مسقط- الرؤية

كشفت جيلي- العلامة التجارية الشهيرة للسيارات- عن حملتها المميزة بعنوان "اختبر القيادة واربح"، والتي تقدم لعشاق السيارات فرصة فريدة لتجربة سيارات جيلي، والتي تستمر حتى يوم 7 سبتمبر الجاري.

وأشارت الشركة إلى أنَّ المشاركين في الحملة سيتمكنون من الدخول في السحب والحصول على فرصة للفوز برحلة لا تنسى لمشاهدة دورة الألعاب الآسيوية التاسعة عشرة في مدينة هانغتشو، كما سيحصل فائزان محظوظان على تذكرتي طيران "الدرجة السياحية" والاستمتاع بإقامة لمدة ليلتين في فندق فاخر في مدينة هانغتشو.

وستوفر جيلي للسيارات تجربة لا تنسى خلال الرحلة، مع جولة إرشادية ليوم واحد في مدينة هانغتشو، بما في ذلك زيارة إلى المقر الرئيسي الشهير لشركة جيلي، وسيتم توفير وسائل النقل للفائزين من قبل جيلي طوال فترة إقامتهم لزيارة ممتعة وخالية من المتاعب.

ومن المقرر أن يتم إجراء السحب على حملة "اختبر القيادة واربح" يوم 10 سبتمبر الجاري، للإعلان عن الفائزين بالرحلة لمشاهدة دورة الألعاب الآسيوية التاسعة عشرة.

وتقدم جيلي أفضل السيارات التي تجسد الأناقة والأداء والتكنولوجيا المتطورة، حيث تضم تشكيلة سيارات جيلي الحالية أزكارا الجديدة كليًا، وأمجراند الجديدة كليًا، وأوكاڤانجو الجديدة كليًا، وكولراي 2024 الجديدة كليًا، ويتميز كل طراز بعناصر تصميم متطورة وراحة فائقة وميزات أمان متقدمة وأداء قوي، مما يجعل كل تجربة قيادة من جيلي مميزة.

وتجمع كولراي الجديدة كليًا بين ميزات الأمان المُتقدمة والتصميم الأنيق ومجموعة كبيرة من أحدث التقنيات، مع نظام تثبيت السرعة الذكي، واكتشاف النقاط العمياء، والتحذير من مُغادرة المسار، والمظهر الخارجي الأنيق والرياضي، ومحرك توربو قوي 1.5، ومجموعة من الميزات الأخرى.

أما أمجراند سيدان الجديدة كليًا من جيلي فهي سيارة أنيقة وبأسعار معقولة تتجاوز توقعات السائقين، وتعطي الأولوية أيضًا للسلامة مع ميزات متقدمة مثل نظام الفرامل المانعة للانغلاق ونظام توزيع قوة الفرملة إلكترونيًا وبرنامج الثبات الإلكتروني وست وسائد هوائية.

وأحدثت سيارة أوكاڤانجو الجديدة كليًا من جيلي للسيارات موجات باعتبارها أكبر سيارة متعددة الاستخدامات (MUV) لشركة صناعة السيارات (MUV) حتى الآن، مما يمثل دخولها إلى سوق MUV التنافسي من الفئة D، كما أنها تتميز بتصميم داخلي عديم الرائحة وصديق للبيئة، إلى جانب أنظمة تنقية الهواء المتقدمة.

وتوفر أزكارا الجديدة كليًا  مجموعة من الميزات البارزة بما في ذلك مقاعد جلد نابا الفاخرة، ومجموعة عالية الدقة مقاس 7 بوصات، وقمرة قيادة فسيحة وصديقة للبيئة، وهي تجمع بين القوة والكفاءة مع محركها التوربيني سعة 1.5 لتر ونظام المحرك الكهربائي الهجين المعتدل 48 فولت.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

بين الانقسامات والإرهاب.. الإيكواس تطلق خطتها الأمنية الجديدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس)، عزمها تفعيل قوتها الاحتياطية، في ظل التوسع المستمر للأنشطة الإرهابية المنطلقة من أراضي بوركينا فاسو ومالي والنيجر.

وجاء هذا الإعلان على هامش اجتماع عقدته الإيكواس، صرح فيه  وزير الدفاع النيجيري السيد محمد بدار وأبوبكر، أن الخطة الجديدة تهدف إلى تعبئة حوالي 5.000 جندي من قوة الإيكواس الاحتياطية، إلى جانب موارد أخرى يتم توزيعها في أنحاء المنطقة، التي أصبحت مسرحًا لأعمال عنف تقودها جماعات إرهابية. وستعمل هذه القوة على التصدي للإرهاب، ومكافحة جرائم قطع الطرق، والتطرف العنيف، والجريمة المنظمة العابرة للحدود، بالإضافة إلى مواجهة عدم الاستقرار السياسي. ومع ذلك، لم يتم حتى الآن تحديد موعد أو موقع أول انتشار لتلك القوة.

وفي مقابلة له مع إذاعة "صوت أمريكا"، أكد أبوبكر أن تفعيل هذه القوة يُظهر التزام الجميع بمواجهة انتشار الإرهاب والتدهور الأمني، قائلًا: "يؤكد تفعيل هذه القوة أننا جميعًا عازمون على التصدي لزحف الإرهاب وانعدام الأمن، وتوفير الأمن والأمان لمواطنينا".

وقد لقي هذا الإعلان ترحيبًا من قبل المحلل الأمني كابيرو أدامو، إلا أنه عبر عن بعض المخاوف بشأن فعالية التنفيذ.

الإيكواس تطلق خطتها الأمنية الجديدة

 وقال في حديثه لـ "صوت أمريكا": "آخر ما وصلنا إليه، وقد يتغير ذلك، هو أن القوة سيكون لها قاعدتا عمليات في المنطقة الفرعية، وعلينا أن ندرك أن حشد 5.000 جندي ليس مهمة سهلة، خاصة وأن ثلاثًا من الدول التي كانت قد وافقت في السابق على المشاركة قد انسحبت من عضوية الإيكواس. وبالتالي، ستحتاج الإيكواس إلى التشاور مع الدول الأعضاء المتبقية لمعرفة من منها سيكون مستعدًا لسد هذه الفجوة".

وكانت كل من بوركينا فاسو ومالي والنيجر قد أعلنت انسحابها من المنظمة الإقليمية في 29 يناير، وشكلت تحالفًا جديدًا يعرف باسم "تحالف دول الساحل".

 ومع ذلك، أوضح رئيس الإيكواس، عمر عليو توراي، أن الكتلة الإقليمية ما تزال تأمل في التعاون مع هذه الدول، حتى بعد مغادرتها، من أجل التصدي المشترك لخطر الإرهاب والتحديات الأمنية الأخرى.

من جانبه، شدد أدامو على أهمية الحفاظ على قنوات التعاون بين الإيكواس وتحالف دول الساحل، حيث قال: "في ظل الأوضاع التي تعاني منها القوات العسكرية في معظم بلدان المنطقة، سيكون من الصعب جدًا تلبية المتطلبات التي تتيح انتشارًا سريعًا وفعالًا. ومع ذلك، فإن التعاون الدفاعي والأمني بين الطرفين لا يزال قائمًا على المستويين الثنائي ومتعدد الأطراف.

مركز الديمقراطية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية

وفي هذا السياق، ذكر مركز الديمقراطية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية أن الإيكواس واجهت في السنوات الأخيرة سلسلة من التحديات المتزايدة، مثل عدم الاستقرار السياسي الإقليمي، والخلافات الداخلية بين أعضائها، فضلًا عن تضارب المصالح الوطنية.

ولطالما كانت فعالية قوة الإيكواس الاحتياطية موضع جدل بين المسئولين والخبراء.

ففي ندوة نُظمت في سبتمبر 2024 بكلية أبوجا للفكر الاجتماعي والسياسي في نيجيريا، عبر اللواء المتقاعد نيكولاس روجرز عن انتقاداته للمشروع، مشيرًا إلى أن القوة تعاني من مشكلات تتعلق بنقص التمويل، وعدم الاستقرار، والحواجز اللغوية بين الدول الأعضاء.

وبحسب ما نشرته صحيفة "بيبلز جازيت" النيجيرية، أوضح روجرز أن النجاح الحقيقي للقوة الاحتياطية لا يمكن أن يتحقق إلا إذا توافرت لدى الدول المشاركة رؤية موحدة، وقدرات تكنولوجية مناسبة، وظروف أمنية مستقرة نسبيًا. وأشار إلى تجربته السابقة، قائلًا: "يصعب على منطقة فقيرة أن تمتلك قوة احتياطية فعالة؛ لأن الأمر لا يقتصر على الخطط الورقية، بل يحتاج إلى معدات عسكرية، وتكنولوجيا، وجنود مدرَّبين، ورواتب مجزية، ودعم طبي، وإسناد جوي. فتشكيل قوة احتياطية يتطلب موارد حقيقية ومتكاملة".

في المقابل، يرى رئيس غانا السابق، السيد نانا أكوفو أدو، أن هذه القوة يمكن أن تشكّل دعامة أساسية لأمن واستقرار المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الأمير فهد بن جلوي يتفقد منشآت الألعاب الآسيوية للشباب في البحرين
  • بين الانقسامات والإرهاب.. الإيكواس تطلق خطتها الأمنية الجديدة
  • تكريم "جيلي" بجائزة "المساهمة البارزة" من "فرقة العمل الدولية للسيارات"
  • استقبال رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع ووزير الخارجية السيد أسعد الشيباني من أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في مطار حمد الدولي
  • «تدوير» تطلق حملة التنظيف لعام 2025 غداً
  • خبراء وصناع التغيير يناقشون بمؤتمر "أوشرم" متطلبات القيادة الجديدة في إدارة الموارد البشرية
  • بحّارة عُمان للإبحار يحصدون 8 ميداليات في دورة الألعاب الخليجية الشاطئية
  • اختتام دورة مدربي وحكام المواي تاي
  • مياه دمشق وريفها تطلق حملة “بالمشاركة نضمن استمرار المياه”
  • تسلا تطلق أول سيارة أرخص بكثير من سايبرتراك الشهيرة