تابع حمزه رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم محافظة شمال سيناء ، اعمال لجنة الدمج لقبول طلاب الدمج بمدارس  التعليم الفني على مستوى المحافظة ، برئاسة المهندس ممدوح الشربينى مدير عام التعليم الفني ،  تنفيذاً لتعليمات  الدمتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، واللواء الدكتورمحمد عبدالفضيل شوشه محافظ شمال سيناء .

 

وأعطى  وكيل الوزارة ، التعليمات بتسكين الطلاب وذلك في مدارس التعليم الفني  التي توجد بها أقسام تسمح بقبول طلاب الدمج، والتي تتناسب مع قدرات كل طالب .

35 طالبا وطالبة:

و أضافت الدكتورة  عزة كمال مدير عام التربية الخاصة بأن عدد طلاب الدمج  المتقدمين لإلتحاقهم بمدارس التعليم الفني بلغ(٥٣) طالبا وطالبة وسيتم توزيعهم على مدارس التعليم الفني بالمحافظة.

في نفس السياق أفاد المهندس ممدوح الشربينى مدير عام التعليم الفني ورئيس لجنة الدمج للتعليم الفني بأن اللجنة قامت بعمل اجتماع لأولياء الأمور لبيان الأقسام الموجودة بمدارس التعليم الفني ، حتى يستطيع اختيار المدرسة والتخصص المتاح .

وتتم عملية  القبول  حسب القوانين واللوائح المنظمة لذلك ومما تتناسب مع قدرات كل طالب وطالبة .

وتضم لجنة القبول  من: مديري الإدارات التعليمية  ( صناعي - تجاري - زراعي) وموجهي عموم المواد للتعليم الفني وموجهي الإعاقة ، ومسئول التربية الخاصة بالمديرية. 

وزيرة التضامن الإجتماعي تستجيب لمطالب نواب شمال سيناء

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيناء طلاب الدمج مدارس الفني التعلیم الفنی

إقرأ أيضاً:

طلاب الجامعات الأميركية المؤيدون لفلسطين يشْكون انحياز السلطات ضدهم

انتقد موقع إنترسبت الإخباري الأميركي حملات القمع والتمييز ضد الاحتجاجات الطلابية المناهضة للحرب الإسرائيلية في قطاع غزة والمؤيدة للقضية الفلسطينية، داخل مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة.

جاء الانتقاد على خلفية اعتقال شرطة ولاية كليفلاند 4 من طلاب جامعة "كيس ويسترن ريزيرف" بتهم جنائية تتعلق بتخريب ممتلكات عامة خلال احتجاجهم ضد الحرب على غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: حاخام يعتبر رفض الحريديم للتجنيد فريضةlist 2 of 2الصواريخ بعيدة المدى.. لوتان: الروس بين الخوف والتحدي بعد الضوء الأخضر الأميركيend of list

وذكر الموقع في تقريره أن الطلاب نُقلوا إلى سجن سيئ الصيت في مقاطعة كوياهوغا في أوهايو، يُشتهر بإساءة معاملة المعتقلين وبظروفه غير الإنسانية.

وتأتي هذه الاعتقالات الأخيرة وفق إنترسبت- في إطار حملة قمع واسعة النطاق أنفقت خلالها الجامعة أكثر من ربع مليون دولار على شراء معدات لإزالة مخيمات الاحتجاجات واللافتات والرسوم الجدارية ومسح الشعارات المكتوبة على الجدران، داخل حرم الجامعة.

طالب واحد -من بين الأربعة الذين اعتُقلوا وأُفرج عنهم لاحقا- أُوقف عن الدراسة في فصل الخريف يُدعى يوسف خلف، رئيس فرع حركة "طلاب من أجل العدالة في فلسطين – فرع جامعة كيس ويسترن ريزيرف، وقد مُنع أيضا من دخول الحرم الجامعي حتى ربيع عام 2026.

وصرح خلف لإنترسبت أنه عومل بشكل مختلف عن المتظاهرين الآخرين، وأن قضيته هي الوحيدة التي استعانت فيها الجامعة بشركة خارجية تُسمى "بيكر هوستيتلر".

وبدورها، قالت شذى شاهين -وهي طالبة في السنة الثالثة بكلية الحقوق في كيس ويسترن ورئيسة فرع الكلية في حركة طلاب من أجل العدالة في فلسطين- إن الجامعة حاولت أن تجعل من خلف عبرة لمن يعتبر.

مدروس ومحسوب

واعتبرت مريم العصار، وهي محامية من ولاية أوهايو، أن أسلوب التعامل مع الاحتجاجات "مدروس ومحسوب تماما"، وأن التباين في المعاملة بين المنظمين المؤيدين للفلسطينيين والمجموعات الأخرى "صارخ".

واتهم الموقع الإخباري الجامعات لإظهارها استعدادا للاستجابة لمطالب المانحين في محاولة للسيطرة على حرية التعبير بين الطلاب، مضيفا أن إداريين في جامعة كيس ويسترن "جُن جنونهم لأن المانحين منزعجون مما يحدث، وكانوا يتخيلون أن بإمكانهم السيطرة على هؤلاء الطلاب"، وفق ما نقلت عنهم المحامية العصار.

ومع دخول الحرب الإسرائيلية على غزة عامها الثاني، فإن خلف من بين آلاف الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين لا يزالون يتعرضون لحملات قمع "عنيفة" تمارس التمييز وتستهدف الاحتجاجات وحرية التعبير والاستقلال الأكاديمي.

ويخوض طلاب الجامعات وأساتذتهم معارك على الإنترنت وفي ساحات الحرم الجامعي، وفي الإجراءات التأديبية الداخلية، وفي المحاكم.

ويقول منظمو تلك الاحتجاجات إن الجامعات تنتقم منهم بسبب نشاطهم وتقيّد حرياتهم المدنية وحرية التعبير بينما تدعي أنها تدعم كليهما.

وفي حين يواجه بعض الطلاب المحتجين انتقاما من مسؤولي الجامعات، يفيد آخرون بأنهم تعرضوا أيضا للتمييز في الحرم الجامعي. بل إن رجلا من ولاية نيوجيرسي اتُّهم، في أبريل/نيسان، بتخريب مركز "لايف" الإسلامي في جامعة روتجرز في عيد الفطر، طبقا لتقرير إنترسبت.

وفي الشهر نفسه، قدمت اللجنة الأميركية العربية لمناهضة التمييز، ومجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير)، شكوى فدرالية ضد جامعة روتجرز بدعوى أنها أظهرت نمطا من التحيز ضد الطلاب المسلمين والعرب.

المئات من طلاب جامعة روتجرز ينظمون مخيمًا تضامنيًا مع غزة لمدة 4 أيام في حرم جامعة نيو برونزويك (الصحافة الأميركية)

وكذلك تقدم طلاب روتجرز بعشرات الشكاوى على أساتذة لتحيزهم ضد الطلاب العرب والمسلمين.

ونقل الموقع الأميركي عن طالب في جامعة ماريلاند وعضو في حركة طلاب من أجل العدالة في فلسطين، اسمه أبيل أمين، قوله إن رئيس الجامعة و إدارييها وعدوهم بأنهم سيحمون حقهم في التظاهر بمناسبة الذكرى الأولى لطوفان الأقصى، لكنهم سرعان ما أشاروا إلى أنهم يتعرضون لضغوط عبر البريد الإلكتروني، من منظمات صهيونية مختلفة داخل الحرم الجامعي وخارجه، لإلغاء المظاهرة.

وأضاف أمين أنه على الرغم من أن المحكمة الفدرالية أجبرت الجامعة على السماح للطلاب بتنظيم الاحتجاجات، فإن الجامعة استمرت في اتخاذ إجراءات منعت التظاهر.

وأوضح أن إجهاض الاحتجاجات أظهر انحياز الجامعة ضد الناشطين من أجل فلسطين، وضد القوى المؤيدة للحرب، مشيرا إلى أن جامعة ميريلاند تروج لشراكاتها الإستراتيجية مع شركات تصنيع الأسلحة مثل لوكهيد مارتن ونورثروب غرومان.

مقالات مشابهة

  • حصاد أنشطة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خلال أسبوع
  • لجنة تقييم "الألعاب الرياضية" بالتعليم تشيد بمستويات الفرق بمدارس جنوب سيناء
  • وفاة مدير عام إدارة أسيوط التعليمية إثر تعرضه لغيبوبة سكر أثناء تقديمه واجب العزاء فى نجل وكيل وزارة التعليم
  • مقتل نجل وكيل وزارة التربية والتعليم بقاعة افراح فى أسيوط
  • تطبيق القرارات المنظمة للتقييمات وأعمال السنة بمدارس ابو تشت
  • وفد من طوكيو يتابع مستجدات مشروع تطبيق النموذج الياباني بمدارس بني سويف
  • وكيل تعليم الجيزة: إحالة مدير مدرسة للتحقيق لعدم مطابقة درجات التقييم
  • محافظ بني سويف يتابع مستجدات تطبيق النموذج الياباني بمدارس قرى حياة كريمة
  • وكيل «تعليم الجيزة» يحيل مدير مدرسة للشئون القانونية بسبب درجات التقييم
  • طلاب الجامعات الأميركية المؤيدون لفلسطين يشْكون انحياز السلطات ضدهم