شاهد: سكان أوديسا الأوكرانية يتحدون الحرب ويستمتعون بمياه البحر ورماله الدافئة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
بالنسبة للأوكرانيين، لا يزال يُنظر إلى أوديسا على أنها منتجع مقصود، ولا تزال أكثر هدوءًا، مقارنة بالعديد من الأماكن الأخرى في البلاد.
بالرغم من الشعور الدائم بالخطر في جميع أنحاء أوكرانيا، تستمر الحياة في أوديسا التي قررت سلطاتها فتح الشواطئ للاستخدام العام.
للوهلة الأولى، تبدو أوديسا مدينة هادئة .
ورغم الحرب، بالنسبة للأوكرانيين، لا يزال يُنظر إلى أوديسا على أنها منتجع مقصود، ولا تزال أكثر هدوءًا، مقارنة بالعديد من الأماكن الأخرى في البلاد.
شاهد: قصف صاروخي يدمّر أقدم كاتدرائية في أوديسا .. مُدرجة على لائحة التراث العالميأوكرانيا تدمر 22 مسيرة روسية من صنع إيراني فوق أوديسا.. وعقود جديدة لـ280 ألف جندي روسيالعام الماضي وخوفًا من أن محاولة القوات الروسية الهبوط على الشاطئ والسيطرة على المدينة، قام الأوكرانيون بتلغيم الساحل بأكمله. وفي هذا العام، فتحت بلدية أوديسا نفس شواطئ المدينة للاستخدام العام. وتم وضع شبكات خاصة في البحر لمنع وصول الألغام إلى الشاطئ.
ومع ذلك، هناك الكثير من الناس، الذين لا يبدو أنهم يعيرون الكثير من الاهتمام لنصيحة الجيش وما زالوا يتوجهون إلى شواطئ أوديسا للاستمتاع بالرمال والبحر.
وفي أماكن أخرى من أوديسا، لا تزال النار الأبدية للبحارة المجهولين متوهجة بحديقة شيفتشينكو. وفي الوقت نفسه، في ديسمبر كانون الأول الماضي، تم إزالة النصب التذكاري للإمبراطورة الروسية كاترين الثانية، بوسط المدينة، باعتباره رمزا للإمبريالية الروسية.
المصادر الإضافية • EEERR-EBU
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: رغم الحرب وحالة الطوارئ سكان أوديسا يقصدون البحر للإستجمام فيديو: هجوم روسي بمسيّرات إيرانية على أوديسا وجيش أوكرانيا يسقط طائرة مسيرة روسيا تقصف أوديسا والمفوضية الأوروبية تدعو كييف إلى الإسراع في إقرار إصلاحات لمكافحة الفساد قصف أوكرانيا البحر الأسود الحرب الروسية الأوكرانيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قصف أوكرانيا البحر الأسود الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط روسيا إيران مظاهرات إعصار الصين العراق منغوليا رياضة البابا فرنسيس الشرق الأوسط روسيا إيران مظاهرات إعصار الصين
إقرأ أيضاً:
حفلات، رقص، وسيارات مستأجرة بمليارات الليرات.. تقرير يكشف كيف أهدرت بلدية إسطنبول أموال سكان المدينة
كشف تقرير التدقيق المالي لبلدية إسطنبول الكبرى لعام 2024 عن أرقام مثيرة للجدل، حيث أظهر التقرير أن البلدية سجّلت عجزاً مالياً بلغ 59 مليار ليرة تركية خلال العام الماضي، بينما قفز إجمالي ديونها إلى مستوى غير مسبوق وصل إلى 264 مليار ليرة.
جاء ذلك خلال اجتماع مجلس بلدية إسطنبول الكبرى، الذي عُقد برئاسة نائب رئيس المجلس نوري أصلان داخل مبنى البلدية بمنطقة سراج هانه، حيث تم استعراض تقرير التدقيق أمام أعضاء المجلس.
عجز ضخم وتراجع في تغطية النفقات
وفي تعليقه على التقرير، أوضح عضو مجلس البلدية عن حزب العدالة والتنمية، محمد كاينار، أن بلدية إسطنبول حققت إيرادات بلغت 179.6 مليار ليرة تركية خلال عام 2024، مقابل مصروفات وصلت إلى 238.9 مليار ليرة، أي بعجز يُقدّر بنحو 59 مليار ليرة٬ وذلك بحسب خبر نشرته صحيفة تركيا وترجمه موقع تركيا الان
وتابع كاينار ساخراً من التصريحات السابقة حول “بركة الميزانية” قائلاً:
“كان البعض يروج لفكرة أن بركة حلت على ميزانية إسطنبول، ولكن الحقيقة أن العجز المالي بلغ 33%، أي أن الإيرادات لم تكن كافية لتغطية النفقات، والفارق كبير جداً مقارنة بما كانوا ينتقدونه عندما تجاوز عجز ميزانية الدولة نسبة 5%.”
وأضاف كاينار أن حصة الأسد من إيرادات بلدية إسطنبول، وتحديداً 155 ملياراً و317 مليون ليرة، جاءت من الحكومة المركزية عبر عائدات الضرائب وحصص الإدارات المحلية، ما يعادل 86.46% من إجمالي الإيرادات، وهو ما وصفه بالاعتماد الكبير على موارد الدولة وليس على موارد البلدية الذاتية.
كما انتقد كاينار عدم تقديم البيانات المالية الخاصة بـ31 شركة تابعة للبلدية، وكذلك معلومات مجالس الإدارة والامتيازات الاجتماعية الخاصة بأعضائها إلى لجنة التدقيق، معتبراً ذلك غياباً واضحاً للشفافية.
“الديون ارتفعت بنسبة 704% خلال 5 سنوات!”
وفيما يخص ديون البلدية، أكد كاينار أن إجمالي الديون تضاعف بشكل هائل خلال السنوات الخمس الأخيرة. حيث أوضح أن ديون البلدية كانت تبلغ 26.7 مليار ليرة في نهاية عام 2018، بينما قفزت إلى 215 مليار ليرة بنهاية عام 2024، بنسبة زيادة بلغت 704%.
وأشار إلى أن هذا الرقم لا يشمل ديون شركات İSKİ (مياه إسطنبول) وİETT (مواصلات إسطنبول)، مضيفاً:
“إذا احتسبنا ديون İSKİ وİETT، يرتفع إجمالي الدين إلى 264 ملياراً و916 مليون ليرة.”
تطور لافت
الثلاثاء 15 أبريل 2025ملايين الليرات للحفلات وتذاكر الطيران!