باعزب واليوسفي يزوران الإعلامي المصور مصطفى السقاف بمنزله بجعار.
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أبين / ناصر الجريري
زار مدير عام مكتب الإعلام محافظة ابين الدكتور ياسر باعزب والمحامي مازن اليوسفي مدير عام مديرية خنفر صباح اليوم الإعلامي والمصور الكبير مصطفى السقاف بمنزله بمدينة جعار محافظة ابين للإطمئنان على صحته ، ناقلين له تحيات محافظ محافظة ابين اللواء ابوبكر حسين سالم ، شاكرين تفاعله الإيجابي مع الإعلامي السقاف ، متمنين له الشفاء .
وخلال الزيارة اشاد الدكتور باعزب والمحامي اليوسفي بالجهود التي بذلها الإعلامي الكبير مصطفى السقاف
والذي يعد من الكوادر الإعلامية المتميزة والذي خدم محافظة ابين بصورة خاصة والوطن بشكل عام .وله تاريخ مشرف حافل بالعطاء سائلين المولى العلي القدير ان يمتعه بالصحة والشفاء العاجل .
من جانبه عبر الإعلامي والمصور الكبير مصطفى السقاف عن سعادتة البالغة بهذه الزبارة الكريمة من قبل مدير إعلام محافظة ابين الدكتور ياسر باعزب ومدير عام مديرية خنفر المحامي مازن اليوسفي .
شاكرا” لهم هذه الزيارة الطيبة
والتي لها أثر في النفس كبير .
رافقهم بالزيارة الشخصية الإجتماعية الدكتور فوزي النخعي ومدير الإعلام الداخلي ناصر الجريري.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: مصطفى السقاف محافظة ابین
إقرأ أيضاً:
بيان صادر عن الدائرة الإعلاميّة في أبرشيّة انطلياس المارونية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر عن دائرة الإعلام في أبرشيّة أنطلياس المارونيّة البيان التالي:
انتشر على وسائل التواصل الإجتماعي خبرًا مفاده أنّ كاهنًا في رعيّة مار مارون مزرعة يشوع المتنيّة التابعة لأبرشيّة أنطلياس المارونيّة وفي أثناء إحتفاله بقداس نصف الليل، في عيد الميلاد، كان يحمل سلاحًا حربيًا فوق ثيابه الكهنوتيّة، ممّا أثار البلبلة والتكهنات العديدة.
وأصدرت أبرشيّة أنطلياس المارونيّة توضيح ما يلي:
أولاً، إنّ الأبرشيّة لا توافق على الطريقة التي اعتمدها الكاهن وقد وجّهت إليه انذارًا خطيًّا لعدم تكرار هذه الأمور.
مع العلم أنّها توافق على مضمون العظة كونه مطابقًا لتعليم الكنيسة وتوجيهاتها الروحيّة والرعويّة.
ثانيًا، ما قام به الكاهن لا يتعدّى كونه جزءًا من مشهديّة إستعملها في عظته التي ركّز فيها على أنّ سلاح المؤمن هو الصليب. وقد رمى الكاهن المذكور السلاح أمام المؤمنين داعيًا إياهم لرمي كلّ الأسلحة التي تدمّر الآخر والتمسّك بالسلاح الوحيد الذي هو الصليب سلاح المحبة والغفران.
ثالثًا وأخيرًا، تتمنّى الأبرشيّة أنّ لا تُحمَّل هذه المسألة أبعادًا طائفيّة وأن لا تُستغلّ من قبل البعض لإثارة النعرات والأحقاد الطائفيّة، خصوصًا في ظلّ ما نعيشه من أجواء متشنّجة وظروف إستثنائيّة يمرّ بها وطننا الحبيب لبنان.