تنسيق الدبلومات الفنية الصناعية 2023.. وخطوات التسجيل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، فتح باب تسجيل الرغبات بموقع التنسيق الإلكتروني، وذلك لطلاب الدبلومات الفنية الصناعية 2023، بداية من غد الاثنين 4 سبتمبر الجاري، من خلال أجهزة الحاسبات الشخصية، أو الذهاب إلى معامل التنسيق الموجودة داخل الجامعات.
وحددت وزارة التعليم العالي، خطوات تسجيل رغبات تنسيق الدبلومات الفنية الصناعية 2023، والتى جاءت كالتالي:
خطوات تسجيل رغبات تنسيق الدبلومات الفنية الصناعية 2023- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني عبر هذا الرابط.
- تحديد نوع المؤهل «صناعي»، وتحديد نظام (ثلاث سنوات أو خمس سنوات).
- تسجيل رقم جلوسه في الشهادة الحاصل عليها.
- كتابة الرقم السري الخاص به المدرج باستمارة النجاح.
- يظهر للطالب بيان تأكيدي باسمه الثلاثي ورقم جلوسه المقيد في شهادة النجاح، وعليه تأكيد البيان بالضغط على مفتاح «نعم».
- يحتفظ الطالب بالرقم السري الخاص به والمدون باستمارة النجاح، لتعديل رغباته في أي وقت وقبل إعلان النتيجة.
- يمكن للطالب الدخول عدة مرات لتعديل رغباته.
تعليمات مهمة من وزارة التعليم العالي لطلاب الدبلومات الفنية الصناعية 2023وحرصت وزارة التعليم العالي، على نشر عدد من التعليمات المهمة لطلاب الدبلومات الفنية الصناعية 2023، في بيان لها، وهي:
- متاح لك قائمة بأسماء الكليات والمعاهد التي تقبل من الشهادات المختلفة، وعليك اختيار رغباتك.
- ناقش مع أسرتك ترتيب رغباتك بعناية حتى تكون الاختيارات التي ستبديها مماثلة تماما لرغباتك ومجموعك.
- بعد أن تنتهي من إدخال رغباتك، يمكنك طباعة الرغبات التي قمت بإدخالها ويعطيك البرنامج إيصال برقم محدد، ومؤرخ بتاريخ وساعة تقدمك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الدبلومات الفنية الصناعية 2023 الدبلومات الفنية الصناعية 2023 التنسيق الإلكتروني التعليم العالي الدبلومات الفنیة الصناعیة 2023 وزارة التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
تل أبيب تزعم أن إحدى الجثث التي تسلمتها بغزة ليست لأسير إسرائيلي
زعم الجيش الإسرائيلي، فجر الجمعة، أن إحدى الجثث التي تسلمها من الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة الخميس، ليست لأسير إسرائيلي، فيما تتواصل الانتقادات الداخلية ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب إدارة ملف الأسرى.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التشخيص التي أجراها المعهد العدلي، تبيّن أن إحدى الجثث التي تم تسليمها الخميس لا تعود لشيري بيباس، ولا لأي محتجز أو محتجزة آخرين"، واصفًا الجثة بأنها "مجهولة الهوية ولم يتم التعرف عليها بعد".
وادعى البيان أن جثة شيري بيباس لا تزال في قطاع غزة، وزعم أنه تم التعرف على جثتي طفليها أرئيل وكفير، مدعيًا أنهما قُتلا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 على يد مسلحين فلسطينيين.
في المقابل، أكدت حركة "حماس" زيف الرواية الإسرائيلية، حيث أعلنت الخميس، أن الجثث الثلاث التي تم تسليمها تعود إلى شيري سلفرمان بيباس وطفليها، الذين قتلوا جراء قصف إسرائيلي على غزة في 29 نوفمبر 2023.
وكان رئيس معهد الطب العدلي الإسرائيلي، خان كوجل، أعلن الخميس أن إحدى الجثث تعود للأسير الإسرائيلي عوديد ليفشيتس.
من جهته، قال أبو بلال، الناطق باسم "كتائب المجاهدين" الذراع العسكري لـ"حركة المجاهدين" الفلسطينية، إن مقاتلي فصيله هم من أسروا أفراد عائلة بيباس الثلاثة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأضاف: "حُفظت حياتهم وعوملوا وفق تعاليم الإسلام قبل أن يتم قصفهم بصواريخ الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى مقتلهم واستشهاد المجموعة التي كانت تحتجزهم".
وسبق أن حذرت حركة "حماس" أكثر من مرة من أن الجيش الإسرائيلي قصف أماكن احتجاز الأسرى الإسرائيليين خلال الحرب، متهمةً نتنياهو بالسعي إلى التخلص منهم لمنع استخدامهم كورقة تفاوض ضده.
وعقب تسليم جثامين الأربعة الخميس، حملت الحركة الجيش الإسرائيلي المسؤولية عن مقتلهم، قائلةً إن الفصائل "عاملتهم بإنسانية وحاولت إنقاذهم"، كما أشارت إلى أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل 17 ألفًا و881 طفلًا فلسطينيًا في غزة.
وقالت الحركة في بيان: "يتباكى المجرم نتنياهو اليوم على جثامين أسراه الذين عادوا إليه في توابيت، في محاولة مكشوفة للتنصل من مسؤولية قتلهم".
ولفت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه غضبًا متصاعدًا في الشارع الإسرائيلي بعد عودة الأسرى في نعوش للمرة الأولى ضمن صفقة التبادل الجارية.
وبحسب تقارير إعلامية إسرائيلية، فإن تصاعد الانتقادات أجبر نتنياهو على التراجع عن المشاركة في مراسم استقبال جثامين الأسرى الأربعة، بعدما كان يسعى إلى استغلال الحدث سياسيًا، لكن الأمر تحول إلى نقمة عليه وسط اتهامات له بإطالة أمد الحرب وعرقلة صفقات التبادل.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال إسرائيل تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 فبراير/ شباط الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت إسرائيل 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت إسرائيل عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.
وبدعم أمريكي، شنت إسرائيل حربًا على غزة بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، أسفرت عن أكثر من 160 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود، وفق معطيات فلسطينية.