رشّحت تقارير صحفية فرنسية، الدولي الجزائري، هاريس بلقبلة، لخوض تجربة احترافية جديدة في الدوري البلجيكي.
ويتواجد بلقبلة، من دون فريق منذ جوان الفارط، بعد نهاية عقده مع نادي بريست الفرنسي.
وأكد الصحفي الفرانكو جزائري، نبيل جليت، في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على “تويتر”، بأن بلقبلة، يملك اهتمامات رسمية من الدوري البلجيكي.
مبرزا بأن لاعب الخضر، الذي كان يمني النفس في إنهاء مسيرته في الخليج، قد يلتحق بالدوري البلجيكي، من بوابة نادي ستاندار دو لياج.
Libre depuis son départ de Brest, Haris Belkebla (29 ans) espérait continuer sa carrière dans le Golfe. En vain. L’international algérien pourrait continuer sa carrière en Belgique où le Standard Liège est intéressé par les services de ce joueur très fiable… #Mercato #Algerie pic.twitter.com/L6uXd8Y4hu
— Nabil Djellit (@Nabil_djellit) September 2, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مطلوب لدى أمريكا..ميقاتي يتعهد بالتعاون لاعتقال مدير مخابرات بشار الأسد
أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي الإثنين، أن لبنان سيتعاون مع طلب الشرطة الدولية، انتربول للقبض على مدير المخابرات الجوية السورية اللواء جميل حسن، والذي تتهمه أمريكا بارتكاب جرائم حرب في عهد نظام بشار الأسد.
وقالت ثلاثة مصادر قضائية لبنانية لرويترز إن لبنان تلقى الأسبوع الماضي برقية رسمية من نتربول تحثه على القبض على حسن إذا كان فيه، أو إذا دخله، وتسليمه الى الولايات المتحدة. ولا يزال مكان حسن غير مجهولاً.وقال ميقاتي لرويترز: "نحن ملتزمون بالتعاون مع كتاب انتربول عن توقيف مدير المخابرات الجوية السورية، كما هو التعاون باستمرار في كل المسائل المتعلقة بالنظام الدولي".
وفي 9 ديسمبر (كانون الأول)، كشفت لائحة اتهام أمريكية اتهام الحسن بارتكاب جرائم حرب، بييها تعذيب معتقلين، وبعضهم أمريكيون، خلال الحرب الأهلية السورية.
وحسن أيضاً واحد ثلاثة مسؤولين سوريين كبار أدانتهم محكمة فرنسية في مايو (أيار) بجرائم حرب لتورطهم في اختفاء فرنسي سوري وابنه ووفاتهما فيما بعد.
وحسب مصادر قضائية لبنانية، فإن مذكرة انتربول تتهم حسن بالتورط في "جرائم حرب وتعذيب وإبادة جماعية".
وقالت المصادر إن الحسن مسؤول أيضاً عن الإشراف على إلقاء آلاف البراميل المتفجرة على السكان السوريين، ما أدى إلى مقتل عدد لا يحصى من المدنيين.
وقال مصدران أمنيان لرويترز إن ما يصل إلى 30 ضابط مخابرات سابق، وضباط الفرقة الرابعة في الجيش في عهد نظام الأسد الذين اعتقلتهم السلطات هم الآن رهن الاحتجاز لدى الشرطة.