يشعر المهاجم البرازيلي السابق أدريانو أن إنتر ميلان بمثابة عائلة بالنسبة له.
وتحدث الأسطورة البرازيلية في برنامج الجولة الخاصة بمباراة مساء اليوم في الدوري الإيطالي بين النيراتزوري وفيورنتينا.
أدريانو هو أحد اللاعبين الذين تركوا بصمتهم على تاريخ الإنتر الحديث، حيث انضم في البداية في عام 2001، ثم تألق المهاجم السابق حقًا بين عامي 2003 و2009.
شارك أدريانو في 163 مباراة مع إنتر في تلك الفترة، وسجل 73 هدفا للنادي.
وقال أدريانو "كرة القدم كانت وستظل كل شيء في حياتي".
وتابع: "بالنسبة لصبي مولود في الأحياء الفقيرة، قد تبدو بعض الأشياء مستحيلة".
وواصل: "بفضل كرة القدم، تمكنت من توفير حياة أفضل لعائلتي. لقد تمكنت من السفر حول العالم. لقد كان كل شيء في حياتي."
وأشار أدريانو: "لقد عشت الكثير من اللحظات الرائعة في إنتر".
واستمر: "عندما أغمض عيني فإن الهدف الذي أراه هو الركلة الحرة التي سجلتها في البرنابيو في 14 أغسطس 2001". "يقولون أن الكرة تحركت بسرعة 170 كيلومترًا في الساعة."
واختتم: "هذا أمر لا ينسى بالنسبة لي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أدريانو إنتر إنتر ميلان الدوري الإيطالي
إقرأ أيضاً:
عاجل.. وسام أبو علي: عائلتي بأكملها عالقة في لبنان تحت القصف
وجه الفلسطيني وسام أبو علي، مهاجم الأهلي رسالة إلى متابعيه عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن الصراع الدائر في لبنان حاليا.
وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، غارة جوية جديدة استهدفت خلالها مبنى على دوار الجندولين بالضاحية الجنوبية ببيروت، وذلك بحسب قناة «القاهرة الإخبارية».
وأفاد مراسل القناة أن سيارات الإسعاف تتوافد على موقع القصف الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية، لإسعاف المصابين ونقل الشهداء.
يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، استهدف اليوم الثلاثاء، بغارة جوية محيط مستشفى الزهراء قرب السفارة الإيرانية ببيروت.
رسالة وسام أبو عليوكتب وسام أبو علي عبر "ستوري" انستجرام، اليوم الثلاثاء: "عادة لا أرغب في التعليق كثيرًا على الأمور البعيدة عن الرياضة، حتى وإن كان هذا الموضوع قريبًا جدًا مني".
وواصل: "ولكن حتى الآن، عائلتي بأكملها عالقة في لبنان، تحت الضربات الجوية والحرب التي تدور فوق رؤوسهم! ليس لديهم مكان يذهبون إليه، ولا مكان للاختباء. كل دقيقة يشعرون وكأن زلزالًا يضربهم!!".
رسالة وسام أبو عليواختتم: "لذا، أرجوكم أن تصلوا من أجل عائلتي، وكل اللبنانيين والفلسطينيين، فهذا أقل ما يمكننا فعله من أجل كل الأشخاص العالقين بين الحياة والموت! شكرًا".