• بجاد بدر بجاد البصير، 40 عاما، (يشيع اليوم بعد صلاة العشاء)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99895895، نساء: لا يوجد عزاء.
• عواطف داود عثمان مروان، 57 عاما، (تشيع اليوم بعد صلاة العشاء في مقبرة صبحان)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 50033226، 94168325، نساء: بيان، قطعة 4، شارع 3، منزل 16، الدور الأول، شقة 2، (اليوم بعد صلاة العصر)، تلفون: 99480016، 97366006.
• أحمد منصور عبد السيد القلاف، 63 عاما، (شيع)، رجال: مسجد البحارنة، تلفون: 66840044، نساء: الرميثية، قطعة 4، شارع 45، منزل 18. وفيات السبت 2 سبتمبر 2023 منذ 23 ساعة وفيات الجمعة 1 سبتمبر 2023 منذ يوم
• عبدالعزيز عبدالله عبدالمحسن الحماد، 71 عاما، (شيع)، رجال: النزهة، قطعة 1، شارع عبدالرحمن الفارس، منزل 1، تلفون: 99655230، 99602583، نساء: الروضة، قطعة 4، شارع 49، منزل 3، تلفون: 99321440، 99901154.
• حميدان سحاب حميدان المويزري، 85 عاما، (شيع)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون رجال: 99976522، 97166229، نساء: لا يوجد عزاء.
• فهد مزيد زايد العتيج، 82 عاما، (يشيع اليوم بعد صلاة العشاء)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 66142808، نساء: القصور، ق7، ش30، م9.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
كلمات دلالية: الیوم بعد صلاة
إقرأ أيضاً:
هل تجوز قراءة القرآن في سرادقات العزاء بأجر؟ .. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم قراءة القرآن في المآتم وسرادقات العزاء؟ وما حكم أخذِ الأجرة على هذا العمل؟ حيث إن هناك بعض الناس يزعم أن ذلك “بدعة”.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن قراءة القُرَّاءِ لكتاب الله تعالى في المناسبات والمآتم وسرادقات العزاء وأخذهم على ذلك أجرًا، مِن الأمور المشروعة التي جَرَت عليها عادَةُ المسلمين مِن غيرِ نَكِير، وعلى ذلك جرى عمل أهل مصر؛ حتى صارت قراءة القرآن في مُدُنها وقُرَاها وأحيائها مَعلَمًا مِن معالم حضارتها.
وأشارت إلى أن مُدَّعِي أن ذلك بدعةٌ مُضَيقٌ لِمَا وسَّعه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم على الناس مِن إقامة الذكر والاجتماع على قراءة القرآن وجبر الخواطر ومواساة بعضهم بعضًا.
وتابعت دار الإفتاء: وإننا إذ نفتي بجواز ذلك نوصي ألَّا يكون الغرض من ذلك هو المباهاة والتفاخر، بل إقامة سُنَّة العزاء، وحصول أجر قراءة القرآن وثوابه للميت، كما نوصي الحاضرين أن يَستَمِعوا ويُنْصِتُوا لتلاوة القرآن الكريم في خشوعٍ وتأدب يليقان بكتاب الله تعالى، وهذا كله مع مراعاة الاشتراطات المطلوبة من الجهات المختصة بالتصريح والإذن في هذا الشأن.