صراحة نيوز:
2024-12-26@15:10:10 GMT

أطعمة تخلصك من صوت الشخير المزعج

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

أطعمة تخلصك من صوت الشخير المزعج

صراحة نيوز – يعتبر خبراء الصحة والتغذية، أن الإنسان بإمكانه تقليل معدل الشخير الذي يشعر به، عن طريق إجراء بعض التغييرات على نظامه الغذائي، إذ إن بعض الأطعمة يجب ألا يتناولها الذين يعانون من الشخير.

وتندرج منتجات الألبان والوجبات السريعة قبل النوم، من ضمن مسببات الشخير، لأنها تجعل الجسم ينتج المزيد من المخاط وتسبب التهاباً في الممرات الأنفية، ما يؤدي إلى الصفير بصوت عالٍ والخشخشة أثناء النوم.

نصائح للتخفيف من الشخير
وقالت آشلي توش، من شركة ، MuscleFood لصحيفة ديلي ستار: “على الرغم من أن تغيير نظامك الغذائي قد لا يمنعك تماماً من الشخير، إلا أنه يمكن أن يقطع شوطا طويلا في مساعدتك على إدارة الأعراض وتقليلها”. وتكمل توش “من خلال تقليل تناولك للأطعمة المصنعة ومنتجات الألبان والقمح والسكر، ودمج المزيد من الأطعمة المضادة للالتهابات في نظامك الغذائي، يمكنك منع انسداد الشعب الهوائية والجيوب الأنفية وتشجيع تدفق الهواء بشكل أفضل”.
وينصح، للتخفيف من الشخير، بالأطعمة المضادة للالتهابات مثل الخضروات والفواكة والسلمون والمكسرات، إذ تعد منتجات جيدة لتقليل الشخير إلى الحد الأدنى. 24

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن عربي ودولي علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن عربي ودولي علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة من الشخیر

إقرأ أيضاً:

كيف يمكن للمحيطات أن تعزز من جهود العالم في تقليل انبعاثات الكربون؟

أصبحت تقنيات التقاط الكربون وتخزينه على رأس أولويات البحث العلمي والتكنولوجي في السنوات الأخيرة، في ظل التهديدات المتزايدة للتغير المناخي وارتفاع درجات الحرارة.

وفي هذا السياق، ظهرت العديد من الشركات الناشئة التي تحاول استكشاف آليات مبتكرة للتعامل مع هذه الأزمة، من بينها شركة "إكواتيك" الأمريكية التي أعلنت عن ابتكار جهاز يستخدم المحيط لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء وتخزينه لفترات طويلة، وتنتج في الوقت ذاته الهيدروجين الأخضر. ورغم أن هذه التقنية لاقت اهتماماً كبيراً، إلا أن الجدل العلمي لا يزال قائماً حول مدى جدوى وأمان هذه الفكرة.

وأعلنت شركة "إكواتيك"، التي تأسست في لوس أنجلوس، عن تطوير آلة جديدة تهدف إلى حل مشكلتين بيئيتين في وقت واحد: التقاط ثاني أكسيد الكربون وتخزينه بشكل دائم في المحيط، وإنتاج الهيدروجين الأخضر من مياه البحر.

في عملية متكاملة، تضخ المياه عبر جهاز التحليل الكهربائي الذي يستخدم الطاقة النظيفة من الرياح أو الطاقة الشمسية لتقسيم الماء إلى هيدروجين وأوكسجين والغازات الناتجة، بالإضافة إلى المواد القلوية الناتجة، تقوم بسحب ثاني أكسيد الكربون من الهواء قبل أن يتم تخزينه في المحيط على شكل كربونات ثابتة.


وتعتمد التقنية على توليد الهيدروجين الأخضر من خلال التحليل الكهربائي للمياه، وتحرير الأوكسجين بالإضافة إلى إنتاج مزيج قلوي من المواد مثل الكالسيوم والمغنيسيوم. هذا المزيج القلوي يمتص ثاني أكسيد الكربون من الهواء ثم يتم تخزينه في المحيط على شكل كربونات معدنية أو أيونات بيكربونات، والتي تظل ثابتة في المياه لفترات طويلة تمتد لآلاف السنين.

الفوائد المتوقعة
من خلال هذه العملية، لا تقتصر الفوائد على إزالة الكربون من الغلاف الجوي فحسب، بل تشمل أيضاً إنتاج الهيدروجين الأخضر، وهو البديل المستدام للوقود الأحفوري.

كما أن المحيط يلعب بالفعل دورا كبيرا في امتصاص الكربون والحرارة الناتجة عن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وتعتبر عملية "إكواتيك" تكملة لهذا الدور الطبيعي للمحيطات في تخزين الكربون، بحسب سيفانج تشين، مستشارة العلوم في "كاربون 180"، فإن تخزين الكربون في المحيط "أقل تكلفة" مقارنة بالتقنيات البرية، ويتسم باستقراره طويل الأمد.

الاعتراضات العلمية والبيئية
على الرغم من الفوائد المعلنة لهذه التقنية، فإنها تواجه العديد من الاعتراضات من قبل العلماء البيئيين. إذ حذرت ماري تشيرش، مديرة حملة الهندسة الجيولوجية في مركز القانون البيئي الدولي، من أن هذه العملية قد تُحدث تغييرات في كيمياء المحيطات وتؤثر على النظم البيئية البحرية، ما يؤدي إلى أضرار قد تكون غير متوقعة. هناك أيضاً قلق من التأثيرات السلبية على أنواع الكائنات البحرية نتيجة لتغير مستويات المغذيات ودرجة الحموضة في المياه.

تحديات التنفيذ والتوسع
رغم نجاح التجارب الأولية للمصانع التجريبية في لوس أنجلوس وسنغافورة، حيث تم إزالة ما يقارب 30-40 طناً من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، فإن التوسع في هذا المجال لا يزال يشكل تحدياً كبيراً.

وتهدف شركة "إكواتيك" إلى بناء أكبر مصنع لإزالة ثاني أكسيد الكربون في العالم في سنغافورة، ومن المتوقع أن يزيل المصنع الجديد 4000 طن من الكربون سنوياً ويولد 100 طن من الهيدروجين الأخضر. ومع ذلك، لا يزال التوسع في هذا المجال يحتاج إلى استثمارات ضخمة، وتوسيع نطاق الإنتاج ليصل إلى قدرات أكبر بما يتوافق مع أهداف الحد من الانبعاثات العالمية.


المخاوف الاقتصادية والسياسية
فيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، تسعى "إكواتيك" إلى الحصول على تعويضات الكربون من خلال بيع أرصدة الكربون لشركات ترغب في تعويض انبعاثاتها، وهو ما يفتح المجال أمام تطور سوق الائتمان الكربوني. لكن هناك قلقاً بشأن فعالية هذه السوق، خاصة بعد التحقيقات التي أظهرت العديد من الشركات التي تدعي التخلص من الكربون دون نتائج حقيقية. وأمام هذا الوضع، تسعى "إكواتيك" إلى إثبات فعالية تقنيتها وتخزين الكربون في بيئة مغلقة، لتجنب الشكوك المحيطة بنجاح تقنياتها.

رغم التحديات، يعتقد الرئيس التنفيذي لشركة "إكواتيك"، إدوارد ساندرز، أن هذه التقنية قد تشكل خطوة كبيرة في معالجة أزمة المناخ إذا تم تطبيقها بشكل موسع. وأشار إلى أن الشركة تهدف إلى تقليص الانبعاثات العالمية بنسبة 20% بحلول منتصف الأربعينيات من هذا القرن من خلال بناء محطات كبيرة لإزالة الكربون.

مقالات مشابهة

  • 3 أطعمة احرص على تناولها تقلل من الإصابة بالسرطان.. ادمجها في نظامك الغذائي
  • روسيا تختبر سفينة صاروخية جديدة
  • علامات نقص «فيتامين ك» في الجسم.. كيف تضيفه إلى نظامك الغذائي؟
  • تحمي من أمراض القلب والالتهابات.. 10 فوائد خارقة لتناول الكستناء
  • 3 حيل تساعدك على تقليل الشعور بالاكتئاب الشتوي.. «خليك ريلاكس»
  • جمال شعبان يكشف أطعمة تضر القلب والشرايين
  • كيف يمكن للمحيطات أن تعزز من جهود العالم في تقليل انبعاثات الكربون؟
  • وصفة مثالية تخلصك من الدهون.. احرص على تناولها في الصباح
  • أطعمة نباتية تعزز إنتاج الكولاجين
  • لوفيغارو: حكومة طالبان تعتمد على السياحة للتخفيف من عزلتها