قيادي.. الحرية والتغيير ادانت انتهاكات الدعم السريع ولم نسمع من «جبريل ومناوي»
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
رصد – نبض السودان
اكد رئيس التجمع الاتحادي بابكر فيصل ان الحرية والتغيير أدانت انتهاكات الدعم السريع سواء في العاصمة أو في دارفور أو في أي بقعة أخرى من السودان.
وقال فيصل خلال ندوة “السودان نحو المسار إلى الاستقرار و السلام والانتقال الديمقراطي” التي عقدت بمركز دراسات النزاع والعمل الإنساني – الدوحة ، ان الحرية والتغيير تعتبر القوى الوحيدة التي أدانت إغتيال الوالي خميس أبكر له الرحمة والمغفرة بينما لم نسمع إدانة الانتهاكات أو الاغتيال من جبريل ابراهيم أو مناوي أو غيرهم، ومع ذلك يتم تجنبهم وتوجيه سهام النقد نحونا في الحرية والتغيير.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: ادانت الحرية قيادي والتغيير الحریة والتغییر
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يدعو جوبا لمنع عناصر الدعم السريع من دخول أراضيها
دعا الجيش السوداني، السبت، حكومة دولة جنوب السودان إلى عدم السماح لعناصر قوات الدعم السريع بالعبور إلى أراضيها، عقب فرارهم من مدينة سنجة، عاصمة ولاية سنار.
وكان الجيش أعلن في وقت سابق من اليوم السبت استعادة السيطرة على مدينة سنجة بعد معارك عنيفة مع قوات الدعم السريع.
وتمكن الجيش من تحرير المدينة بعد تحريك قواته من مناطق الدندر، السوكي، سنار، والنيل الأزرق، حيث تقدمت هذه القوات ببطء نحو المدينة، مستعيدةً البلدات والقرى إلى أن أحكمت سيطرتها على سنجة.
عناصر قوات الدعم السريع نهبوا مقدرات وأموال الشعبوقال العقيد عبادي الطاهر الزين، قائد متحرك “النبأ اليقين”، في مقطع فيديو بثته صفحات موالية للقوات المسلحة من داخل مدينة سنجة: “إن عناصر قوات الدعم السريع نهبوا مقدرات وأموال الشعب السوداني، وهم الآن في طريقهم إلى دولة جنوب السودان. رسالتنا لحكومة الجنوب أن لا تسمح لهم بعبور الحدود، فنحن سنلاحقهم أينما ذهبوا.”
وأكد الزين عزم القوات المسلحة على مطاردة ما تبقى من عناصر الدعم السريع حتى الحدود مع دولة جنوب السودان.
وكشف عن تكبيد المليشيا المتمردة، كما وصفها، خسائر فادحة في الأرواح والآليات الحربية خلال معركة استعادة سنجة، عاصمة ولاية سنار.
ولا تزال قوات الدعم السريع تسيطر على محلية الدالي والمزموم، القريبة من دولة جنوب السودان، حيث يتمركز عناصرها بكثافة هناك. كما تستمر سيطرتهم على مناطق أبوججار وود النيل في ولاية سنار، بالإضافة إلى تواجدهم في بعض قرى محلية التضامن بإقليم النيل الأزرق المجاور لولاية سنار.