اغتيال قيادي بعثي في ريف درعا السورية
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
شفق نيوز/ قتل عضو قيادة شعبة نوى لحزب البعث العربي الاشتراكي بريف درعا جنوب سوريا برصاص مسلحين أثناء توجهه إلى عمله في مدينة نوى.
ونقلت "سانا" عن أمين فرع درعا لحزب البعث حسين الرفاعي قوله، إن "إرهابيين استهدفوا عبد الإله الفضيل صباح اليوم، أثناء توجهه إلى عمله بعدة رصاصات، ما أدى إلى وفاته على الفور، وقد نقل جثمانه إلى مشفى نوى الوطني لحين دفنه".
وأمس، حاول مسلحون اغتيال مدير ناحية سعسع في ريف دمشق بتفجير عبوة ناسفة زُرعت بسيارته في قرية حينة التابعة لمنطقة قطنا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي حزب البعث السوري درعا
إقرأ أيضاً:
سوريا..حل البعث والبرلمان والشرع رئيساً انتقالياً
عينت الإدارة السورية الجديدة الأربعاء، أحمد الشرع رئيساً للبلاد في المرحلة الانتقالية، بعد أكثر من شهر من الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد، وتفويضه لتشكيل مجلس تشريعي انتقالي بعد حل مجلس الشعب، وإلغاء العمل بالدستور.
ونقلت وكالة الأنباء السورية عن المتحدث باسم الإدارة العسكرية العقيد حسن عبد الغني "نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية"، وتفويضه "لتشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقائية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذ".كما أعلنت الإدارة حلّ الجيش، والأجهزة الأمنية، إضافة إلى "جميع الفصائل المسلحة" المشاركة في الهجوم الذي أدى الى الإطاحة به. رسمياً.. الشرع يطلب من روسيا تسليم بشار الأسد - موقع 24قال مصدر سوري مطلع، إن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع طلب من روسيا تسليم الرئيس المخلوع بشار الأسد
وقال عبدالغني: "نعلن حل جيش النظام البائد، وإعادة بناء الجيش السوري على أسس وطنية"، و"حل جميع الأجهزة الأمنية للنظام البائد... وجميع الميليشيات التي أنشأها، وتشكيل مؤسسة أمنية جديدة تحفظ أمن المواطنين".
وأضاف "تحل جميع الفصائل العسكرية، والأجسام الثورية السياسية والمدنية، وتدمج في مؤسسات الدولة"، بالإضافة إلى حلّ حزب البعث الحاكم سابقاً.