16 مدرسة بقرى "حياة كريمة" ببرج العرب القديمة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أعلن محمد الشريف - محافظ الإسكندرية، الانتهاء من ٢٢ مشروعا ما بين (إنشاء جديد، توسعات، رفع كفاءة وصيانة) في 16 مدرسة بقرى حياة كريمة ببرج العرب القديمة، وقرية بهيج، وقرية أبوصير، وقرية الغربانيات.
وقال المحافظ إن الـ ١٤ مدرسة التي تمت فيها أعمال التوسعات ورفع الكفاءة هي ( مدرسة برج العرب الإبتدائية- ومدرسة الزراعة الثانوية المشتركة- مدرسة نصر محمد رواق- مدرسة نجع العقارى- مدرسة الميثاق- مدرسة عوض مبارك- مدرسة العزائم- مدرسة المأمون- مدرسة عبدربه خالد- مدرسة الصحفاق – مدرسة الغربانيات تعليم أساسى – مدرسة الجورية- مدرسة السلام- مدرسة أبوبكر الصديق)، بالإضافة إلى إنشاء جديد لمدرستين (نجع مصباح- مراقيا الجنوبية) بقريتي الغربانيات وأبوصير نظرا لحاجة الأهالي لوجود مدارس.
وأكد الشريف أن تلك المبادرة الوطنية التي أطلقتها الدولة تهدفُ إلى تحسين الظروف المعيشية لأهالي تلك القرى وتوفير حياة كريمة لهم حيث تشمل جوانبَ مختلفة (صحية واجتماعية ومعيشية وتعليمية)، لخدمة الفئات الأكثر احتياجًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية مدارس غرب صيانة حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
عضو فريق التدخل السريع بـ«التضامن»: هدفنا تحقيق حياة كريمة لكل شخص بلا مأوى
عرض برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، تقديم الإعلامي محمد مصطفى شردي، حلقة خاصة من داخل غرفة عمليات فريق التدخل السريع بوزارة التضامن.
وقالت شرين فاروق عضو فريق التدخل السريع المركزي بوزارة التضامن الإجتماعي، أنه يتم الإشراف على كل المحافظات وعددهم 27 محافظة، مشيرًة إلى أنه يتم تلقي الشكاوى من المحافظات.
فحص الشكاوى الواردةوأضاف: «كل عضو منا مختص بمحافظات معينة يتم تقسيمها بيننا، وبناء عليه يتم توزيع الشكاوى الواردة إلينا، ثم بعد ذلك يتم فحص تلك الشكوى، وأنا أقوم بفحص الشكاوى الواردة من محافظات القاهرة وبورسعيد وبني سويف وسوهاج والفيوم والبحر الأحمر».
وتابع: «حاليًا أمامي شكوى تتبع نطاق محافظة القاهرة، تقول إن هناك أحد الأشخاص بلا مأوى، وعنده 50 سنة، والشكوى تتضمن عنوانه وحالته الصحية ووصفه ومواصفات ملابسه، والخطوة الأولى أننى سأقوم بإرسال الشكوى الواردة إلى عضو الفريق المسئول عن محافظة القاهرة ليقوم بفحص الشكوى».
وأكمل: «لا نقوم بإجبار أحد من الحالات على اصطحابه من الشارع، ولكن يكون معنا أخصائيين إجتماعيين ونفسيين، ونقوم بتعريفهم بأنفسنا، ونجعلهم يشعرون بالطمأنينة حتى يستجيبوا معنا، ونتحدث معهم، وبعدها نعرض عليهم دخول «دار الرعاية» ليعيشوا فى حياة كريمة».