صحيفة أثير:
2024-11-26@19:14:38 GMT

أدوية عُمانية للأشقاء في لبنان ستصل قريبًا

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

أدوية عُمانية للأشقاء في لبنان ستصل قريبًا

رصد – أثير

قال سعادة السفير البير سماحة سفير لبنان لدى سلطنة عمان بأنه استقبل اليوم نصر بن خليفة الكثيري من الهيئة العُمانية للأعمال الخيرية.

وأوضح سعادته عبر منشور له على حسابه الرسمي في إنستاغرام، بأنه بحث خلال اللقاء آلية إيصال 20 طنًا من الأدوية التي جاءت بمكرمة سامية من حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- إلى الشعب اللبناني.

وأشار سعادته إلى أنه من التوقع أن تصل الأدوية إلى مطار بيروت في 13 سبتمبر الجاري على متن طائرة خاصة، معبرًا عن امتنانه وتقديره لسلطنة عُمان وشعبها وللقيادة الحكيمة وقوفها الدائم بجانب لبنان بتقديمها المساعدات التي تحتاجها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها.

المصدر: صحيفة أثير

إقرأ أيضاً:

ما شكل القوات الإسرائيلية التي هاجمت لبنان؟

بدأت إسرائيل المرحلة الأولى من حربها على لبنان بـ5 فرق على طول الجبهة، وكانت كل فرقة منها تناور في منطقة معينة، اعتمادا على قوات مشاة ومدفعية ومظليين ومدرعات.

ووفق تقرير معلوماتي أعده محمود الكن، فقد كانت الفرقة الأولى (146) تعمل في منطقة عيتا الشعب غربا، حيث بدأت التمهيد الناري بقصف مدفعي في عمق يصل إلى 10 كيلومترات، بينما كانت المشاة تقوم بمناورة تمشيط على الأرض.

في الوقت نفسه، كانت المدرعات تعمل في المناطق المفتوحة من أجل تأمين المشاة والتعامل مع القوات المدافعة واستغلال الثغرات أو فتحها، بينما اللواء الإقليمي الملحق بالفرقة يعمل لواء احتياط، في حين يحمي لواء المظليين القوات المهاجمة.

وفي المنطقة الوسطى، كانت الفرقة 36 الهجومية، التي تضم لواء غولاني -الذي عمل كرأس حربة في الهجوم- في حين عمل لواء إيتزيون كاحتياط لتأمين الفرقة.

إلى جانب ذلك، كان هناك لواء مدرعات هجومي إلى جانب لواء مدفعي مسؤول عن التمهيد الناري لعمق يصل إلى 10 كيلومترات، إضافة لوحدة إنقاذ خاصة من سلاح الجو كانت مسؤولة عن إجلاء الجنود على طول خط الجبهة.

أما الفرقة 91 فكانت مسؤولة عن المناورة الهجومية على الجبهة الوسطى من خلال لواء "الإسكندرون"، الذي كان يعمل كرأس حربة في الجبهة الغربية، واللواء الثامن المدرع الذي كان يعمل في الوسط، ولواء ألون الذي عمل في الشرق.

وكان اللواء المدرع التابع للفرقة يعمل على مناورة هجومية بطول المنطقة، بينما لواء "هيماض" الإقليمي فكان يعمل كقوة احتياط للهجوم. في الوقت نفسه، كان هناك لواء كوماندوز يعمل كنسق احتياطي ثان للفرقة.

وفي الجبهة الشرقية، كانت الفرقة 98 المظلية التي تنفذ الإنزال خلف خطوط الخصم أو السيطرة على نقاط إستراتيجية والبحث عن الأنفاق والألغام وتمهيد الطريق لقوات المشاة.

في الوقت نفسه، كانت الفرقة 210 تعمل على الجبهة الشرقية المحاذية للحدود مع سوريا وكفرشوبا ومزارع شبعا. وكانت هذه القوات كلها تعمل في تضاريس صعبة تجعل شكل الهجوم مرهونا بطبيعة الأرض.

مقالات مشابهة

  • باحث: تحليق الطيران الإسرائيلي فوق القصر الحكومي اللبناني يحمل رسالة تهديد
  • ما شكل القوات الإسرائيلية التي هاجمت لبنان؟
  • من هي الدولة العربية التي يُريد لبنان مشاركتها في مراقبة “أي اتّفاق”
  • أمطار وبرودة بهذه المناطق غدا الأربعاء
  • عملية «الفارس الشهم 3» ترسل كسوة الشتاء للأشقاء في غزة
  • وقف إطلاق النار في لبنان قريب.. مسؤولٌ إسرائيليّ يتحدّث
  • انقسام نصراوي على صدارة الاتحاد
  • إنشاء مشروع خزانات الوقود الاستراتيجية وتطوير الواجهة البحرية بولاية بخاء
  • هذه حالة الطقس بكل الولايات غدا الثلاثاء
  • هذه حالة الطقس غدا الإثنين