محافظ المنوفية يوافق على صرف مساعدة مالية عاجلة لطفل يعانى من ظروف صحية صعبة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
وافق اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية على صرف مساعدة مالية عاجلة لمواطن من ناحية كفر طنبدى يعانى نجله من ظروف صحية واجتماعية صعبة لمساعدته على تلبية متطلبات الحياة المعيشية ونفقات العلاج.
جاء ذلك خلال لقائه اليومي بالمواطنين للاستماع إلى شكواهم ووضع الحلول المناسبة لها في ضوء اللوائح والقوانين ، مؤكداً حرصه الدائم على التواصل المباشر مع المواطنين بهدف تلبية احتياجاتهم وتخفيف المعاناة عن كاهلهم سعياً للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم .
كما وافق محافظ المنوفية على الطلب المقدم من مواطنة بفيشا الكبرى مركز منوف تلتمس تقسيط القيمة السعرية لتقنين قطعة أرض أملاك دولة مراعاة لظروفها الأسرية والاجتماعية الصعبة وفقا للوائح والقوانين المنظمة لذلك ، كما كلف رئيس حى غرب شبين الكوم بمتابعة شكوى مواطنة من شارع جمال عبد الناصر حاصلة على رخصة بناء وتحتاج إلى تمكين لإعتراض أحد الأشخاص ومنعها من البناء ، فيما وجه المحافظ مدير مديرية التربية والتعليم باتخاذ اللازم فورا نحو طلب معلمة لغة عربية بمنوف تلتمس نقلها من مدرسة شبرا بلوله الى مدرسة الشهيد محمد حسني بكفر سنجرج حيث أنها تعول طفل من ذوى الهمم والعرض عليه بما تم اتخاذه في هذا الشأن .
هذا ووجه المحافظ الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة بفحص شكوى مواطن بناحية كفور الرمل بقويسنا يلتمس مد مدة التعاقد لقطعة أرض مستأجرة تابعة للوحدة المحلية حتى يتمكن من مزاولة النشاط الخاص به وفقاً للقانون ،وكذا النزول الميداني فورا لفحص شكوى مواطن يتضرر من واقعة شبهة تزوير وتواطىء في أحد ملفات التصالح على مخالفات البناء والعرض فوراً .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المنوفية شبين الكوم مخالفات البناء
إقرأ أيضاً:
اخترعت علاجا للحروق بطريقة طبيعية.. طالبة بجامعة المنوفية: أنقذنا ناس ظروفها صعبة
حصلت سلمى محمد المعاذ طالبة في جامعة المنوفية علي براءة اختراع في علاج الحروق وآثارها من خلال استخدام مواد آمنة طبيعية.
تدرس سلمي في الفرقة الرابعة كلية العلوم قسم كيمياء جامعة المنوفية، وحصلت علي براءة اختراع من أكاديمية البحث العملي في علاج الحروق وآثار الحروق من خلال استخدام مواد آمنة بدون مواد كيميائية أو استخدام ليزر.
وقالت سلمى، أنها اختارت مشروع علاج الحروق بالتحديد حيث اكتشف من خلال أبحاثها أن مرضى الحروق يأثر عليهم اصابتهم وعلى نفسيتهم بشكل كبير.
وأكدت، سلمى ابنة مدينة سرس الليان في محافظة المنوفية أنها بدأت مشروعها على العلاج من المرحلة الثانوية من خلال البحث العملي فقط إلى أن دخلت كلية العلوم وبدأت تعمل بشكل عملي على المشروع.
وأضافت انها حصلت علي دبلومة في البيزنس لتكون ملمة بتفاصيل مشروعها وكيفية تشغيله وتعرفت علي شريكها الباشمهندس أحمد عبدالعزيز.
وتابعت أن العلاج الخاص بيها يعالج الحروق وآثاره بطريقة فعالة جدا بدون مواد كيميائية، وأيضا علاج الحروق من الدرجة الأولى والثانية والثالثة في حالة أن الحروق لم تصل إلي العظام أو الأعصاب.
وتابعت سلمى، أنها اشتغلت علي العديد من المشاريع ومشروع الحروق ليس أول بحث علمي ليها، مؤكدة أنها مثلت مصر في أكتر من مسابقة مثل الأردن مرتين حصلت فيهم علي مركز ثالث على مستوى الدول العربية.
وأوضحت أن آخر مرحلة، تتضمن تسجيل العلاج في هيئة الدواء المصرية من خلال start up لكي يكون العلاج موجود رسمي في السوق المصري ويستخدمه كل المرضى، وهم يعملون علي ذلك.