تطورات صادمة في انفصال بريتني سبيرز .. طليقها سام أصغري تآمر مع والدها
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
عادت قضيّة الوصاية الخاصة بالنجمة العالمية المثيرة للجدل "بريتني سبيرز" لتصدر حديث وسائل الاعلام والسوشال ميديا وذلك تزامناً أنباء انفصالها عن زوجها عارض الأزياء الإيراني سام أصغري.
اقرأ ايضاًوكشفت العديد من التقارير أن سام أصغري كان يعمل بشكل سريّ مع والد سبيرز "جيمي" وكان يزوّده بالمعلومات السريّة التي تساعده في ابقاء ابنته تحت وصايته بهدف استغلالها ماديًا.
وبالرغم من معاناة النجمة العالمية لسنوات عديدة بسبب وصاية والدها عليها، إلا ان الصدمة الكبيرة كانت الكشف عن تآمر أصغري مع والدها منذ ما يقارب الـ 5 سنوات، أي خلال فترة المواعدة والارتباط الرسمي لاحقًا.
وقال مصدر مطلع بهذا الخصوص: "بريتني تعتقد بأن سام كان يعمل سراً مع والدها منذ بداية علاقتهما، حيث انه كان يقوم بتزويد والدها معلومات تساعد في ابقائها محبوسة تحت الوصاية".
وأشار المصدر إلا ان هذه المؤامرة ساعدت سام بالاستيلاء على ممتلكاته، مما جعل بريتني تعتقد بأن أصغري كان على علاقة معها بهدف استغلالها.
According to Daily Mail, Britney Spears believes that ex Sam Asghari was “secretly working” with her estranged dad, Jamie Spears, to feed him information about her life that helped keep her locked in the 13-year conservatorship. pic.twitter.com/Ef6WWvboFh
— Pop Tingz (@ThePopTingz) August 31, 2023 انفصال بريتني سبيرز وسام أصغريانتشرت في وقت سابق العديد من الأنباء حول انفصال النجمة "بريتني سبيرز" عن حبيبها عارض الازياء "سام اصغري" بعد علاقة دامت لأكثر من 6 سنوات وكان الاخير قد اتهم النجمة العالمية بخيانته وان هذا هو سبب الإنفصال.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سام اصغري بريتني سبيرز أخبار المشاهير بریتنی سبیرز سام أصغری
إقرأ أيضاً:
إحصائيات صادمة.. وفاة امرأة كل دقيقتين!
إحصائيات صادمة كشفتها منظمة الصحة العالمية، حول وفيات النساء أثناء الولادة.
وذكر تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية، أن “مضاعفات الحمل أو الولادة أدت إلى وفاة امرأة كل دقيقتين تقريبا خلال عام 2023″، وقال التقرير، إن “هذا يعادل ما يقدر بنحو 260 ألف امرأة على مستوى العالم”.
وأضافت منظمة الصحة العالمية، أن “وفيات الأمهات بين عامي 2000 و2023 انخفضت بنسبة 40 بالمئة على مستوى العالم، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى تحسن الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية”.
وحذرت المنظمة من أن “وتيرة التحسن تباطأت بشكل كبير منذ عام 2016″، وذكر التقرير أن “تخفيضات التمويل الإنساني كان لها تأثيرات وخيمة على الرعاية الصحية في أجزاء كثيرة من العالم، مما أجبر الدول على التراجع عن الخدمات الحيوية لصحة الأم والوليد والطفل”.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه بالإضافة إلى “ضمان الوصول إلى رعاية الأمومة الجيدة، فإن تعزيز الحقوق الصحية والإنجابية للنساء والفتيات أمر بالغ الأهمية”.
وأضاف: “بينما يظهر هذا التقرير بصيصا من الأمل، فإن البيانات تسلط الضوء أيضا على مدى خطورة الحمل في أجزاء كثيرة من العالم حاليا رغم حقيقة وجود حلول لمنع وعلاج المضاعفات التي تسبب الغالبية العظمى من وفيات الأمهات”.
ووفق التقري، “فإن أحد أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ، “و خفض معدل وفيات الأمهات من 328 حالة وفاة لكل 100 ألف ولادة حية عام 2000، إلى أقل من 70 بحلول عام 2030″، وأوضح التقرير إن “تحقيق ذلك يمثل تحديا غير مسبوق”.
وأضاف: “هناك حاجة إلى إجراءات سريعة لحماية صحة الأمهات وإنهاء مأساة وفيات الأمهات، للمرأة الحق في عدم الاقتصار على النجاة من الحمل بل العيش بصحة جيدة”.