قومي المرأة بأسيوط ينفذ فعاليات حملة طرق الأبواب "بلدي أمانة"
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
نفذ المجلس القومي للمرأة بمحافظة أسيوط، اليوم الأحد 3 سبتمبر 2023، فعاليات الحملة الممتدة لطرق الأبواب تحت عنوان "بلدي أمانة".
واستهدفت الحملة نحو 4500 سيدة و352 رجلاً و1648 طفلًا في قرى عرب العوامر وبني محمديات ودير شو بمركز إبنوب وقري الزيرة، وبني سميع ودوينة والمسعودي والبلايزة والنخيلة بمركز أبو تيج وقري أولاد بدر، والقصر والطوابية بمركز الفتح.
يهدف المجلس القومي للمرأة من خلال هذه الحملة إلى تعزيز النظرة الإيجابية للمستقبل، وشرح دور المشروعات القومية الكبرى في تحقيق التنمية المطلوبة لتحسين جودة الحياة لجميع المواطنات والمواطنين. كما تهدف الحملة إلى رفع الوعي بالتحديات التي يواجهها المجتمع، خاصة في ظل الأزمات العالمية. تشارك في الحملة رائدات المجلس وميسرات مجموعات الإدخار والاقراض الرقمي، بالإضافة إلى مجموعة من الشباب المتطوعين وميسرات مبادرة "دوي" لتمكين الفتيات. وتشارك أيضًا القيادات الدينية من الشيوخ والقساوسة المشاركين في جلسات الدوار، والواعظات والراهبات عضوات مبادرة "سفيرات المحبة والسلام".
تجدر الإشارة إلى أن المرحلة الجديدة من الحملة الممتدة لطرق الأبواب "بلدى أمانة" بدأت في 1 أغسطس 2023، ومن المتوقع أن تستمر على مدار شهرين. سيتم تنفيذ هذه الحملة في عدد من قرى محافظات مبادرة "حياة كريمة" ومبادرة تنمية الأسرة المصرية، بالإضافة إلى عدد من القرى المختارة من خارج المبادرة.
قومي المراة باسيوط فعاليات حملة طرق الأبواب "بلدي أمانة" في 12 قرية قومي المراة باسيوط فعاليات حملة طرق الأبواب "بلدي أمانة" في 12 قرية قومي المراة باسيوط فعاليات حملة طرق الأبواب "بلدي أمانة" في 12 قرية قومي المراة باسيوط فعاليات حملة طرق الأبواب "بلدي أمانة" في 12 قريةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ اللواء عصام سعد رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي نائب رئيس جامعة الأزهر جامعة الأزهر جامعة الازهر فرع اسيوط رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب بلدی أمانة
إقرأ أيضاً:
فلسطين تطلق حملة "جذورنا" للحفاظ على المواقع التراثية والتاريخية
أطلقت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية، حملة "جذورنا" للحفاظ على المواقع الأثرية والتاريخية في الضفة الغربية.
أطلقت الحملة من موقع "تل بلاطة" الأثري في مدينة نابلس، بهدف تعزيز الوعي بالمواقع التراثية الفلسطينية الرئيسية، من خلال دعم الأنشطة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية في أكثر من 15 موقعا تراثيا مهما .وتنطلق الحملة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وهيئات محلية وقطاع خاص فلسطيني وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وصرح وكيل وزارة السياحة والآثار صالح طوافشة أن إطلاق الحملة يأتي في ظل الحرب الإسرائيلية على غزة وما تتعرض له من "عدوان" متصاعد يستهدف الإنسان والتراث.
وذكر أن الجيش الإسرائيلي استهدف نحو 314 موقعا، إضافة إلى استهداف المواقع الأثرية والتاريخية في الضفة، في ظل القرارات الإسرائيلية التي تهدف إلى الاستيلاء على المزيد من هذه المواقع.
وأوضح أن الحملة أتت ردا على السياسية الإسرائيلية الهادفة إلى الاستيلاء على المواقع التاريخية، لافتا إلى أن إطلاق الحملة يستهدف حماية 15 موقعا.
وأكد محافظ نابلس في السلطة الفلسطينية غسان دغلس، إن إطلاق الحملة يأتي في وقت تستهدف السلطات الإسرائيلية مختلف القطاعات بما فيها قطاع السياحة، سواء في غزة أو الضفة بما فيها القدس.
وقال خلال إطلاق الحملة ، أن الرد على المحاولات الإسرائيلية "تزوير التاريخ" والاستيلاء على مزيد من الأراضي والمواقع الأثرية، هو الحفاظ على التراث.
وبين رئيس بلدية نابلس حسام الشخشير إن موقع "تل بلاطة يروي فصلا هاما لشعبنا وانتمائه إلى هذه الأرض ورغم التحديات في ظل الظروف الصعبة و الممارسات الإسرائيلية نسعى بكل الإمكانيات المتاحة إلى الحفاظ على الموروث التاريخي".
وأكد على ضرورة تخصيص الموارد اللازمة للحفاظ على المواقع التاريخية وتحويلها إلى عنصر جذب للسياحة، إذ إن نابلس فيها الكثير من المواقع التاريخية التي مرت عليها حقب تاريخية.
ويوجد في مناطق الضفة الغربية نحو 7 آلاف معلم وموقع أثري، 60 % منها تقع في المناطق (ج) التي تسيطر عليها إسرائيل سيطرة كاملة، بحسب وزارة السياحة والآثار في فلسطين.
وتقسم الضفة الغربية حسب اتفاق (أوسلو) للسلام المرحلي الموقع بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية عام 1993، إلى 3 مناطق الأولى (أ) وتخضع لسيطرة فلسطينية كاملة والثانية (ب) وتخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية وإدارية فلسطينية، والثالثة (ج) وتخضع لسيطرة أمنية وإدارية إسرائيلية.