لتجنب صراع شامل في أوروبا.. الكشف عن الأمل الوحيد لـ زيلينسكي لإنقاذ أوكرانيا
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
قالت صحيفة “آسيا تايمز”، إن القوات المسلحة الأوكرانية تحتاج إلى محاولة سريعة لتحقيق الاستقرار في الجبهة ووقف القتال العنيف، بعد فشل الهجوم المضاد.
وأوضحت الصحيفة، أن “الوضع العام في منطقتي خيرسون وزابوريجيا يُظهر أن أوكرانيا لن تكون قادرة على تحقيق أهدافها المعلنة… في الوقت نفسه، فقد الأوكرانيون الكثير من المركبات المدرعة وتكبدوا خسائر فادحة.
وتم تدمير العديد من أفضل الوحدات الأوكرانية".
وأشارت إلى أن الأمل الوحيد هو محاولة تحقيق الاستقرار في الجبهة، وكسب الوقت لتعبئة قوات جديدة، وتدريبها وإعادة تسليح قواتها.
وأضافت: “تواصل واشنطن المخاطرة الكبيرة، بدءًا من القرارات المتعلقة بتوريد الذخائر العنقودية والآن القذائف المضادة للدبابات التي تحتوي على اليورانيوم المنضب”.
وأوضحت الصحيفة أن " استخدام موارد الاستخبارات الأمريكية لمهاجمة روسيا يشكل أيضًا خطرًا قد يؤدي إلى صراع أكبر في أوروبا… وإذا استمر تصعيد واشنطن، فمن الصعب التنبؤ بما سيحدث في الأسابيع المقبلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهجوم المضاد القوات المسلحة الأوكرانية أوكرانيا روسيا
إقرأ أيضاً:
«مسبار الأمل» يوفر 5.4 تيرابايت بيانات عن المريخ
دبي: يمامة بدوان
أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» عن توفير الحزمة الـ12 من البيانات العلمية للغلاف الجوي للكوكب الأحمر، ليصل الحجم الإجمالي للبيانات التي تم جمعها من المريخ حتى الآن إلى 5.4 تيرابايت، كما كشف المشروع عن تجاوز أكثر من مليون ملف تم إصداره، بحسب ما نشره على «إنستغرام».
ويوفر المشروع كل البيانات والملاحظات العلمية مجاناً، التزاماً منه بإتاحة سلسلة البيانات كل 3 شهور، مع 200 جهة علمية وبحثية حول العالم، بالإضافة إلى إتاحتها للطلبة والباحثين المهتمين بعلوم الفضاء، عبر منصة البيانات العلمية الخاصة بالمشروع.
كما قدم المشروع مساهمات كبيرة للمجتمع العلمي الدولي، حيث نشر 18 ورقة علمية وبحثية في مجلّات علمية عالمية ومرموقة، تدعم دراسات الباحثين والعلماء في العالم، وتعزز نمو الأبحاث التي يجريها الطلاب والعلماء والباحثون الإماراتيون، كما تمكن المشروع من رصد ظواهر مناخية وجغرافية بعضها يُعد الأول من نوعه على مستوى العالم، أبرزها حجب المريخ لجزء من حزام «الجبار»، إلى جانب توفير الخرائط اليومية للغبار والجليد على مدار عام مريخي كامل، أي ما يعادل عامين أرضيين، بواسطة بيانات رصدها المقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، ما يتيح إجراء التحليلات وتعميق فهم البشرية للتغيرات اليومية للغبار والجليد في الغلاف الجوي للكوكب الأحمر.
كما تمكن مسبار الأمل من توثيق التغيرات الموسمية في النصف الشمالي للكوكب الأحمر، شملت الفصول الأربعة.
روسيا تعلّق على احتمالات الصراع المسلح مع أمريكا