من هي زوجة هاني الحامد
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
من هي زوجة هاني الحامد – يثير الإعلامي الكويتي ذو الأصول العراقية، هاني الحامد، اهتمام متابعيه ومحبيه الذين يتابعون أخباره بشغف، وقد طرح العديد منهم تساؤلات عبر المحرك العالمي جوجل، حول هوية زوجته وتفاصيل حياته الشخصية.
وتعمل وكالة سوا الإخبارية على تلبية رغبات القارئ، لذلك سوف نقدم لكم في سطور المقال أدناه، من هي زوجة هاني الحامد، هاني الحامد هو شخصية معروفة بشكل واسع في دول الوطن العربي واسمه ينتشر بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي، يحظى أيضًا بشهرة كبيرة بفضل مشاركته في البرنامج الشهير "صباح الخير يا عرب" الذي يُعرض على قناة MBC1.
هاني الحامد هو إعلامي كويتي من أصل عراقي، وهو مواطن من فئة البدون، في الوقت الحالي، يقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقبل ذلك كان يعيش في الكويت برفقة عائلته. خلال فترة الحرب بين الكويت والعراق، اضطر الحامد للانتقال والعيش في العراق.
انطلقت مسيرته الإعلامية عام 2010 حينما عمل كمدير للفريق الإذاعي في إذاعة شمس إف إم، والتي كانت تبث من القاهرة والرياض، وهي أول إذاعة سعودية خليجية عربية، بعد ذلك، انتقل إلى مجال تقديم البرامج، حيث حقق نجاحًا كبيرًا، واكتسب شهرة واسعة في الوطن العربي.
من هي زوجة هاني الحامدلم يتم الكشف علنًا عن هوية زوجة الإعلامي الشهير هاني الحامد، مما يجعلها شخصية خاصة وغير معروفة لوسائل الإعلام والجمهور، يبدي الحامد دائمًا حذرًا وتحفظًا كبيرين فيما يتعلق بحياته الشخصية، حيث يفضل الفصل بينها وبين حياته المهنية المعروفة والتي اشتهر من خلالها.
زواج هاني الحامدمن هي زوجة هاني الحامد، في عام 2020، أعلن الإعلامي الكويتي هاني الحامد عن رغبته في الزواج وسعيه للعثور على الشريكة المناسبة لمشاركته حياته، بعد مرور عامين على هذا التصريح، قدم الحامد إعلانًا آخر على برنامج "صباح الخير يا عرب" معبرًا عن سعادته بالعثور على السيدة المناسبة والتي يتقاسم معها حياته، ومع ذلك، لم يُكشف عن أي تفاصيل إضافية تتعلق بالهوية أو المعلومات الشخصية لشريكته.
حسابات هاني الحامد على مواقع التواصل الاجتماعيمن هي زوجة هاني الحامد ، يمتلك الإعلامي والمذيع العراقي هاني الحامد حسابات شخصية على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث يحظى بعدد كبير من المتابعين والمعجبين، إليكم قائمة بحساباته على هذه المنصات:
حساب هاني الحامد على منصة الإنستغرام: رابط الحساب.
حساب هاني الحامد على تويتر: رابط الحساب.
حساب هاني الحامد على فيسبوك: رابط الحساب.
حساب هاني الحامد على سناب شات: hanialhamed.
الحياة العملية لهاني الحامدمن هي زوجة هاني الحامد، هاني الحامد، الإعلامي الكويتي المميز، بدأ مسيرته المهنية في عالم الإذاعة والإعلام منذ عام 2010. انطلقت مشواره المهني عندما شغل منصب المدير في أول إذاعة سعودية عربية خليجية تُعرف باسم "شمس إف إم". كانت هذه الإذاعة تبث محتواها من مقريها في القاهرة والرياض وعبر الإنترنت.
بعد ذلك، شارك في تأسيس وإطلاق إذاعة "UFM" بالتعاون مع أخيه أحمد الحامد في المملكة العربية السعودية. لاحقًا، انتقل هاني الحامد في مشواره المهني إلى محطة روتانا FM في عام 2011، حيث شغل منصب مدير البرامج في إذاعة روتانا وشارك في تأسيسها وتطويرها من الناحيتين التقنية والفنية. كما قام بتقديم برنامج المسابقات "بطل العالم" وتميز في تقديمه.
في عام 2012، انضم إلى إذاعة بانوراما وبدأ بتقديم برنامج "يلا شباب" الذي اشتمل على أخبار فنية ومواضيع منوعة ومسابقات شبابية مثيرة.
أثناء الأعوام 2013 و2014، قدّم العديد من البرامج الرمضانية المميزة مثل "ما يصير كذا" و"خيمة رمضان".
في عام 2013، قام بتقديم برنامج "أحلى صباح" برفقة المذيعة سيلفا صبرا، وحقق البرنامج شهرة ونجاحًا كبيرًا في وقت قياسي.
ومنذ عام 2014 وحتى الوقت الحالي، يستمر هاني الحامد في العمل كجزء من فريق برنامج الصباح الشهير "صباح الخير يا عرب" على قناة إم بي سي 1، ويواصل تقديمه للبرنامج بنجاح متواصل.
قد يهمك: من هي زوجة كارلوس عازار ويكيبيديا
بهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال، حيث قدمنا لكم متابعينا في وكالة سوا الإخبارية، من هي زوجة هاني الحامد، من هو هاني الحامد ويكيبيديا.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی عام
إقرأ أيضاً:
التحمير الإعلامي .. في ميدان الحرب .. !
بقلم : حسين الذكر ..
قطعا ان مرحلة الصحافة والاعلام التقليدي قد انحسرت حد التلاشي بل أصبحت بعيدة عن سبل التوظيف الاحدث والتاثير على المجتمعي – الربقي – في ظل تطورات الانترنيت وما توالد من رحم العولمة كتقنيات تواصلية لم تقف عند حدود السبات بل شهدت وما زالت تعيش مرحلة النمو القفزاتي منقطع النظير مما جعل عملية اللحاق ( الكلبي ) بها ميؤس منها .. بل تعد لاهثة بلا انقطاع مما يجعلها تفقد قدرة التركيز والتاثير سيما اثناء الحروب وماكنتها العملاقة واعلامها الاخطبوطي عصي التقليد ..
ذلك لا يدعونا لليئس والتسليم والوقوف عند ذات الأدوات التواصلية المشابهة لتعاطينا أياها في الرياضة على سبيل المثال .. فذلك سيجعلنا مسخرة حد الضحك والاستهجان في ظل اختلاف البيئتين التنافسية الرياضية وميدان المعارك الوجودية بكل ما اؤتيت وما اعد لها من مختلف صنوف ( الخيل ).
الملاحظ عند متابعة اخبار الحرب على غزة ومن ثم جنوب لبنان ان البعض جعل من نفسه او بدا كانه ناطقا باسم جيش العدو .. من خلال تلك الاستنساخات التي ينشرها في وسائله تحت ذريعة حرية التعبير والراي وحق الاختلاف ..
وهنا نؤكد علما يقينيا قاطعا كعلم قاطع حد الاجتثاث السرطاني .. ان الاعلام لا حياد فيه سيما لمن يصرح او يوهم الاخرين انه صاحب قضية وعقيدة ما .. فكل جيش له عقيدة بمعزل عما نراه فيها حقا او باطلا .. اذ من حق المتقاتلين ان تكون لهم وسائل إعلامية ترسخ وتحقق الأهداف الحربية والأمنية والاستراتيجية بناء على تلك الفلسفة العقائدية بما يدحض – قاطعا – حد التكرار الذي يعلم الحمار ان الاعلام لا حيادية فيه سيما باوج الميدان وتلاشي ابسط مقومات الإنسانية في ظل سيادة الموت والتدمير والأرض المحروقة التي ينبغي ان يكون رفع شعار الحياد فيها تعبيرا ساخرا ومستهجنا لمن يمتلك ابسط مقومات الاعلام فيه .
ذلك وغيره جعل من الكلمة مسؤولية سيما في زمن الحرب . وخطورتها المعنوية قائمة على قدم وساق بل مؤثرة وبعض الكلمات أدت الى تراجع جيوش وانهزام قطعات وانزال هزائم وحرف مجتمعات … بسبب تلك المفردة التي مررت ربما على لسان – ما – دون ان يعلم .. وقد قال الامام علي ع : ( احذر الاحمق فانه يحاول نفعك فيضرك ) .. تلك مدرسة ليست شعائرية فحسب بل علمية تصلح لمختلف العصور وملفات الحياة .
ما نقوله : كنصائح إعلامية وثقافة عامة سيما في زمن الحروب وتدمير المدن واختراق البلدان وسقوط الشعارات .. ان الاستنساخ الخبري نوع من الاستحمار الطوعي .. ينبغي تحاشيه من خلال الشعور المسؤول بخطورة المفردة .. مما يجعلنا نستمريء ونسترجع وندقق الف الف مرة قبل تمرير الخبر وتعميمه ..
وهذا ما يسمى بالتوظيف الإعلامي ومحاولة السيطرة عليه وتسخيره لخدمة اهداف كل جهة بمعزل عن الشعارات المرفوعة فان السلوك هو الاقدر على توضيح مسار الاقدام وزلتها – لا سامح الله – او المضي قدما في سبيل الله .. وذلك ما يؤكد سلامة المنهج وثبات العقيدة .
السفير الإيراني:حشدنا الشعبي جبهتنا الإمامية ضد إسرائيل