ماجد محمد

أكد الناقد إبراهيم العنقري أن مدرب الفتح بيلتش لعب في المباراة بتشكيل دفاعي، وكان ذلك تنازل عن طريقة لعبه المعتادة.

وأضاف العنقري من خلال برنامج أكشن مع وليد أن نادي الأهلي هو مجرد أسماء فقط وليس هناك جماعية في اللعب، وأن أي فريق يعتمد على الأسماء يكون سقوطه حتمي.

وأردف أن دفاع الفريق الأهلي لديه شراسة، ولكنه يلعب بدون فكرة أو تنظيم، لذلك نجد أنه يعاني بشكل كبير في كثير من النواحي، ومعاناته تظهر جلية في التناغم بين المدافعين.

وأنهى حديثه قائلا أن الأهلي في حاجة إلى تدريب عميق، ومحاولة فهم اللاعبين بعضهم البعض، لإحداث التناغم بينهم، فهو يمتلك أسماء كبيرة ولكن بدون استغلال.

إبراهيم العنقري: مشاكل الدفاع الأهلاوي كبيرة ويلعب بدون فكرة.. مدرب الفتح بيليتش تنازل عن طريقة لعبه .. الأهلي اعتمد على الأسماء .. .. الأهلي يحتاج إلى وقت للانسجام#الاهلي_الفتح #أكشن_مع_وليد⁩
مجانًا وبدون اشتراك على شاهد
⁦https://t.co/Uyx5bpaZNT⁩#Shahid pic.twitter.com/85sgmhs2Q6

— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) September 2, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأهلي الفتح

إقرأ أيضاً:

بعد سنوات من التناغم.. الأزمة الأوكرانية تحول باريس وموسكو من أصدقاء إلى أعداء

تقارب تحطم على جدار الحرب في أوكرانيا ليتلاشى بعد سنوات من الصداقة والانسجام بين الحليفين الروسي والفرنسي، فتصاعدت حدة الطرفين مع تحول الحليفين إلى ألد الأعداء ضمن الصراع المعتاد على النفوذ.

رئيس وزراء أوكرانيا: تلقينا 752 مليون جنيه إسترليني من أصول روسية مجمدةبعد التخلي الأمريكي..أوكرانيا تلجأ لدولة جديدة لمواصلة الحرب مع روسيا

وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان «بعد سنوات من التناغم.. الأزمة الأوكرانية تحول باريس وموسكو من أصدقاء لأعداء»، وعلى مدار أربع سنوات، كانت كفة الصراع دائما لصالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن حليفه القديم وصديقه المنسي إيمانويل ماكرون لم يتوقف خلال تلك الفترة عن محاولة إثارة المواجهة من أجل تعزيز صورته كزعيم لمرحلة جديدة في تاريخ الكتلة الأوروبية.

وبحسب مراقبين، فإن محاولات ماكرون كانت تصطدم دائماً بصرامة بوتين، الذي تحول، بحسب تصريحات الرئيس الفرنسي، إلى شخص أكثر جدية، ما دفعه إلى الاعتماد على مخاوف أوروبا من التهديدات الروسية.

ومؤخراً جاء التقارب بين واشنطن وموسكو لتأكيد حقه في تصعيد تصريحات الرئيس الفرنسي، التي وصفها مراقبون باتهامات فرنسية لحماية الاتحاد الأوروبي من الأخطار الروسية الأمريكية، ما دفع حليفه السابق إلى الخروج وتذكيره بمصير الحملة الفرنسية التي قادها نابليون بونابرت ضد روسيا في تهديد ضمني بأن باريس أو القارة العجوز قد تلقى المصير نفسه. وكانت الروابط بين ماكرون وبوتين قد انقطعت بالفعل خلال جولات متتالية من الحرب الكلامية، حيث حاول كل منهما الدفاع عن طموحاته وأهدافه، لكن باريس، بسبب سياساتها ضد موسكو، كانت الطرف الخاسر، خاصة بعد أن استنزفت مليارات الدولارات خلال الحرب الأوكرانية، بالإضافة إلى التصدع الكبير في سياستها الداخلية.

لن يتخلى بوتين عن طموحاته، ولن يفعل ماكرون ذلك أيضاً، لكن الصديقين القديمين ليسا متشابهين، فالرئيس الروسي صارم بما يكفي لفتح جبهات عديدة ومتعددة للقتال مع دول وكيانات مختلفة، لكن ماكرون، الذي تعوقه الانقسامات داخل الاتحاد الأوروبي والاختلافات السياسية داخل بلاده، سيجد صعوبة، على ما يبدو، في مواكبة الصراع بنفس الوتيرة.

مقالات مشابهة

  • البطولة: نهضة بركان يقترب من تحقيق اللقب بانتصاره على تطوان وتعادل مثير في مباراة الوداد البيضاوي والفتح
  • أكشن مع وليد | نقاش حول احتجاج النصر ومقارنته باحتجاج الوحدة والاتحاد
  • خالد الغندور يكشف عن حقيقة تشجيعه لـ الأهلي
  • محمد رجب يصرخ بشكل هستيري أمام رامز جلال.. فيديو
  • نهائي سوبر سيدات اليد بين الأهلي وسموحة بدون جمهور
  • الأهلي وسموحة.. نهائي سوبر سيدات اليد بدون جمهور
  • مقرر أممي: فكرة الترحيل الجماعي للفلسطينيين من قطاع غزة "مجرد خيال"
  • المفتي: الصلاة على النبي ليست مجرد ذكر مستحب بل ضرورة حياتية.. فيديو
  • فكرة مختلفة وجديدة .. وزير الصحة يشيد بمبادرة بداية | فيديو
  • بعد سنوات من التناغم.. الأزمة الأوكرانية تحول باريس وموسكو من أصدقاء إلى أعداء