الرؤية- الوكالات

تعمل منصة المراسلة الفورية واتساب على إعادة تصميم واجهة المستخدم، وفقًا لما رُصد في النسخة التجريبية الأخيرة من التطبيق في نظام أندرويد.

وتتبنى المنصة الجيل الثالث من لغة تصميم جوجل "ماتريال ديزاين 3" في الواجهة الجديدة للتطبيق، وأضافت خيارات لتصفية الرسائل على نحو سريع، كما شهد الشريط العلوي بعض التغييرات، ومنها إضافة خلفية بيضاء.

ويجد المستخدمون أعلى الصفحة الرئيسية للمحادثات أربعة خيارات مختلفة لتصفية الرسائل، يُطلق عليها "المرشحات Chat Filters"، وهي تتيح عرض كافة المحادثات، وهو الخيار الافتراضي، أو الرسائل غير المقروءة فقط، وكذلك إمكانية عرض الرسائل الشخصية أو الرسائل المرتبطة بالعمل استنادًا إلى نوع الحساب.

وأعادت واتساب تصميم الشريط العلوي لإضافة الصورة الشخصية، مع تغيير خلفية تلك المساحة إلى اللون الأبيض، وتغيير لون شعار التطبيق إلى اللون الأخضر، في حين تظهر الخلفية كاملة باللون الأسود عند تفعيل الوضع الليلي.

ولا تزال الواجهة الجديدة للتطبيق قيد التطوير، وقد تُجرَى عليها المزيد من التعديلات في الفترة الحالية، قبل إطلاقها لكافة المستخدمين، كما يتوقع أن تشهد واجهة التطبيق في آيفون تغييرات مماثلة.

وتختبر المنصة أيضًا تغير موضع شريط التنقل إلى الجهة السفلية من الشاشة في أندرويد، على غرار ما هو موجود في نسخة آيفون من التطبيق.

وتسعى واتساب عبر تلك التعديلات الجديدة في الواجهة إلى تحسين تجربة استخدام تطبيق المراسلة الفورية الأكثر شعبية في العالم.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

مقترح بإضافة الصحة النفسية بجانب البدنية في قانون المسئولية الطبية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدم النائب محمد فريد وكيل لجنة التضامن الاجتماعي وحقوق الإنسان بمجلس الشيوخ، وعضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بمقترح لإضافة تعديل للمادة 21 من قانون المسئولية الطبية لتشمل التعويض عن الأضرار النفسية بجانب الأضرار البدنية.

وأضاف "نائب التنسيقية"فى كلمته أمام الجلسة العامه لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، وبحضور وزيرى المجالس النيابية والصحة ان الأضرار النفسية، لا تقل خطورة عن  الأضرار البدنية،  فهي ايضا قد تُهدد حياة الإنسان، واستقرارها بل إن  الأضرار النفسية الناجمة عن الأخطاء الطبية قد تكون أكثر قسوة وأثرًا على استقرار حياة المواطن وعائلته، مما يجعل تجاهلها انتقاصًا من حقوقه الأساسية.

وتابع: و في الواقع ان الدول التي تتبنى أفضل الممارسات الدولية، مثل المملكة المتحدة وألمانيا وكندا، تدرج الأضرار النفسية ضمن أنظمة التعويض الطبي، إدراكًا منها لأهمية الصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من الصحة الشاملة.
وأضاف: بالتالي لا يمكننا أن نغفل حقيقة أن الصحة النفسية جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان، كما أكدته أفضل الممارسات الدولية ومن منطلق هذا الالتزام، أرى أنه من الضروري تعديل المادة (21) لتشمل الأضرار النفسية بجانب الأضرار البدنية، تأكيدًا على الحقوق الدستورية  في المواد (18)، (59)، و(60)و  التزاماتنا الدولية.

من جانبه اعلن وزير الصحة الدكتور خالد عبدالغفار موافقته على المقترح قائلا"أن مثلث صحة الإنسان كما هو معرف عالميا يشمل الصحة البدنية والمجتمعية والنفسية ,ومن هنا ترى الحكومة الموافقه على المقترح بإضافة الأضرار النفسية بجانب البدنيه.
وطالب المستشار محمود فوزى وزير المجالس النيابية بدراسة المقترح مع وزير الصحة من كافة الجوانب حتى لايتعارض مع مواد فى قوانين أخرى.
 

مقالات مشابهة

  • مقترح بإضافة الصحة النفسية بجانب البدنية في قانون المسئولية الطبية
  • قلق متصاعد في “إسرائيل”.. ما خيارات نتنياهو لردع اليمنيين؟
  • مباراة في الدوري الإيطالي لحفيد موسوليني تعيد الفاشية إلى الواجهة
  • أكدا أهمية إعادة بناء سوريا الجديدة.. “الشرع” يلتقي وزير الخارجية الأردني في دمشق
  • الصفدي: الإدارة السورية الجديدة يجب أن تأخذ فرصتها
  • واتساب يوقف دعم هذه الهواتف بدءًا من 2025.. القائمة الكاملة
  • حصاد البنك المركزي في 2024 ومحاور استراتيجيته في 2025
  • جوجل ترفض بيع أندرويد وكروم وتقدم خيارات جديدة
  • عاجل - زيادة المعاشات شهر يناير 2025.. بدء التطبيق في هذا الموعد
  • التطبيق بعد 10 أيام في القطاعين العام والخاص.. تفاصيل آلية المعاش المبكر الجديدة وأسباب الرفض| عاجل