وزير الخارجية ونظيره التونسي يترأسان الاجتماع الثالث للجنة المتابعة والتشاور السياسي بين البلدين
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
استقبل الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، في ديوان الوزارة بالرياض، اليوم، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج في الجمهورية التونسية نبيل عمّار.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الأخوية المتينة، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
عقب ذلك، ترأس وزير الخارجية، ونظيره التونسي، الاجتماع الثالث للجنة المتابعة والتشاور السياسي بين المملكة العربية السعودية، والجمهورية التونسية، حيث شدد الجانبان على أهمية تكثيف التنسيق الثنائي والمتعدد الأطراف في العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى مناقشة أبرز الموضوعات على جدول الاجتماع والهادفة إلى توطيد العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.
حضر الاجتماع الثالث للجنة المتابعة والتشاور السياسي، مساعد وزير الدولة لشؤون الدول الإفريقية السفير الدكتور سامي بن عبدالله الصالح، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية الدكتور عبدالعزيز بن علي الصقر.
سمو وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية تونس ويترأسان الاجتماع الثالث للجنة المتابعة والتشاور السياسي بين البلدين.https://t.co/utfIFLqYip#واس_عام pic.twitter.com/WKD32JCN9E
— واس العام (@SPAregions) September 3, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تونس وزير الخارجية وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
«اللافي» يبحث مع المبعوث الأمريكي تطورات المشهد السياسي والاقتصادي
استقبل النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، المبعوث الأمريكي إلى ليبيا، السفير “ريتشارد نورلاند”، والقائم بأعمال السفارة الأمريكية، “جيرمي بيرنت” والوفد المرافق.
وتناول الاجتماع “تطورات المشهد السياسي والاقتصادي في البلاد، في ضوء التطورات الدولية والإقليمية والمحلية، مع استلام الإدارة الأمريكية الجديدة مهامها”.
وعبر اللافي عن “دعم المجلس الرئاسي، لعمل اللجنة الاستشارية، وضرورة الوصول لنتائج إيجابية، في اتجاه اجراء انتخابات تنهي حالة الجمود السياسي الراهن، مشدداً على ضرورة إقرار ميزانية مالية موحدة للعام الجاري، تتلائم مع استحقاقات المرحلة الحالية، مؤكداً على أهمية اتباع آليات، تضمن الشفافية والمحاسبة وترشيد النفقات”.
وبحث الاجتماع “جهود المجلس الرئاسي، في مشروع المصالحة الوطنية، حيث عبر المبعوث الأمريكي في هذا السياق، عن مواصلة بلاده لدعم تلك الجهود في اتجاه المصالحة والاستقرار والرخاء، كما تناول اللقاء سبل التعاون في المجالات الأمنية والعسكرية، لاسيما في مجال تأمين الحدود، ودعم جهود توحيد المؤسسة العسكرية”.