روسيا : وفاة نحو 660 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية القضاء على نحو 660 عسكريا أوكرانيا خلال الـ 24 ساعة الماضية في مناطق متفرقة في نطاق العملية العسكرية الروسية الخاصة.
خبير استراتيجي: الحرب الروسية الأوكرانية دخلت نفقًا مسدودًا (فيديو) الصين تحذر من استخدام الأسلحة النووية في الحرب الروسية الأوكرانية (شاهد) الحرب الروسية الأوكرانيةوقالت الدفاع الروسية في بيان اليوم الأحد " إنه تم القضاء على 60 عسكريا أوكرانيًا على محور خيرسون، ونحو 130 عسكريا على محور زابوروجيا، وحوالي 50 عسكريا من القوات الأوكرانية على محور "كراسنو - ليمانسكي"، ونحو 40 آخرين عسكريًا على محور كوبيانسك وحوالي 125 عسكريًا على محور جنوب دونيتسك، و250 عسكريًا أوكرانيًا على محور دونيتسك.
وأضاف البيان: "وجهت القوات الجوية الروسية ضربة ناجحة لمستودعات وقود تابعة للقوات الأوكرانية في ميناء ريني بمقاطعة أوديسا"، منوها بإسقاط طائرة تابعة للقوات الجوية الأوكرانية واعتراض 5 صواريخ لراجمات هيمارس وقنبلة جوية موجهة من طراز "جدام" وتدمير 34 مسيرة أوكرانية بواسطة الدفاعات الروسية في مناطق متفرقة.
وأشارت الدفاع الروسية إلى أنه تم إحباط اعتداء إرهابي بطائرة مسيرة حاول شنه نظام كييف على مقاطعة بيلغورود.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدفاع الروسية اوكرانيا وزارة الدفاع الروسية الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري يكشف خطط الجيش الإسرائيلي لإدارة قطاع غزة من دون حكم عسكري
#سواليف
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن #خطط للجيش الإسرائيلي لإدارة الأمن في قطاع #غزة من دون #حكومة_عسكرية، وذلك من خلال السيطرة على الممرات والمحاور التي بناها.
وتضيف الصحيفة أن هذا الوجود الاستخباراتي العملياتي، الذي سيعطي الأمن والشعور بالأمان لسكان #إسرائيل في غياب تسوية سياسية أو #صفقة_تبادل أسرى ينوي #الجيش تنفيذه من خلال السيطرة على “ممرات آمنة”، تشمل محور فيلادلفيا بالإضافة إلى منطقة أمنية بعرض حوالي كيلومتر على طول كامل حدود قطاع غزة.
ونظرا لهذا الوضع، ينتشر الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة لتوفير الأمن لسكان جنوب إسرائيل ومواصلة الضغط العسكري لتهيئة الظروف لعودة الأسرى.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال ينشر بيانات محدثة مفصلة عن عدد قتلاه في غزة ولبنان 2024/11/15ويضيف مراسل الصحيفة بن يشاي، أن التحرك الذي يتم الآن خاصة في شمال قطاع غزة، يأتي لمنع استعادة قدرات حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي” على شن حرب عصابات ضد مستوطني الغلاف، وتشير الصحيفة إلى ما أسمته “الأهداف التي يحاول الجيش الإسرائيلي تحقيقها من خلال الممرات التي يقيمها في غزة” وهي كالتالي:
أولا: نشاط استخباراتي لمراقبة ومتابعة ما يحدث في القطاع عن كثب، بهدف تحديد أي محاولة من جانب حماس لإعادة تأسيس قوتها العسكرية في القطاع.
ثانيا: التحرك السريع للجيش لمهاجمة اي منطقة في قطاع غزة.
ثالثا: منع المساعدات من الوصول إلى “حماس” من الخارج، وخاصة عبر سيناء ومصر، من خلال السيطرة على محور فيلادلفيا. وذلك لحين الاتفاق مع القاهرة على الإجراءات والتحضيرات التي ستتم على طول محور فيلادلفيا، لمنع تهريب الأسلحة.
رابعا: السيطرة على خطوط مساعدات السكان كوسيلة للضغط على “حماس” لإطلاق سراح الأسرى، ومنع تحركات عناصرها إلى شمال القطاع.
خامسا: السماح للجهات الفاعلة الدولية بتقديم المساعدات الإنسانية وتوزيعها بأمان.
وبحسب “يديعوت أحرونوت”، محور نتساريم على سبيل المثال سيتحول إلى محور لوجستي يسمح بالعمليات منه شمالا إلى مدينة غزة وجنوبا إلى منطقة المعسكر المركزي في خان يونس، ويكون الوجود الإسرائيلي عسكريا فقط ويقتصر على ممر عرضه 7 كيلومترات وطوله 9 كيلومترات.
هذه الأهداف تقول الصحيفة هي في مراحل متقدمة من البناء، وستبقى وفقا لخطة الجيش الإسرائيلي، لعدة سنوات حتى يتم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى، الأمر الذي سيتطلب على الأرجح تغيير الخطط فيما يتعلق بمستقبل القطاع.
لكن في غياب صفقة لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، وفي غياب إدارة بديلة في غزة سيستمر الجيش الإسرائيلي في إنشاء الممرات، والسبب الثاني هو عدم وجود أي مؤشر على إحراز تقدم في تشكيل حكومة بديلة للحكم المدني في غزة.
وبينما هناك دول عربية مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ترغب في المشاركة في قوة حفظ سلام دولية وحكومة مدنية في غزة، إلا أنها تطالب بمشاركة السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس في مؤسسات الحكم المدني والحكومة المدنية، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يوافق على ذلك لأسباب سياسية وخوفا من تفكك ائتلافه.