كتب- محمد نصار:

كشف السفير محمود كارم، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، استعدادات المجلس للمشاركة في الانتخابات الرئاسية القادمة للقيام بدوره.

وقال كارم، خلال مؤتمر إطلاق تقرير حالة حقوق الإنسان في مصر، اليوم الأحد: مراقبة الانتخابات الرئاسية عرف وتقليد قديم في المجلس من خلال إنشاء بعض الآليات لمراقبة نزاهة العملية الانتخابية.

وأضاف أنه يتم إنشاء غرفة مراقبة تعمل على مدار ٢٤ ساعة تتلقى الشكاوى وتتابع كل ما يحدث في الانتخابات.

وتابع السفير محمود كارم: يكون هناك دعم قانوني من غرفة العمليات لتقديم المشورة القانونية اللازمة لحل أي مشكلات بشكل عاجل.

وواصل: في بعض المحافظات لها كثافات سكانية أعلى من غيرها وبالتالي يتم تحديد عدد لجان أكثر حسب الحاجة.

وأشار إلى أن المجلس أعد مدونة السلوك الانتخابي تتضمن القواعد التي نصت عليها الأمم المتحدة في متابعة العملية الانتخابية وما هي القواعد المتبعة وآلية المراقبة علة الانتخابات.

وتابع: كما أن أعضاء المجلس يصدر بشأنهم تصاريح من الهيئة الوطنية للانتخابات ويتم توزيعهم في اللجان المختلفة للانتخابات بما يمكنهم من دخول اللجان ومتابعة عملها ويصدر تقرير ويتم تجميع هذه التقارير في شكل تقرير نهائي يرصد نزاهة العملية الانتخابية.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة المجلس القومي لحقوق الإنسان مراقبة الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

تقرير: افتتاح القنصلية الأمريكية بالداخلة ينتظر وصول السفير الجديد

زنقة 20 | علي التومي

أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تعيين ريتشارد ديوك بوكان الثالث سفيرًا جديدا للولايات المتحدة في المغرب، في خطوة تحمل دلالات سياسية واقتصادية هامة تجعل من المغرب البلد العربي والإفريفي الأكثر قربا للإدارة الامريكية الجديدة.

ويُعرف بوكان بخلفيته الإقتصادية القوية وعلاقاته الوثيقة بالحزب الجمهوري، مما يعكس توجه الإدارة الأمريكية نحو دبلوماسية تركز على تحقيق مصالح اقتصادية وتجارية بدلاً من الدبلوماسية التقليدية التي تركز على الاستقرار السياسي.

وبحسب مجلة جون أفريك، فإن تعيين بوكان يأتي في سياق استمرار دعم الولايات المتحدة لسيادة المغرب على الصحراء، خاصة بعد اعتراف ترامب بذلك في عام 2020.

كما يتزامن هذا القرار الأمريكي مع تعزيز الاستثمارات الأمريكية في الأقاليم الجنوبية للمملكة، بما في ذلك مشاريع كبرى في الطاقة المتجددة والبنية التحتية، لاسيما مشروع ميناء الداخلة الأطلسي، الذي يُتوقع أن يصبح نقطة ربط استراتيجية بين إفريقيا وأوروبا وأمريكا.

ويُنتظر أن يسهم السفير الأمريكي الجديد ريتشارد بوكان الثالث في إستئناف تنفيذ مشروع إنشاء القنصلية الأمريكية في الداخلة، الذي توقف لأسباب سياسية خلال ولاية ترامب الأولى.

ويعد التعيين حسب خبراء ومهتمين إشارة قوية للمغرب باعتباره بلد رائد في افريقيا ومن اجل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية بين الرباط وواشنطن، خاصة في ظل التغيرات الجيوسياسية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا والعالم.

مقالات مشابهة

  • اللجنة الاستشارية تبحث مع مفوضية الانتخابات القضايا العالقة في العملية الانتخابية
  • تقرير أممي يتّهم إيران باستخدام التكنولوجيا لمراقبة النساء وقمع الاحتجاجات
  • «اللجنة الاستشارية» تناقش القضايا الخلافية العالقة في العملية الانتخابية
  • الغذاء.. حق أساسي لكل إنسان
  • تقرير: إيران تستخدم المسيرات "لمراقبة النساء"
  • رومانيا: السماح لرئيس حزب يميني متطرف بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية
  • الأعور: لجنة التخطيط والموازنة تبحث مشكلة نقص تمويل الانتخابات البلدية في اجتماع مرتقب
  • المجلس الوطني لحقوق الإنسان يدعو إلى مواجهة التحديات التي تعاني منها فئة ذوي الاحتياجات الخاصة
  • تيته تبحث مع أبو الغيط دعم العملية السياسية وإجراء الانتخابات في ليبيا
  • تقرير: افتتاح القنصلية الأمريكية بالداخلة ينتظر وصول السفير الجديد