل مباشرة الدراسة العليا للماجستير في العام نفسه في شعبة الأدب.
أبوحجر الآن طالب ماجستير في شعبة الأدب يتم كتابة رسالته، شارك في مسابقة الجامعات الليبية في سرت عام 2021 و حاز الترتيب الثاني، وشارك في أمير الشعراء الموسم العاشر في أبو ظبي ووصل إلى مرحلة الارتجال، وشارك في مسابقة الجامعات الليبية في طرابلس عام 2023 وحاز المركز الأول، وشارك في مسابقة أمير القوافي عام 2023 وحاز المركز الأول.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: عبد السلام
إقرأ أيضاً:
“اليونيفيل”: أي عبور إسرائيلي إلى لبنان يشكل انتهاكا لسيادته والقرار 1701
لبنان – حذرت قوات “اليونيفيل” الدولية من أن أي عبور إسرائيلي إلى لبنان يشكل انتهاكا لسيادته وسلامة أراضيه وقرار مجلس الأمن الدولي 1701.
وقالت “اليونيفيل” في بيانها إن “الجيش الإسرائيلي أبلغ قوات اليونيفيل يوم أمس عن نيته القيام بعمليات توغل برية محدودة داخل لبنان”، مؤكدة أنه “رغم هذا التطور الخطير، فإن حفظة السلام لا يزالون في مواقعهم. نحن نعمل بانتظام على تعديل وضعنا وأنشطتنا، ولدينا خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر”.
وأكدت أن “سلامة وأمن قوات حفظ السلام أمر بالغ الأهمية”، مذكرة “جميع الأطراف بالتزاماتها إزاء احترام ذلك”.
وأضافت: “أي عبور إلى لبنان يشكل انتهاكا للسيادة اللبنانية وسلامة أراضي لبنان، وانتهاكا للقرار 1701″، داعية جميع الأطراف إلى “التراجع عن مثل هذه الأعمال التصعيدية التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من العنف وإراقة المزيد من الدماء”.
وحذرت من أن “ثمن الاستمرار في مسار العمل الحالي باهظ للغاية”، مشددة على “وجوب حماية المدنيين، وعدم استهداف البنية الأساسية المدنية، واحترام القانون الدولي”.
وحضت “الأطراف بقوة على إعادة التزام قرارات مجلس الأمن والقرار 1701 (2006) باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى هذه المنطقة”.
المصدر: RT