الصحة: تقديم الخدمات الطبية لـ 980 ألف مواطن بمستشفيات الصدر خلال 6 شهور
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تقديم الخدمات الطبية والعلاجية لـ 979 ألفا و716 مواطن، في مستشفيات الأمراض الصدرية خلال النصف الأول من العام الجاري، وذلك في إطار الحفاظ على الصحة العامة للمواطنين.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تقديم الرعاية الطبية لـ37 ألفا و516 مواطنا بالاقسام الداخلية والرعايات المركزة، كما تم تقديم خدمات الأشعة لـ164 ألفا و356 مواطن، بينهم 110 آلاف و597 أشعة عادية و45 ألفا و594 أشعة مقطعية، و8 آلاف و165 أشعة تليفزيونية.
وتابع «عبدالغفار» أنه تم عمل منظار لـ 623 مواطن، بينهم 479 منظار شعبي، و144 منظار صدري، كما تم القيام إجراء 2903 جراحات صدر، بينهم 2509 جراحات صغرى، و217 جراحة متوسطة، و48 جراحة كبرى، و29 جراحات ذات مهارة فائقة.
وأضاف «عبدالغفار» أنه في إطار إستراتيجية الوزارة لتطوير المنظومة الصحية، يجري حاليا تطوير 14 مستشفى أمراض الصدرية تشمل (العياط – كفر الشيخ – كوم الشقافة – منوف – دمنهور – المنصورة – بني سويف – ملوي – بني مزار – قنا – أسوان – إدفو – كوم امبو – مطروح) حيث وصلت مراحل التنفيذ في بعض المستشفيات إلى 85%.
ومن جانبه، قال الدكتور وجدي أمين، مدير عام إدارة الأمراض الصدرية، إنه تم مناظرة 3 آلاف و704 حالات بمستشفيات الصدر باستخدام تقنية التشخيص «عن بعد» بـ 9 مستشفيات للأمراض الصدرية، وهي المعمورة، والمرج، وطنطا، وبهوت، والمنيا، والمنصورة، وبورسعيد، ودمنهور، وأسيوط.
وذكر«أمين» أنه تم تشغيل وحدة الأشعة المقطعية بالصبغة، وافتتاح عيادة الحساسية والمناعة بمستشفى صدر المحلة، بالإضافة إلى إعادة تشغيل وحدة المناظير الشعبية، ووحدة الأشعة المقطعية بالصبغة، وتشغيل العيادات الخارجية وعيادة التأهيل الرئوي كجزء من أعمال التطوير بمستشفى صدر كوم الشقافة.
وأشار «أمين» إلى تشغيل جهاز الـ«جين اكسبرت» بمستوصف صدر أوسيم، ومستشفى صدر الفيوم، وتشغيل القسم الداخلي بمستشفى صدر دمنهور بعد تجديده بسعة 42 سريرا، كما تم تركيب جهاز التشخيص «عن بعد» وتسليم 8 أجهزة «فورتكس» لمعامل مستشفيي صدر المنصورة، وصدر دمياط، وتشغيل عيادة صحة الرئة بمستشفى صدر دمياط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان الدكتور حسام عبدالغفار
إقرأ أيضاً:
تراجع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الثلاثاء
تراجع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في تعاملات اليوم الثلاثاء في السوق الموازية في حين سجّلت العملة ثباتا في التعاملات الرسمية وفق نشرة مصرف سوريا المركزي.
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في السوق الموازية تراجع سعر صرف الليرة السورية في السوق الموازية اليوم الثلاثاء في دمشق وحلب إلى 10 آلاف و500 ليرة عند الشراء من 10 آلاف و250 ليرة وإلى 10 آلاف و700 ليرة عند البيع مقارنة مع 10 آلاف و450 ليرة مسجّلة مساء أمس. في إدلب انخفض سعر صرف الليرة السورية إلى 10 آلاف و500 ليرة من 10 آلاف و300 ليرة عند الشراء، وإلى 10 آلاف و700 ليرة من 10 آلاف و500 ليرة عند البيع. في الحسكة تراجع سعر صرف الليرة السورية إلى 10 آلاف و300 ليرة من مستوى 10 آلاف و100 ليرة مسجّل مساء أمس كما انخفض إلى 10 آلاف و500 ليرة من 10 آلاف و300 ليرة عند الشراء. سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو في السوق الموازية انخفض سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو في دمشق وحلب إلى 10 آلاف و975 ليرة من 10 آلاف و841 ليرة عند الشراء وإلى 11 ألفا و189 ليرة عند البيع من 11 ألفا و55 ليرة مسجّلة مساء أمس. في إدلب تراجع سعر صرف الليرة مقابل اليورو إلى 11 ألفا و79 ليرة من 10 آلاف و893 ليرة عند الشراء وإلى 11 ألفا و293 ليرة من 11 ألفا و108 ليرات عند البيع. في الحسكة تراجع سعر صرف الليرة مقابل اليورو إلى 10 آلاف و766 ليرة من 10 آلاف و574 ليرة عند الشراء وإلى 10 آلاف و980 ليرة من 10 آلاف و789 ليرة عند البيع. إعلان سعر صرف الليرة السورية اليوم الثلاثاء في التعاملات الرسميةثبّت مصرف سوريا المركزي سعر صرف الليرة مقابل الدولار عند 13 ألفا و200 ليرة عند الشراء و13 ألفا و332 ليرة عند البيع، وفق نشرة مصرف سوريا المركزي الصادرة اليوم.
أسعار الذهبارتفع سعر الذهب في تعاملات اليوم كالتالي:
غرام عيار 18: زاد إلى 751 ألف ليرة من 713 ألف ليرة أمس. غرام عيار 21: صعد إلى 875 ألف ليرة من 831 ألف ليرة أمس. غرام عيار 24: ارتفع إلى 997 ألف ليرة من 946 ألف ليرة أمس. عوامل مؤثرة في سعر صرف الليرة السوريةيقول خبراء اقتصاديون للجزيرة نت إن سعر صرف الليرة السورية يتأثر بعوامل عديدة، من بينها:
أعلنت سوريا أنها تلقت 300 مليار ليرة الجمعة الماضية قادمة من روسيا عبر مطار دمشق الدولي كجزء من عقد موقع بين النظام السابق وروسيا لطباعة العملة. انخفض عدد الموظفين في الدولة، بعد أن تم تسريح عدد كبير من الموظفين الوهميين. حلّ جيش النظام السابق وشرطته، ففي السنوات السابقة كان الصرف الأكبر يذهب إلى أفرع الأمن والجيش وهي من تحصل على الحصة الكبرى من الأموال التي تحرك الأسواق. عدم صرف رواتب المتقاعدين من العسكريين، وكذلك رواتب المتقاعدين وأسرهم ممن تقاعدوا عام 1985 وما قبله. تراجع المعروض من الليرة مقابل متطلبات الأسواق، الأمر الذي عززته زيادة النشاط التجاري. زادت كلفة الحصول على الليرة مع انخفاض المعروض من العملة السورية. التمثيل السوري الخارجي في التجمعات الدولية، وخاصة الزيارتين الخارجيتين للرئيس أحمد الشرع إلى السعودية وتركيا، إلى جانب زيارات وزير الخارجية أسعد الشيباني إلى دول عدة ومشاركته في منتديات دولية، زادت من آمال تحقيق مكاسب اقتصادية. تخفيف الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوباتهما على سوريا، مما فتح المجال أمام التعاملات مع مؤسسات الحكومة ومعاملات الطاقة، وسمح بتحويل الأموال الشخصية إلى البلد بما في ذلك عبر مصرف سوريا المركزي. إعلان