الوطن| متابعات اجتمع وزير الدَّاخلية اللواء عصام أبوزريبة،مع مدير الإدارة العامة لشؤون الآليات بالمنطقة الشرقيّة اللواء محمد الحداد. وتركز الاجتماع على سير العمل داخل الإدارة وسُبل تطوير القطاع وتحسين الأداء والخدمات المُقدمة للجهات التابعة للوزارة،وتمَّت مُناقشة آلية عمل الإدارة في حصر وتتبُع المركبات التابعة للوزارة، وتحسين التقنيات والضوابط المطلوبة لصرف المركبات لجميع المكونات الأمنية التابعة للوزارة.

واستعرض اللقاء آخر الأعمال التي تمَّت من قبل الإدارة والمركبات التي تم صرفها مؤخرًا لعدد من مكونات الوزارة, وغرفة عمليات الجنوب. الوسوم#وزارة الداخلية الليبية اللواء عصام أبو زريبة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: وزارة الداخلية الليبية ليبيا

إقرأ أيضاً:

وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المستقلة/- في خطوة وصفتها وزارة الصحة بأنها ثورية لتحسين الخدمات الصحية للطلبة، تستعد الوزارة بالتعاون مع وزارة التربية لافتتاح 400 وحدة صحية في المدارس العام المقبل. وبينما تبدو هذه الخطوة إيجابية على الورق، تثار تساؤلات حول الجدوى الحقيقية لهذه المبادرة في ظل تحديات الواقع الصحي والتربوي في العراق.

تحسين الخدمات أم ترميم الفشل؟

مدير الصحة العامة في الوزارة، رياض عبد الأمير الحلفي، أشار إلى أن هذه الوحدات ستتضمن ملاكات متخصصة من أطباء وصيادلة وتقنيين صحيين. لكن هل ستنجح هذه الوحدات في مواجهة التحديات الكبرى مثل نقص الأدوية، سوء بيئة المدارس، وانتشار الأمراض؟

الواقع الصحي في المدارس: أرقام تُثير الشكوك

رغم إعلان الوزارة عن زيارة أكثر من 10,000 مدرسة وفحص حوالي مليوني طالب، يتساءل مراقبون عن مصداقية هذه الجهود في ظل تقارير متكررة عن تدهور البنية التحتية الصحية وضعف الرقابة البيئية في المدارس.

المشاكل التي لا يمكن تجاهلها نقص التمويل والمستلزمات: تجهيز 400 وحدة صحية يتطلب ميزانيات ضخمة، في حين تعاني المدارس من نقص في الأساسيات مثل المقاعد والمياه الصالحة للشرب. غياب الكوادر المتخصصة: هل ستتمكن الوزارة من توفير الكوادر المدربة بشكل فعلي؟ أم ستكون مجرد أسماء على الورق؟ الفساد الإداري: المبادرات السابقة لتحسين الصحة المدرسية غالبًا ما اصطدمت بعقبات الفساد وسوء الإدارة. خطوات إيجابية أم محاولة لامتصاص الغضب؟

يرى البعض أن هذه الخطوة قد تكون محاولة لامتصاص الضغط الشعبي المتزايد بسبب تردي الخدمات الصحية في البلاد. ومع ذلك، يشدد آخرون على أن التنفيذ الفعلي والإشراف الجاد قد يحولان هذه المبادرة إلى نقلة نوعية.

السؤال الكبير

هل ستصبح الوحدات الصحية الجديدة حلاً حقيقيًا لمشاكل الصحة المدرسية؟ أم ستكون مجرد حملة دعائية أخرى تضيع وسط الفساد والتخبط الإداري الذي طالما عانت منه المؤسسات الصحية والتربوية في العراق؟

الأيام القادمة كفيلة بالإجابة، لكن العراقيين باتوا يشككون في كل مبادرة حكومية ما لم يروا نتائج حقيقية على أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • “أبو زريبة” يبحث التحديات الأمنية في الجنوب ويأذن بانطلاق دورة تدريبية بمعهد الشرطة بسبها
  • «الداخلية» تسهل إجراءات الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • من “الهجّانة” إلى المركبات الكهربائية.. تاريخ تطور الأمن في المملكة
  • اللواء “أبوزريبة” يوجه رؤساء الأجهزة الأمنية برفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة التقلبات الجوية
  • اللواء ركن “صدام حفتر” يشهد تخريج دفعة من كتيبة الصاعقة
  • وزيرة الداخلية الألمانية: منفذ هجوم ماغديبورغ “مُعاد للإسلام”
  • “أردوغان” يتواصل مع “أحمد الشرع”
  • “ابو زريبة” يبحث تعزيز دعم أسر الشهداء والمفقودين
  • “‏UAEV” تعتمد تعرفة شحن المركبات الكهربائية اعتبارا من يناير 2025