الدبلومات الفنية 2023.. كليات تشترط إجراء اختبارات القدرات
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
بالتزامن مع انطلاق مرحلة التسجيل في اختبارات القدرات لطلاب الدبلومات الفنية 2023، يبحث الطلاب عن الكليات التي يشترط القبول بها اجتياز اختبارات القدرات.
تنسيق الجامعات 2023| بدء اختبارات القدرات لطلاب الدبلومات الفنيةويستمر تقديم طلبات التسجيل من قبل طلاب الشهادة الفنية، عبر موقع التنسيق الإلكتروني لتسجيل رغباتهم لأداء اختبارات القدرات المؤهلة لهذه الكليات حتى اليوم الأحد الموافق 3 سبتمبر.
- كلية الفنون الجميلة قسم عمارة بجامعة حلوان.
- كلية الفنون الجميلة قسم عمارة بجامعة الإسكندرية.
- كلية الفنون الجميلة قسم عمارة بجامعة المنيا.
- كلية الفنون الجميلة قسم فنون بجامعة حلوان.
- كلية الفنون الجميلة قسم فنون بجامعة الإسكندرية.
- كلية الفنون الجميلة قسم فنون بجامعة المنيا.
- كلية الفنون الجميلة قسم فنون جنوب الوادي بالأقصر.
- كلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان.
- كلية الفنون التطبيقية بجامعة بنها.
- كلية الفنون التطبيقية بجامعة بني سويف.
- كلية الفنون التطبيقية بجامعة دمياط.
- كلية الفنون التطبيقية بجامعة طنطا.
خطوات تسجيل الطالب لحجز موعد اختبارات القدرات- يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- يقوم الطالب بالدخول علي صفحة التسجيل.
- تسجيل رقم الجلوس.
- كتابة الرقم السري لطلاب المدارس الفنية الصناعية.
- كتابة كود التنسيق لطلاب دبلوم المعاهد الفنية (الصناعية).
- تظهر بيانات الطالب.
- على الطالب التأكد من صحة البيانات المدونة على موقع التنسيق الالكتروني الخاصة.
- تظهر للطالب قائمة بأنواع اختبارات القدرات المتاحة والكليات وأماكن أداء هذه الاختبارات والمواعيد المحددة.
- يقوم الطالب باختيار نوع القدرات.
- يتم تحديد الموعد الذي سوف يتوجه به إلي الكلية لإجراء الاختبار.
- طباعة إيصال يشمل أنواع القدرات والمواعيد وأماكن أداء الاختبارات بالكليات.
اشترك في قناة الوفد الإلكترونية على تطبيق واتس آب
https://whatsapp.com/channel/0029Va1bE9b3QxRttrSRrr2u
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اختبارات القدرات الدبلومات الفنية 2023 موقع التنسيق الإلكترونى طلاب الدبلومات الفنية 2023 اختبارات القدرات
إقرأ أيضاً:
منسوجات مذهّبة تتألق في قسم “المنورة” ببينالي الفنون الإسلامية
المناطق_واس
يشكّل بينالي الفنون الإسلامية 2025، الذي تنظمه مؤسسة بينالي الدرعية تحت شعار “وما بينهما”، ويُقام في صالة الحجاج الغربية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة حتى 25 مايو المقبل، حدثًا ثقافيًا بارزًا يستقطب عشاق الفن الإسلامي من جميع أنحاء العالم، مقدمًا لهم رحلة فريدة في عوالم الإبداع الإسلامي المتنوع.
ويبرز قسم “المنورة” بصفته نافذة مشرقة تستعرض الإرث الثقافي والروحي للمدينة المنورة، حيث يجمع بين أجواء روحانية دافئة وتصميم معماري مستلهم من عبق المكان وجلاله.
أخبار قد تهمك الإعلان عن المديرين الفنيين لبينالي الدرعية 2026 6 مارس 2025 - 2:24 صباحًا بينالي الدرعية للفن المعاصر يعلن اختتام النسخة الأولى من فعالياته 12 مارس 2022 - 10:47 صباحًاويتألق هذا القسم بعرض منسوجات خضراء مذهّبة، تروي بخيوطها الذهبية تفاصيل من العظمة والإجلال للمسجد النبوي الشريف، مطرزة بدقة تُبرز إبداع الفن الإسلامي على مر العصور.
وعلى مدى أكثر من 1200 عام، شكّلت هذه المنسوجات رمزًا للتقدير والإجلال في المسجد النبوي الشريف، ولم تقتصر وظيفتها على الحماية من الغبار والأتربة، بل جسدت روح التقدير والإجلال التي حملها القادة والعلماء عبر التاريخ.
ومنذ أن كسَت الخيزران بنت عطاء، زوجة الخليفة العباسي المهدي، جدار الحجرة النبوية الشريفة بالحرير المشبك عام 173هـ/789م، أصبح إرسال الأكسية تقليدًا يعبر عن مكانة هذا المكان.
وواصل سلاطين المماليك والعثمانيون هذا التقليد، فأضافوا لمساتهم على المسجد النبوي من خلال إرسال الأكسية للمحاريب والمآذن والروضة الشريفة ومقام جبريل عليه السلام وحجرة السيدة فاطمة رضي الله عنها.
وقد وثّق المؤرخون هذه التقاليد التي تُنفذ بدقة وروحانية بالغة، وكانت الأكسية تبدل من قِبل الأغوات المعروفين بصلاحهم وزهدهم، فيما تُرسل الأكسية القديمة إلى إسطنبول أو تُوزّع على الحجاج كتذكار.
ومن أبرز القطع المعروضة في قسم “المنورة” تلك الستارة الخضراء المذهّبة التي أوقفها السلطان محمود الثاني عام 1231هـ/1816م على المسجد النبوي الشريف، وتتميز بتطريزها الحريري والمعدني المذهّب بأبعاد (291 × 230) سنتيمترًا، وتحفظ حاليًا في مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية بالمدينة المنورة، شاهدة على براعة الحرفيين ودقة العمل الفني الإسلامي.
ويُعد قسم “المنورة” في بينالي الفنون الإسلامية تجربة مميزة تجمع بين التراث العريق والفن المعاصر، مقدمةً للزوار فرصة استثنائية للتأمل في روعة المنسوجات المذهّبة واكتشاف قصصها العريقة، مما يجسد رحلة ثقافية وفنية تربط بين الماضي والحاضر بروحانية متجددة.