في ظاهرة كارثية حصلت امرأة على علاج القشور المركبة لبياض الأسنان، أدت إلى ظهور جلد الفيل المؤلم في جميع أنحاء وجهها وجسدها، بعدما لاقت رد فعل تحسسي تجاه العلاج، واستوحت فكرة الحصول عليه دون إذن طبيب بعد مشاهدتها عدد من صانعي المحتوى على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي.

علاج أسنان أدى إلى ظهور جلد الفيل

في أبردينشاير داخل مقاطعة بحرية تقع في شمال شرقي إسكتلندا، دفعت ليلي ليندسي من أبردينشاير، 1000 جنيه إسترليني مقابل قشور الأسنان المركبة المستخلص من المواد الكربونية دون إذن الطبيب، مما نشأ حساسية مفرطة، وبدأ وجهها يتوهج ببقع حمراء، للكشف عن تفاصيل القصة الكاملة من هنــــــا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: علاج الأسنان الحساسية حساسية

إقرأ أيضاً:

قصة رمز الحزب الجمهوري الأمريكي.. كيف أصبح الفيل أيقونة القوة والاستقرار؟

الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. تصدرت محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وتزامنا مع تلك الانتخابات بدأ المواطنين يتساءلون عن قصة رمز الحزب الجمهوري الأمريكي؛ لذلك نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول قصة رمز الفيل.

البداية: الفيل في كاريكاتير توماس ناست

تعود قصة رمز الفيل للحزب الجمهوري الأمريكي إلى الرسام الكاريكاتيري الشهير توماس ناست، الذي يعد أحد أبرز فناني الكاريكاتير السياسي في القرن التاسع عشر. في عام 1874، نشر ناست كاريكاتيرًا في صحيفة "هاربرز ويكلي" يصور فيه الفيل ليعبر عن الحزب الجمهوري، ضمن رسم تناول الصراعات السياسية داخل الولايات المتحدة. كان الهدف من الكاريكاتير إظهار الحزب الجمهوري كفيل ضخم ومؤثر، يعبر عن القوة والثبات في مواجهة التحديات. وسرعان ما أثار الرسم إعجاب الجمهور وأصبح الفيل رمزًا مميزًا للحزب الجمهوري.

الفيل مقابل الحمار: صراع الرموز بين الحزبين

في تلك الفترة، بدأ الحمار يشتهر كرمز للحزب الديمقراطي، ويُستخدم كذلك في رسومات توماس ناست. ومع تزايد استخدام الفيل لتمثيل الحزب الجمهوري، أصبحت الرموز الكاريكاتيرية للفيل والحمار جزءًا من المنافسة السياسية بين الحزبين. بينما يعكس الحمار الديمقراطي المرونة والعناد، يرمز الفيل الجمهوري إلى الاستقرار والقوة والحفاظ على القيم التقليدية، مما يجعل هذا التباين الرمزي يعكس الاختلافات الأيديولوجية بين الحزبين.

ترسيخ الرمز في الثقافة السياسية الأمريكية

مع مرور الوقت، تحول الفيل من مجرد رسم كاريكاتيري إلى رمز دائم للحزب الجمهوري، وانتشر في الحملات الانتخابية والإعلانات الرسمية والشعارات، ليصبح رمزًا قويًا يربط بين الحزب وقيم الاستقرار والقوة التي يتبناها الجمهوريون. وعلى الرغم من أن اختيار الرمز بدأ بشكل عفوي، إلا أنه أصبح جزءًا من هوية الحزب، ويعتبر اليوم رمزًا راسخًا يعبر عن توجهات الحزب الجمهوري المحافظة وطموحه نحو الحفاظ على الأمن والتقاليد الأمريكية.

الفيل كرمز دولي للجمهوريين

اليوم، يعد الفيل أيقونة عالمية للحزب الجمهوري، إذ يتميز بظهوره في المشهد السياسي والإعلامي الأمريكي والدولي. وعند الحديث عن الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة، يظهر الفيل رمزًا للجمهوريين بجانب الحمار الديمقراطي، مما يعزز تأثيره كرمز سياسي يعكس الأيديولوجيات المختلفة ويضفي على الحياة السياسية الأمريكية بعدًا تاريخيًا وثقافيًا يعبر عن استمرارية التنافس بين القوتين السياسيتين في البلاد.

مقالات مشابهة

  • وهل يهمُّنا أيُّهما يمتطي الآخرَ.. الحمار أم الفيل؟!
  • “الفيل” يضرب حلفاء ومنافسين ومغلوبين على أمرهم
  • فوائد مكملات فيتامين D أثناء الحمل تمتد 7 سنوات
  • أحمد مراد يكشف تفاصيل فيلم الست والجزء الثالث من الفيل الأزرق
  • وجه الكورتيزول ومعجون الفحم للأسنان.. هذه صيحات الصحة التي شهدها العالم في 2024
  • وفاة 3 أشخاص في تصادم سيارة ميكروباص مع موتوسيكل بالأقصر
  • غدًا.. استئناف عامل على حكم إعدامه لاتهامه بالاعتداء على فتاة بمنشأة ناصر
  • اعتدى فتاة بغير رضاها| تأجيل استئناف عجلاتي على حكم إعدامه
  • إنقاذ فتاة تناولت قرص لحفظ الغلال بدار السلام
  • قصة رمز الحزب الجمهوري الأمريكي.. كيف أصبح الفيل أيقونة القوة والاستقرار؟