أكد الدكتور حمد شعيب، نائب رئيس الاتحاد المصري لسباقات الهجن، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يولي اهتماما كبيرا بالرياضة، موضحًا أن سباقات الهجن ليست رياضة فقط، لكنها نافذة على الموروث الشعبي، مشددًا على أنها رياضة قديمة قدم التاريخ.

وقال شعيب، في مداخلة هاتفية على القناة الأولى: "كانت سباقات الهجن داخلية تقام بين القبائل، ثم تأسس أول نادٍ في منطقة بئر العبد بسيناء، ثم تم تأسيس أول نادٍ في منطقة بر العبد، وجرى تأسيس الاتحاد المصري لسباقات الهجن عام 2002".

وتابع: "تمت إقامة أول مضمار في مدينة العريش، ومضمار آخر في شرم الشيخ، وفي سنة 2021 تمت إقامة مضمارين في مطروح، أحدهما في العلمين قرية سيدي عبد الرحمن، والآخر في السلوم".

وأشار إلى أن بطولة سباق مضمار العلمين لسباق الهجن شارك بها 400 من الهجن، مشيرًا الى أن البطولة شهدت حضورا كبيرا من كل المحافظات.

وأردف: "عندنا 80 جملا موجودة في بطولة الطائف بالسعودية، والتي ستنتهي في 8 سبتمبر الجاري، ومهرجان العلمين أثّر بشكل إيجابي وغير عادي على سباق الهجن، حيث انعكس استثماريا، بالإضافة إلى حفظ ذاكرة المجتمع البدوي بوجه عام".
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

«اليويفا» يدرس تركيب «شريحة» لكرة «أبطال أوروبا»!

 
معتز الشامي (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات على روسيا ليفربول.. «ضربة موجعة» قبل نهائي «الرابطة الإنجليزية»!


حسم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حالة الجدل الخاصة بركلة ترجيح مهاجم أتلتيكو مدريد جوليان ألفاريز، والتي أسهمت في منح ريال مدريد بطاقة العبور إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، وسجل ألفاريز الركلة الترجيحية بالفعل، قبل أن يقرر الحكم عدم احتسابها، بسبب لمس اللاعب الكرة مرتين في أثناء التسديد.
وبعد جدل حول عدم صحة ركلة ترجيح ألفاريز أمام ريال مدريد، فإن السؤال الذي يطرحه الجميع: لماذا لا تحتوي كرة دوري أبطال أوروبا على الشريحة الشهيرة، بينما تحتوي كرة كأس أوروبا وكأس العالم على هذه الشريحة؟، وهو ما طرحته صحيفة ماركا الإسبانية، والخطوة الأولى ليست مجرد وضع شريحة في الكرة، وتلك الشريحة، التي قامت شركة أديداس بتركيبها «تقنية كرة التوصيل» في كرات كأس أوروبا، كانت قادرة على رصد أي لمسة للكرة، والأهم من ذلك تحديد أي جزء من الجسم.
وكانت هذه الكرات مزودة بشريحة قادرة على تسجيل 500 نقطة بيانات في الثانية «بحسب ماركا»، ومن خلال تحديد الموقع الجغرافي، وبمساعدة 10 كاميرات متخصصة، موزعة بشكل ملائم حول الملعب، استطاعت قياس قوة الاصطدام.
وتُفضّل بطولة أوروبا أو كأس العالم استخدام هذا النوع من الكرات، حيث إنها بطولة مغلقة «51 مباراة في بطولة أوروبا»، مع عدد قليل من المباريات، وفي ملاعب لا يُشكّل فيها تطبيق التقنية مشكلة كبيرة، وهو أمر لا يحدث في بطولات مفتوحة مثل دوري أبطال أوروبا ومبارياته الـ177 في مرحلته النهائية، حيث تُقام في ملاعب مختلفة تماماً، ما يُصعّب تطبيق التقنية اللازمة.
ويرغب الاتحاد الأوروبي، أن تُدمج التكنولوجيا في كرة القدم، وفي الواقع كان دوري أبطال أوروبا أول بطولة كبرى تُطبّق تقنية خط المرمى، ولكن يجب الأخذ في الاعتبار أنه ليست كل الفرق قادرة على دعم التقنية المطلوبة في شريحة كرة كأس الأمم الأوروبية الشهيرة.

مقالات مشابهة

  • بين دفتين كتاب حكايات شعبية كورية.. نافذة على التراث والثقافة الكورية
  • الاتحاد الأوروبي يدرس إقامة شبكة أقمار تجسس عسكرية جديدة لتقليص الاعتماد على أمريكا
  • شاهد| "فطور الأولين" تجسد الموروث الشعبي بقلعة جدعية في الرس
  • اللجان الأولمبية الإفريقية تعترف بالاتحاد الدولي للهجن
  • «اليويفا» يدرس تركيب «شريحة» لكرة «أبطال أوروبا»!
  • اختتام بطولة السباحة للمجرى القصير بأبها
  • برعاية رئيس الدولة.. المهرجان الختامي السنوي لسباقات الهجن العربية الأصيلة “فئة الحقايق” ينطلق اليوم
  • سلطان بن حمدان: ختامي الوثبة للهجن عرس تراثي سنوي كبير
  • اهيات السوق الشعبي بعرعر يبدعن في تقديم أطباق رمضانية تؤكد الموروث الثقافي
  • أبوظبي تستضيف بطولة العالم للسباحة بالزعانف