حملة لرفع المخلفات والنظافة بقرية النخيلة بابوتيج
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
فى إطار الإهتمام بمنظومة النظافة والعمل المستمر لرفع الاشغالات والنظافه وبناء علي توجيهات اللواء عصام سعد محافظ أسيوط بالارتقاء بمنظومة النظافة والارتقاء للخدمات المتكاملة وتدوير المخلفات للنظافة بمركز ومدينة ابوتيج وتطوير اداء الخدمات المقدمة للمواطنين وتحت رعاية الدكتور محمد عبدالراضي، رئيس مركز ومدينة ابوتيج، وبإشراف حمدي خراشي، رئيس الوحدة المحلية لقرية النخيلة، تم العمل الجاد والمتواصل لتحسين منظومة النظافة ورفع الاشغالات في المنطقة.
في هذا السياق، تم الانتهاء من تنفيذ إحدى المشاريع المهمة، وهي تمهيد وتسوية شارع الجمهورية بقرية النخيلة. وتهدف هذه الخطوة إلى تحسين البيئة المحيطة وتوفير ظروف أفضل للمواطنين والمقيمين في المنطقة.
وفي هذا الصدد، أكد الدكتور محمد عبدالراضي على أهمية هذا العمل، حيث يسهم في تحسين جودة الحياة ورفاهية المجتمع المحلي. وأشاد بالجهود المبذولة في سبيل تحقيق هذا الهدف، معربًا عن امتنانه لكافة العاملين في هذا المشروع ومجال التنظيف بشكل عام.
علاوة على ذلك، قدّم حمدي خراشي الشكر والتقدير لفريق العمل على جهودهم المستمرة والمتواصلة لتحقيق هذه المهمة، مؤكدًا أن هذا الإنجاز سيعود بالنفع العام ويسهم في تحسين صورة القرية وراحة سكانها.
ويشمل هذا المشروع تسوية الشارع وإزالة العوائق والاشغالات التي كانت تعيق حركة السير وتؤثر على جودة الحياة. وتم تنفيذه بشكل متقن ودقيق، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والسلامة.
وفي ختام العمل، تم استعراض النتائج والتأكيد على ضرورة المتابعة المستمرة لصيانة الشارع والحفاظ على نظافته. كما تم التأكيد على دور المواطنين في المحافظة على النظافة وعدم التسبب في أي إشغالات تؤثر على سلامة وجمالية الشارع.
وبهذا العمل الجاد والمتواصل، تستمر الجهود في تطوير وتحسين البنية التحتية ونظام النظافة في منطقة النخيلة، وتحقيق تطلعات واحتياجات سكان القرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ اللواء عصام سعد رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يضع شروطا لرفع العقوبات عن سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مصدر أوروبي رفيع المستوى للصحفيين في بروكسل، اليوم السبت، أن الاتحاد الأوروبي لا يزال غير مستعد لرفع العقوبات المفروضة على سوريا، مشيرًا إلى أنه سيراقب تصرفات الحكومة الجديدة في دمشق، خصوصًا فيما يتعلق بحماية الأقليات.
وأوضح المصدر أن العقوبات التي فُرضت على سوريا منذ بداية الحرب الأهلية قبل 11 عامًا، ليست موضوعًا للنقاش حاليًا. النقاش يتركز بدلاً من ذلك على تقييم سلوك السلطات الجديدة في دمشق، وخاصة في ما يتعلق بحقوق الأقليات العرقية والدينية.
كما أضاف المصدر أن الاتحاد الأوروبي سيركز على أي جهود لتطبيع الوضع في سوريا إذا وُجدت، مؤكدًا أن أي تفاعل محتمل بين الاتحاد والسلطات السورية سيعتمد على هذه الجهود.
تجدر الإشارة إلى أن الوضع في الشرق الأوسط وسوريا سيُناقش خلال اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي المقرر في 16 ديسمبر الجاري.
برلماني: مش معقول كل ما الحكومة تتنزنق تلجأ للاقتراض