خصم مذهل.. عرض قوي على جوال آيفون 14 بلس من آبل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
تقدم مواقع التجارة الإلكترونية باستمرار، عروض مغرية على هواتف آيفون من آبل، والتي قد تشمل تخفيضات مذهلة على الهواتف الذكية باهظة الثمن، أو تقدمها في عرض قوى مع آيربودز بسعر أرخص لمنح فرصة لعشاق هذه الفئة من الهواتف المحمولة للحصول على جهاز رائع مقابل سعر أقل.
خصم 23% على جوال آيفون 14 بلس من آبلحصل أحدث جوالات شركة آبل، والذي ينطلق تحت اسم آيفون 14 بلس في كل من مصر والسعودية والإمارات، على خصم كبير على أحد مواقع التجارة الالكترونية على الويب في السعودية.
ويقدم موقع التجارة الإلكترونية خصمًا مغريًا على جوال آيفون 14 بلس، حيث يباع بسعر أقل من سعره الأصلي على موقع للبيع أونلاين في السعودية، ويقدم الموقع خصمًا يصل إلى 23% مما يوفر ما يصل إلى 1000 ريال سعودي أقل من سعر الهاتف الأساسي.
ويتوفر إصدار الشرق الأوسط من جوال آيفون 14 بلس، بسعة 4 جيجابايت رام وذاكرة داخلية بسعة 128 جيجابايت، مع دعما لتقنية الجيل الخامس 5G، باللون البنفسجي، في السعودية مقابل سعر 3299 ريال سعودي، بدلًا من 4299 ريال سعودي.
يعمل جوال آيفون 14 بلس، بواسطة معالج آبل Apple A15 Bionic، المطور بدقة تصنيع 5 نانومتر، والذي يقدم دعما لشبكات الجيل الخامس 5G، ويقترن بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 4 جيجابايت، وخيارات ذاكرة تخزين داخلية مختلفة تصل إلى 512 جيجابايت.
ويأتي جوال آيفون 14 بلس، بشاشة من نوع Super Retina XDR OLED، بقياس 6.7 بوصة، تتميز بدقة 1284 × 2778 بكسل، مع دعم لتقنية المجال الديناميكي العالي HDR10 لتوفير دقة عالية في عرض الصور والفيديوهات.
وجاء جوال آيفون 14 بلس، بكاميرا خلفية مزدوجة مع مستشعر واسع بدقة 12 ميجابكسل بفتحة f/1.5، ويدعم التثبيت البصري OIS، بينما تتميز الكاميرا فائقة الاتساع بدقة 12 ميجابكسل بفتحة عدسة f/1.9، إلى جانب كاميرا أمامية مميزة بدقة 12 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويتميز جوال آيفون 14 بلس، بدعم تقنية بصمة الوجه FaceID، مع دعم مقاومة والغبار بتصنيف IP68، التي تعطي الهاتف طبقة حماية لتحمل البقاء في الماء لمدة 30 دقيقة على عمق 1.5 مترا، بالإضافة إلى طبقة حماية من السيراميك Ceramic Shield التي توفر طبقة حماية قوية ضد الخدوش والصدمات.
ويحتوي جوال آيفون 14 بلس، على بطارية بقوة 4323 مللى أمبير في الساعة، يتم شحنها من 0 إلى 50% في غصون 30 دقيقة فقط، وتدعم العمل مع الشاحن اللاسلكي MagSafe بقدرة 15 وات، ويتوفر الهاتف في اللون الأزرق والأحمر والأصفر والسماوي والبنفسجي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تجربة تكشف عن “كنز خفي” تحت سطح أصغر كواكب نظامنا الشمسي
الصين – أفادت تجربة جديدة تعيد خلق الظروف المبكرة على كوكب عطارد، أن طبقة سميكة من الماس مخبأة على عمق مئات الكيلومترات تحت سطح أصغر كوكب في النظام الشمسي.
وتشير النمذجة الجديدة إلى أن عطارد، وهو أقرب كوكب إلى الشمس، ربما يحتوي على طبقة من الماس تحت قشرته يبلغ سمكها عدة كيلومترات.
وتشكلت النظرية بفضل مركبة الفضاء MESSENGER التابعة لناسا، والتي أمضت 11 عاما في الدوران حول عطارد ورسم خرائط للكوكب بأكمله.
وتوضح النمذجة أنه من الممكن أن يكون الكربون الموجود على كوكب عطارد قد تم ضغطه ليشكل طبقة من الماس تحت القشرة يبلغ سمكها عدة كيلومترات.
واكتُشف وجود مياه وفيرة في الظلال الجليدية عند القطبين، كما كشفت النمذجة أيضا أن جزءا كبيرا من سطحه يتكون من الغرافيت.
وأدى توزيع هذا الغرافيت إلى استنتاج علماء الكواكب أن الكربون كان موجودا عند تكوين عطارد، بدلا من وصوله بواسطة المذنبات أو الكويكبات.
ونتيجة لذلك، كان يونغ جيانغ شو، من المركز الصيني لأبحاث علوم الضغط العالي والتكنولوجيا المتقدمة، يدرس ما حدث لكل هذا الكربون خلال مهد عطارد، عندما انقسم إلى قلبه وقشرته.
ومن المحتمل أن الكوكب كان يحتوي على المزيد من الكربون خلال هذه الفترة المبكرة. ومع ذلك، فإن الكمية قد انخفضت مع هروب الغازات بما في ذلك ثاني أكسيد الكربون والميثان من سطح محيط الصهارة.
ومع ذلك، كتب شو وزملاؤه في بحث جديد، نُشر في مجلة Nature Communications: “إن وفرة الغرافيت في قشرة عطارد تشير إلى أن الكوكب ظل مشبعا في مرحلة الكربون أثناء تمايز السيليكات المعدنية، وتكوين اللب، ومجمل تبلور محيط الصهارة”.
وبعبارة أخرى، بقي الكثير من هذا الكربون عالقا مع تصلب محيط الصهارة وتحوله إلى السطح الصخري الذي نراه اليوم.
ومع ذلك، فإن الكربون وحده لا يكفي لصنع الماس، فهناك حاجة إلى الكثير من الضغط أيضا.
ووفقا للعلماء، هناك سيناريوهان يمكن أن يؤديا إلى تكوين هذه الطبقة الماسية. الأول: أن الماس تم إنتاجه بواسطة محيط الصهارة، والثاني: أنه تم ضغطه خارج اللب أثناء تبلوره.
والسيناريو الأول ممكن فقط إذا كان محيط الصهارة لعطارد يحتوي على كمية كبيرة من الكبريت، وفقا للخبراء، لأن هذا من شأنه أن يغير الكيمياء إلى النقطة التي يصبح فيها إنتاج الماس ممكنا.
ومع ذلك، حتى لو كان الكبريت وفيرا، فمن غير المحتمل، في ظل هذا السيناريو، أن تكون الظروف مهيأة لإنتاج الماس على نطاق واسع.
ويشير شو وفريقه إلى أن هذا يعني أن السيناريو الثاني هو الأكثر ترجيحا.
وبموجب هذه الفرضية، مع تشكل النواة الداخلية الصلبة، سيتم دفع الكربون للخارج، وبالتالي تشكيل طبقة من الماس يبلغ سمكها عدة كيلومترات.
ومن الممكن أن تكون درجات الحرارة المرتفعة قد أحرقت الأجزاء الخارجية من هذه الطبقة، وحوّلتها مرة أخرى إلى الغرافيت. ومع ذلك، من الممكن أن يكون جزء كبير من الماس قد بقي على قيد الحياة بين لب عطارد وغطاء السيليكات الخاص به.
وعلاوة على ذلك، يشير العلماء إلى أن موصلية طبقة الماس هذه قد تساهم في المجال المغناطيسي لعطارد.
ومع ذلك، أشار كبير مؤلفي الدراسة الدكتور برنارد شارلييه، من جامعة لييج البلجيكية، إلى أن طبقة الماس على الأرجح لا تتكون من قشرة سميكة واحدة، ولكن من قطع مختلفة.
المصدر: indy100
أول ظهور لنجوى كرم مع زوجها (فيديو)