بوابة الفجر:
2024-11-21@22:53:59 GMT

سحب فيلم "البطة الصفرا" من دور العرض السينمائية

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

 سحبت دور العرض السينمائية فيلم "البطة الصفرا" من جميع السينمات، وذلك بعد 3 أسابيع من عرضه، حيث حقق الفيلم إيرادات ضعيفة جدًا خلال هذه الفترة. 

 

حيث وصلت إيرادات الفيلم بالكامل إلى مليون و400 ألف جنيهًا فقط، مما أدي إلى وصوله للترتيب الأخير في إيرادات الأفلام المعروضة حاليًا والتي تضم 11 فيلمًا. 

البطة الصفرا فريق عمل الفيلم


الفيلم يلعب بطولته النجوم محمد عبد الرحمن  وغادة عادل بالإشتراك مع الفنانين محمود حافظ وفرح الزاهد وابرام سمير وحسن أبو الروس واحمد طلعت وكان الفيلم قد تم  تصويره في مجموعة من مواقع التصوير المختلفة داخل القاهرة والجيزة،وهو  قصة وسيناريو وحوار محمود عزت  ومن إنتاج المنتج رامي السكري ومدير التصوير أحمد عبدالقادر ومهندسة الديكور مروة عامر ومهندس صوت زياد عزت واستايلست نيرة دهشورى.

ومنتج فني شادي سلامة، كما يشارك في إنتاج الفيلم السيناريست والمنتج والرئيس الأسبق لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي  محمد حفظي  بالاضافة إلى المنتجين كريم السكري وحامد مصطفي وإخراج عصام نصار.

  أحداث فيلم البطة الصفرا 

 

ويذكر أن تدور أحداث الفيلم حول أحمد وفيق، باحث أكاديمي رصين في علم النفس يضطر في بحثه الذي يعتمد عليه للحصول على ترقية كبيرة، أن يلازم رشا المسجلة خطر؛ ليتعرف عن قرب عن حياتها، فيتورط معها في مغامرة كبيرة.

 البطة الصفرا 

وطرحت مؤخرًا الأغنية الدعائية للفيلم والتي تحمل اسم "خدت بالك"  وهي من غناء عبد الباسط حمودة، وكلمات الشاعر مصطفى البرنس، وألحان بلال سرور، وتوزيع هاني ربيع.

  وتقول كلمات الأغنية: 

خدت بالك.. خد كمان
خدت بالك.. خد كمان، خدت طبلة ولا رق ماشية ملبن ولا زق، خدت فيزا ولا ميزة خطوتك كانت عزيزة
ولا أرخص من بريزة، ولا سلاكة سنان ولا سلاكة سنان، سنااان ولا سلاكة سنان خدت بالك خد كمان يا حبيبى يا أخويا، خدت توست ولا كيك، أنت دوست.. ولا داس الكون عليك خدت دورك فالطابور.

 ما الأفلام المعروضة في السنيما حاليًا؟ 

 

وجدير بالذكر أن ينافس حاليًا فى السينمات عدة أفلام على قائمة الإيرادات وهي "وش في وش" بطولة محمد ممدوح وأمينة خليل وإخراج وليد الحلفاوي، و"مرعى البريمو" بطولة محمد هنيدى وغادة عادل وسعيد حامد، و"ع الزيرو" بطولة محمد رمضان ونيللى كريم وإخراج ماندو العدل، و"تاج" للنجم تامر حسني. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحداث فيلم البطة الصفرا غادة عادل محمد ممدوح

إقرأ أيضاً:

رقصة البطة العرجاء الأخيرة.. آخر محاولات بايدن لدعم أوكرانيا وسط مستقبل غير مؤكد تحت حكم ترامب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رغم موافقة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن على استخدام أوكرانيا للصواريخ بعيدة المدى داخل روسيا، فإن هذا القرار قد يتم التراجع عنه قريبًا ضمن قرارات أخرى اتخذها بايدن وتنتظر دخول الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض فى ٢٠ يناير المقبل.

بينما يستعد الرئيس الأمريكي جو بايدن لمغادرة منصبه، كثف جهوده لتعزيز إرثه في السياسة الخارجية، وخاصة فيما يتعلق بدعم أوكرانيا. وفي حضوره لقمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو، أذن بايدن باستخدام أوكرانيا للصواريخ بعيدة المدى التي زودتها بها الولايات المتحدة لشن ضربات داخل الأراضي الروسية، وهو قرار مثير للجدل يعكس إلحاح الأشهر الأخيرة لإدارته.

إرث الدعم لأوكرانيا

يمثل تفويض بايدن للصواريخ، المعروفة باسم ATACMS، نقطة تحول مهمة في السياسة الأمريكية تجاه الحرب بين روسيا وأوكرانيا. منذ بدء الغزو قبل أكثر من عامين، كان بايدن حذرًا بشأن توفير الأسلحة الهجومية، خوفًا من إثارة صراع أوسع نطاقًا. ومع ذلك، مع نفاد الوقت وقرب عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، يبدو بايدن عازمًا على تعظيم القدرات العسكرية لأوكرانيا قبل يناير.

في قمة مجموعة العشرين، قال بايدن، فى حضور وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف: "إن الولايات المتحدة تدعم بقوة سيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها".

التأثير العسكري للقرار 

على الرغم من الطبيعة البارزة لخطوة بايدن، يشكك المحللون في أن الصواريخ ستغير مسار الحرب بشكل كبير. ومع وجود مخزونات محدودة، من غير المرجح أن تحدث الصواريخ فرقًا كبيرًا في ساحة المعركة. وبدلًا من ذلك، قد تعمل كرادع لدول مثل كوريا الشمالية لإرسال رسالة إليها مفادها أن المزيد من المساعدة لروسيا قد يكون له عواقب خطيرة.

فى هذا السياق، قال جون جيه سوليفان، السفير الأمريكي السابق لدى روسيا، "لن تغير هذه الخطوة المد في كورسك، لكنها خطوة في الاتجاه الصحيح". ويرى الخبراء أيضًا أن هذه الخطوة رمزية لالتزام بايدن بمساعدة أوكرانيا في حربها ضد العدوان الروسي.

سباق مع الزمن

ويؤكد قرار بايدن على الشعور بالإلحاح داخل إدارته. ومع تولي ترامب، الناقد الصريح للمساعدات الأمريكية لأوكرانيا، منصبه، فإن فريق بايدن يسارع إلى تسريع الدعم العسكري والمالي الذي وافق عليه الكونجرس بالفعل. 

ووصف ويليام ب. تايلور الابن، السفير الأمريكي السابق في أوكرانيا، اللحظة بأنها محورية، قائلًا: "تدرك إدارة بايدن أن لديها قدرًا محدودًا من الوقت لإحداث تأثير. وهذا ما سيتذكره الناس عن بايدن، إذا أعطى الأوكرانيين كل ما هو ممكن للسماح لهم بالفوز".

ومع ذلك، أثار نهج بايدن في توفير الأسلحة الهجومية انتقادات. فقد نظر الأوكرانيون، المحبطون من الصراع المطول، إلى قراراته على أنها بطيئة للغاية وغير كافية لإنهاء الحرب بشكل حاسم.

التحولات الجيوسياسية 

يأتي قرار بايدن وسط تحولات جيوسياسية أوسع نطاقًا، مع تحوط بعض حلفاء الولايات المتحدة لرهاناتهم. تواصل البرازيل، التي استضافت قمة مجموعة العشرين، تعميق العلاقات مع الصين من خلال تحالف البريكس. وسلط اجتماع الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا مع الزعيم الصيني شي جين بينج الضوء على المنافسة المتزايدة بين الولايات المتحدة والصين على النفوذ في مناطق مثل أمريكا الجنوبية.

إن عودة ترامب تلوح في الأفق بشكل كبير وتؤثر على جهود بايدن. اشتهر ترامب بموقفه "أمريكا أولًا"، وانتقد مرارًا وتكرارًا تورط الولايات المتحدة في أوكرانيا، مقترحًا أن رئيسها، فولوديمير زيلينسكي، يجب أن يتفاوض مع روسيا. لم يمر احتمال عكس ترامب لسياسات بايدن دون أن يلاحظه زعماء العالم. "حتى قبل الانتخابات، كانت هذه النتيجة في ذهن كل زعيم"، حسبما لاحظ جوش ليبسكي من المجلس الأطلسي.

أغنية البجعة الدبلوماسية

كانت رحلة بايدن إلى أمريكا اللاتينية، بما في ذلك التوقف في بيرو والبرازيل، بمثابة جولة وداع بقدر ما كانت دفعة دبلوماسية أخيرة. أثناء حديثه عن حماية غابات الأمازون والجوع العالمي، أقر بوضعه كرئيس ضعيف، قائلًا للقادة، "ليس سرًا أنني سأترك منصبي في يناير".

فى غضون ذلك، حققت روسيا، في أكتوبر الماضى، أكبر مكاسب إقليمية لها منذ أكثر من عامين، حيث توغلت أكثر في منطقة دونباس الشرقية في أوكرانيا. ومع ذلك، جاء هذا التقدم بتكلفة باهظة. فقد لاحظ المسؤولون العسكريون من أوكرانيا وبريطانيا، إلى جانب باحثي هيئة الإذاعة البريطانية، عددًا قياسيًا من الضحايا الروس خلال هذه الفترة. وقد أدى وصول القوات الكورية الشمالية مؤخرًا إلى روسيا إلى تأجيج التكهنات حول ما إذا كانت موسكو قادرة على تعويض خسائرها المتزايدة بشكل كافٍ.

سباق ضد الاستنزاف

في حرب استنزاف مثل أوكرانيا، فإن تجديد القوات أمر بالغ الأهمية بقدر خسائر ساحة المعركة. ويقال إن روسيا لديها ٣٣ مليون رجل مؤهل للخدمة العسكرية، مقارنة بستة ملايين في أوكرانيا. وللحفاظ على صفوفها، كثف الكرملين التجنيد، وعرض مكافآت ورواتب كبيرة يمكن أن تحول الوضع المالي لعائلة الجندي، بغض النظر عن مصيرهم.

وبحلول منتصف عام ٢٠٢٤، كان نحو ٩٠٠ رجل ينضمون إلى القوات الروسية يوميًا، وفقا لجانيس كلوج من المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية. وقد سمحت جهود التجنيد لروسيا بتجديد خسائرها وحتى إنشاء وحدات عسكرية جديدة. ومؤخرا، أفاد البنتاجون بأن روسيا جمعت قوة مشتركة من ٥٠ ألف جندي روسي وكوري شمالي للدفاع عن منطقة كورسك.

ما الذي ينتظرنا؟

إن هذه الحرب، التي اتسمت بتكاليف بشرية ومادية باهظة، تؤكد على الديناميكيات غير المتوقعة للصراعات الحديثة. ومن المرجح أن يتوقف مصير جهود الحرب الروسية على قدرتها على إدارة خسائرها التي لا يمكن تعويضها وقدرتها على تجنيد المقاتلين في الأشهر المقبلة.

ومع اقتراب رئاسة بايدن من نهايتها، يظل تركيزه واضحًا: تعزيز التحالفات والاستراتيجيات التي حددت سياسته الخارجية. ومع ذلك، يظل السؤال مفتوحا عما إذا كان خليفته سيواصل هذه الجهود.
 

مقالات مشابهة

  • فوز «هجرة الماء» بالمركز الأول في مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي
  • "هجرة الماء".. أفضل عرض متكامل بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي
  • "هجرة الماء" أفضل عرض متكامل بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي
  • رقصة البطة العرجاء الأخيرة.. آخر محاولات بايدن لدعم أوكرانيا وسط مستقبل غير مؤكد تحت حكم ترامب
  • إقبال جماهيري.. قصور الثقافة تختتم "ليالي المحروسة" بالسامر
  • حرق أوراق «ترامب» فى مرحلة البطة العرجاء
  • قصور الثقافة تختتم عرض "ليالي المحروسة" بمسرح السامر (صور)
  • إلهام شاهين توجه رسالة لشقيقها في أحدث ظهور «صورة»
  • رئيس المحكمة لـ إمام عاشور: «خد بالك من مستقبلك وحافظ على نعمة ربنا»
  • «الثقافة»: فتح باب التقدم لدورة الدراسات السينمائية الحرة اليوم