اليوم .. اتحاد اليد يوقع مع المدرب العام والمشرف الإداري على مراكز إعداد الرياضيين
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
يوقع اليوم الاتحاد العماني لكرة اليد عقودا مع كل من المدرب الوطني عادل بن حمد الحسني المدرب العام لمراكز اعداد الرياضيين وسمير السليمي المشرف الاداري العالم على المراكز، وسيوقع العقود معهم نيابة عن مجلس ادارة الاتحاد العماني لكرة اليد الدكتور سعيد بن احمد الشحري رئيس الاتحاد بحضور العميد طيار متقاعد جميل بن سريد الحسني نائب رئيس الاتحاد العماني لكرة اليد رئيس اللجنة المشرفة على مراكز اعداد الرياضيين بمقر الاتحاد بمبنى اللجنة الاولمبية العمانية والاتحادات الرياضية، كما سيقوم الاتحاد خلال الفترة القادمة بالتوقيع مع الاندية التي سيتم فيها اقامة المراكز وهي؛ نادي عمان والسيب والشباب ونزوى وعبري وينقل وصحم ومجيس وصلالة .
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة تكسير الهرم.. رئيس اتحاد الآثاريين العرب: يجب محاسبة المسئول
أصدر المجلس العربى للاتحاد العام للآثاريين العرب برئاسة الدكتور محمد الكحلاوى بيانًا اليوم بخصوص ما يجرى في الهرم من أعمال تكسير.
وأشار الدكتور محمد الكحلاوى إلى أن ظهور العمال وهم يمسكون بأيديهم مطارق من حديد وينزعون بقوة قشرة من حجارة الأهرام أمام أعين العالم المتواجد بكثرة في الموقع الأثري المسجل تراث عالمى والمترقب على شغف افتتاح المتحف المصري الكبير، إلا واهتزت الأرض اهتزازًا وانفجرت المشاعر المعبرة عن خوفها الشديد على آثار مصر وتراثها التليد أمام مخاطر المشروعات الحديثة التي تلتهم من أمامها كل ما يعترض طريقها حتى ولو كان تراثًا معماريًا فريدًا، ومسجلًا على قائمة التراث العالمي كما حدث في مقابر القاهرة التاريخية دون حساب أو عقاب ولكن تدخل دولة رئيس الوزراء كان كافيًا لتهدئة الرأي العام المصري وإقراره بحدوث تجاوزات نبه إليها مجلس الآثاريين العرب مرارًا وتكرارًا، ووعد دولة رئيس الوزراء بوقف الأعمال فورًا.
وصرح الدكتور عبد الرحيم ريحان مدير المكتب الإعلامى لمجلس الآثاريين العرب بأن بيان مجلس الآثاريين العرب بخصوص مطارق ومعاول التكسير في حجارة الهرم الأكبر يرفض تعليق المسؤول بالمجلس الأعلى للآثار ويعتبره أخطر ضراوة من معاول التكسير نفسها التي دمرت وجه الحجر، حيث قال بأن الأعمال القائمة هي لتكسير القشرة الإسمنتية الخاصة بالشبكة الكهربائية وهذا في حد ذاته يؤكد عشوائية التعامل مع الآثار وطرق صيانتها وترميمها دون رقيب أو تطبيق للمعايير الدولية في التعامل مع الآثار، ودون تكليف لشركات ذات خبرة في أعمال الصيانة والترميم للآثار بينما في الحقيقة يتم التعاقد مع مقاولين أنفار لا خبرة لهم، وهذا ما أوضحته أعمال التكسير العشوائية والتي تعد إهانة للحجر والبشر.