وقف قيد جديد .. الأزمات والصدمات تطارد الزمالك.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
وجه أحمد حسن كابتن منتخب مصر السابق، صدمة قوية لجماهير الزمالك بشأن وقف قيد الزمالك للمرة الثالثة خلال الفترة الحالية، بسبب البنيني سامسون لاعب الفريق.
وكتب أحمد حسن عبر حسابه علي فيسبوك "فيفا يخطر اتحاد الكرة بإيقاف قيد الزمالك بسبب حق رعاية سامسون"
وفي سياق آخر، من المقرر أن ينتظم الزمالك في معسكر داخلي بمصر الجديدة بداية من 4 سبتمبر الجاري في إطار الاستعداد للموسم الجديد.
وحدد الجهاز الفني يومي 7 و 11 سبتمبر لخوض مباراتين وديتين خلال المعسكر الداخلي استعدادا للقاء ارتا سولار بطل جيبوتي في ذهاب دور الـ32 لبطولة كأس الكونفدرالية، المقرر لها يوم 16 سبتمبر في تنزانيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيقاف القيد الزمالك فيفا سامسون أكينيولا أحمد حسن إيقاف قيد الزمالك
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.