سرايا - قرّرت لجنة الطوارئ للحركة الوطنية الأسيرة الفلسطينية، الشروع في إضراب مفتوح عن الطعام بداية من يوم الخميس 14 سبتمبر الجاري، للمطالبة بوقف قرارات وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بحق الأسرى في سجون إسرائيل.

وقالت لجنة الطوارئ للحركة الأسيرة، في بيان صحفي اليوم الأحد أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية: «حقوقنا التي نعيش في ظلها انتزعناها بدمائنا هي ليست محل تفاوضٍ أو تنازلٍ عنها»، موضحة أن الإضراب عن الطعام يأتي للمطالبة بوقف كل القرارات والسياسات المتخذة من أجل التضييق علينا وعلى شروط حياتنا، وكذلك إعادة كل ما تم سلبه من حقوقنا خلال الفترة الماضية.



وشددت لجنة الطوارئ للحركة، على أن المعركة مع إسرائيل معركة مفتوحة لا نكاد نطوي صفحة حتى نفتح أخرى، فالجاهزية والاستنفار هي خيارنا الثابت.


إقرأ أيضاً : وفاة 7 أشخاص جراء التقلبات الجوية في الجزائرإقرأ أيضاً : يُقلق العالم .. ماذا نعرف عن متحور "كورونا" الجديد ؟إقرأ أيضاً : رئيس نيجيريا يستدعي سفراء بلاده في العالم


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: اليوم العالم كورونا وفاة اليوم نيجيريا رئيس

إقرأ أيضاً:

"سرايا القدس": بعض الأسرى الإسرائيليين حاولوا الانتحار

دبي - رويترز

قالت سرايا القدس، الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن بعض "الأسرى" الإسرائيليين حاولوا الانتحار بعد أن بدأت في معاملتهم بنفس الطريقة التي تعامل بها إسرائيل السجناء الفلسطينيين.

وقال أبو حمزة المتحدث باسم سرايا القدس في منشور على تيليجرام "لقد أقدم عدد من أسرى العدو على محاولة الانتحار الفعلي وبإصرار نتيجة الإحباط الشديد الذي ينتابهم بسبب إهمال حكومتهم لقضيتهم واختلاف المعاملة من قبل وحدات التأمين في سرايا القدس بحرمانهم من بعض الامتيازات التي كانت تقدم لهم قبيل جريمة النصيرات البشعة التي قام بها جيش العدو النازي المجرم عبر قتل مئات الفلسطينيين الأبرياء".

وأضاف "إن قرارنا في سرايا القدس بمعاملة أسرى العدو بذات معاملة أسرانا داخل السجون سيبقى ساريا طالما استمرت حكومة الإرهاب بإجراءاتها الظالمة تجاه شعبنا وأسرانا وقد أعذر من أنذر".

ولم تحدد الحركة الفلسطينية المسلحة الإجراءات التي اتخذتها بحق الرهائن الإسرائيليين.

وفشلت جهود مصر وقطر، المدعومة من الولايات المتحدة، حتى الآن في إبرام وقف لإطلاق النار في غزة.

وتقول حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إن أي اتفاق يجب أن ينهي الحرب ويؤدي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من غزة، بينما تقول إسرائيل إنها لن تقبل سوى فترات توقف مؤقتة للقتال حتى يتم القضاء على حماس التي تحكم غزة منذ عام 2007.

وسيتضمن الاتفاق المحتمل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في غزة مقابل الإفراج عن بعض الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.

(تغطية صحفية جنى شقير ونيرة عبد الله من دبي ونضال المغربي من القاهرة - إعداد أميرة زهران ومحمد محمدين للنشرة العربية - تحرير سها جادو)

VIEW LESS

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مقترح “محادثات التبادل” الذي وافقت عليه حماس
  • تفاصيل مقترح "محادثات التبادل" الذي وافقت عليه حماس
  • خطة نتنياهو بإبعاد السلطة وحماس عن حكم غزة سيناريو يرفضه الفلسطينيون.. فيديو
  • «رويترز»: حماس لا تتمسك بالتزام إسرائيل بوقف إطلاق نار دائم قبل توقيع الاتفاق
  • غالانت .. نحن أقرب لاتفاق أكثر من أي وقت مضى
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: نحن أقرب لاتفاق أكثر من أي وقت مضى
  • متظاهرون يغلقون طرقا رئيسية في تل أبيب مطالبين بانتخابات مبكرة
  • مسؤول إسرائيلي: تلقينا ردا من حماس دون المطالبة بالالتزام بوقف الحرب في المرحلة الأولى
  • "سرايا القدس": بعض الأسرى الإسرائيليين حاولوا الانتحار
  • منظمة التحرير: الفلسطينيون في "الجليل والمثلث والنقب" يواجهون آليات قمع غير مسبوقة