أكد اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، أن مبادرة "حياة كريمة" تتضمن إحداث تطوير كلي جزئي وإنشاءات جديدة لمدارس متعددة، موضحًا أن هناك خطة شاملة لتقليل كثافات الفصول، وهناك 97 مدرسة جديدة ستدخل الخدمة مع بداية العام الدراسي.

محافظ كفر الشيخ يسلم 29 عقد تقنين للمواطنين بإجمالي 928 عقدا محافظ كفر الشيخ يعتمد التنسيق العام للمرحلة الثانوية بأنواعها

وأضاف "نور الدين"، خلال حواره مع برنامج "صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "mbc مصر 2"، اليوم الأحد، أن هناك مدارس للاستزراع السمكي تمد الاستزراع السمكي بالفنيين وهناك كلية للمصايد السمكية تخرج الجامعيين، موضحًا أنه يوجد بالمحافظة مجمع للرمال السوداء، وتم إنشاء فصول للتعدين ليمد المجمع بالفنيين.

 

وتابع محافظ كفر الشيخ، أن المنظومة التعليمية مرتبطة بسوق العمل مثل المدارس الفنية والكليات المتخصصة في الاستزراع السمكي. 
 

انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتساب

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محافظ كفر الشيخ العام الدراسي منظومة التعليم المدارس الفنية بداية العام الدراسي المنظومة التعليمية الاستزراع السمكي اللواء جمال نور الدين مبادرة حياة كريمة كثافات الفصول محافظ کفر الشیخ

إقرأ أيضاً:

هل تمثل سندات الدين العام الأمريكي سلاحًا فعّالا بيد بكين؟

نشرت صحيفة "لوبوان" الفرنسية تقريراً سلطت فيه الضوء على علاقة الدَيْن العام الأمريكي بالتوازن الجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، موضحة أن الصين تملك ما يمثل 2.6 بالمئة من الدين العام الأمريكي، وهو ما يحدّ من قدرتها على التأثير في سياسات واشنطن.

وقالت الصحيفة في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن تحليل موقع الدين العام الأمريكي في الصراع بين القوتين العظميين، يساعد في تقييم الوضع المالي للولايات المتحدة، ومدى صحة القول بأن الصين "تمتلك أمريكا" من خلال حيازتها لسندات الخزانة الأمريكية.

في عام 2020، بلغ معدل الدين العام الأمريكي إلى الناتج المحلي الإجمالي مستوى مماثلاً لذلك الذي سُجل في نهاية الحرب العالمية الثانية.

وذكرت الصحيفة أن الدين العام الأمريكي اتخذ منذ عام 1981 منحى تصاعديًا، مع انخفاض طفيف في التسعينيات، مؤكدة أن الحروب، مثل حرب العراق، والأزمات الاقتصادية مثل أزمة الرهن العقاري وأزمة كوفيد-19، أسهمت في زيادة الدين من 62 بالمئة عام 2007 إلى 120 بالمئة عام 2024.

كما أن خطة التحول البيئي والاستثمار في الطاقات البديلة التي أطلقها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بعد الجائحة ساهمت في إبقاء الدين على مستواه المرتفع.

تطور هيكل الدين
بلغ الدين الفيدرالي مع نهاية 2024 نحو 36 تريليون دولار، منها 80 بالمئة مملوكة لمستثمرين محليين وأجانب (يُعرف بالدين الذي تحتفظ به العامة)، و13 بالمئة لدى البنك الاحتياطي الفيدرالي، و7 بالمئة موزعة بين الوكالات الحكومية والضمان الاجتماعي. وكانت نسبة الدين الذي تحتفظ به العامة تبلغ 60 بالمئة عام 2000.

هذا الدين الذي يتم تداوله عبر الأسواق المالية يُعد مصدرا رئيسيا لتمويل النفقات العامة، ويملكه أفراد وشركات وصناديق تقاعد وصناديق استثمار، بالإضافة إلى دول أجنبية. غير أن الاعتماد على التمويل الخارجي قد يؤدي إلى تقليص الاستثمار الخاص وزيادة تقلبات الاقتصاد.



وأوضحت الصحيفة بأنه بين عامي 2019 و2023، ارتفعت حيازة الأجانب للدين الأمريكي بشكل عام، لكنها شهدت تراجعًا في 2022، ثم قفزت مجددًا في 2023. ومع أن الذروة كانت عام 2011، حيث شكّلت الحيازة الأجنبية 49 بالمئة من الدين العام الذي تحتفظ به العامة، إلا أن هذه النسبة انخفضت إلى 31 بالمئة في 2023، ما يعادل 25 بالمئة من إجمالي الدين.

اليابان في الصدارة
أضافت الصحيفة أنه في سياق التوترات بين الولايات المتحدة والصين، يجدر التذكير بأن أكبر ثلاثة حائزين أجانب للدين الفيدرالي الأمريكي هم: اليابان (1100 مليار دولار)، الصين (800 مليار دولار)، والمملكة المتحدة (700 مليار دولار).

وحسب هذه الأرقام، امتلكت اليابان عام 2023 حوالي 14.3 بالمئة من الاستثمارات الأجنبية في الولايات المتحدة، والصين نحو 10 بالمئة، والمملكة المتحدة 8.5 بالمئة.



بذلك، تمتلك الصين نحو 2.6 بالمئة من إجمالي الدين الأمريكي، وهي نسبة مهمة لكنها لا تُخول لبكين -حسب الصحيفة- التحكم في السياسات الأمريكية، وإذا حاولت الصين بيع هذه السندات لإضعاف واشنطن، ثمة دول أخرى قد تستحوذ عليها.

الصين والاعتماد على الدولار
وأوضحت الصحيفة أن الصين تعتمد بدرجة كبيرة على الدولار، إذ تربط به عملتها (اليوان) بهدف تثبيت سعر الصرف والحفاظ على تنافسية صادراتها، وامتلاك سندات الخزانة الأمريكية يمكّنها من امتلاك احتياطيات كبيرة من الدولار. وإذا فقد العالم الثقة بالدولار، فإن الثقة باليوان ستتضرر كذلك.

ومن ناحية أخرى، إذا قامت الصين ببيع سنداتها في الخزانة الأمريكية بشكل مفاجئ، سيؤدي ذلك إلى انخفاض قيمة الدولار، وارتفاع قيمة اليوان، ما سيقلل من القدرة التنافسية للصادرات الصينية.

وخلصت الصحيفة إلى أن الدين الأمريكي لا يعدّ ورقة مؤثرة في خضم الصراع بين الولايات المتحدة والصين، لأن اعتماد واشنطن على بكين في هذا المجال محدود، ما يعني أن الصين لا "تمتلك" أمريكا، بل تحتاج هي نفسها إلى استقرار الدولار.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. فصل التيار الكهربائي عن قريتي أبو بدوي والكراكات بكفر الشيخ
  • هل تمثل سندات الدين العام الأمريكي سلاحًا فعّالا بيد بكين؟
  • غدا.. فصل التيار الكهربائي عن قريتي أبو بدوي والكراكات بكفر الشيخ
  • الحكومة: افتتاح 12 جامعة أهلية جديدة العام الدراسي المقبل
  • تخصيص قطعتي أرض لإنشاء محطتي تحلية مياه وصرف صحي بكفر الشيخ | صور
  • مدبولي يتابع جاهزية 12 جامعة أهلية جديدة للعام الدراسي المقبل مع وزير التعليم العالي
  • فريق الخدمة الاجتماعية بكفر الشيخ يحصد بطولة الجمهورية بوزارة التعليم العالي
  • قبل نهاية العام الدراسي.. اعرفوا موعد إجازة عيد الأضحى 2025
  • استشاري: هناك 4 مواضع يمكن أن يصير فيها وفاة مفاجئة .. فيديو
  • إحالة إدارة مدرسة الفيوم الإعدادية الحديثة للتحقيق بسبب خروج الطلاب أثناء اليوم الدراسي