3 أنواع لسرطان الدم.. وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
يُصيب سرطان الدم أو ما يُسمى «اللوكيميا» أنسجة النخاع العظمي والجهاز الليمفاوي ويتم فيه إنتاج كميات زائدة من كرات الدم البيضاء غير الطبيعية، والتي لا تعمل بشكل صحيح.
أنواع سرطان الدم
1- النخاعية الحادة.
2- الليمفاوية الحادة: النخاعية المزمنة.
3- الليمفاوية المزمن.
أعراض سرطان الدم
قالت صحة الرياض، إن أعراض سرطان الدم تختلف من مريض لآخر، ولكن قد تحدث واحدة أو أكثر من الأعراض التالية:
1- ارتفاع درجة الحرارة.
2- تعرق ليلي.
3- التهابات متكررة.
4- الوزن.
5- الصداع.
6- ألم في المفاصل.
7- كدمات على الجلد.
8- تضخم الغدد الليمفاوية.
9- الإعياء.
اللوكيميا مرض يصيب أنسجة النخاع العظمي والجهاز الليمفاوي#شهر_التوعية_بسرطان_الدم#مدينة_الملك_فهد_الطبية#تجمع_الرياض_الصحي_الثاني pic.twitter.com/h2lOenvQgC
— مدينة الملك فهد الطبية (@KFMC_RIYADH) September 3, 2023طرق العلاج
1- العلاج الكيميائي.
2- العلاج الإشعاعي.
3- زراعة الخلايا الجذعية.
4- العلاج الاستهدافي بالأدوية.
5- العلاج المناعي.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تشارك في المؤتمر الإفريقي لسرطان الرئة بالعاصمة الغانية أكرا
أشاد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، بمشاركة قسم جراحة القلب والصدر بكلية الطب، بالجامعة، ممثلةً في الدكتور بيشوي علام، المدرس المساعد بالقسم، بوصفه ممثلاً مصرياً في أعمال المؤتمر الإفريقي لسرطان الرئة (PACLC 2025)، والذي نظمته المؤسسة الدولية لدراسة سرطان الرئة (IASLC)، بالعاصمة الغانية أكرا، وهو ما يؤكد التزام جامعة أسيوط، بدورها الريادي في دعم البحث العلمي، وتطوير آليات تشخيص، وعلاج الأمراض المختلفة، وتعزيز التعاون الطبي على المستوى الإفريقي والدولي.
وهنأ رئيس الجامعة، الدكتور بيشوي علام علي مشاركته القيّمة والمشرّفة في فعاليات المؤتمر، والتي تواكب تطلعات الجامعة، لوجود قاعدة علمية كبيرة من الباحثين في شتي العلوم، وتحفيزهم علي تقديم مساهمات، ومشاركات علمية مثمرة إقليمياً ودولياً، من شأنها رفع كفاءة المنظومة الطبية، والارتقاء بها، وتقديم خدمات عالية الجودة، والكفاءة، حفاظاً علي الريادة العلمية، والطبية للجامعة.
وأوضح الدكتور المنشاوي، إن المؤتمر يعد واحداً من المؤتمرات المهمة إفريقياً، والمعني بأمراض سرطان الرئة، حيث ناقش المؤتمر أبرز التحديات التي تواجه الدول الإفريقية في تشخيص، وعلاج سرطان الرئة، مع تسليط الضوء على أهمية الأبحاث السريرية المتخصصة، التي تراعي الخصائص البيولوجية، والجينية لسكان القارة.
ومن جانبه، أشار الدكتور بيشوي علام، إلي أهمية هذه المشاركة التي تجمع كوكبة من كافة التخصصات الطبية المعنية بأمراض الصدر، من الخبراء والعلماء المتميزين إفريقياً، موضحاً أن المشاركين خلال المؤتمر، أكدوا أن نتائج الأبحاث القادمة من أوروبا، وأمريكا الشمالية، قد لا تكون قابلة للتطبيق بشكل مباشر على الشعوب الإفريقية، مما يستدعي تعزيز البحث العلمي الموجّه لهذه الفئة من المرضى.
وتابع الدكتور بيشوي، أن جامعة أسيوط كانت من أوائل الجامعات التي تبنّت نظام الفريق الطبي متعدد التخصصات (MDT)، تحت إشراف الدكتور حسين الخياط أستاذ جراحة الصدر، بكلية الطب، لضمان تقديم رعاية شاملة، وفق أحدث المعايير العالمية، كما تمتلك الجامعة أحدث التقنيات الجراحية المتقدمة، بما في ذلك تقنية منظار الصدر الجراحي أحادي المدخل (Uniportal VATS)، الذي يُعدّ طفرة في جراحات الصدر طفيفة التوغل، مما يسهم في تحسين نتائج المرضى، وسرعة تعافيهم.
وتُشير هذه المشاركة العلمية البارزة، إلي دور قسم جراحة القلب والصدر، بجامعة أسيوط، في تشخيص، وعلاج أمراض الصدر، ومطالعة كل ما هو جديد في مجال سرطان الرئة، وذلك تحت إشراف الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب، ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور محمد عياد رئيس قسم جراحة القلب والصدر، ومدير مستشفى القلب الجامعي.