معايير جديدة لكاميرات الهواتف الذكية في «سامسونج جالكسي اس 24 ألترا»
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كشفت تسريبات جديدة عن مواصفات هاتف سامسونج جالكسي اس 24 ألترا، الذي يُتوقع أن يصدر في الأشهر القادمة.
وبحسب التسريبات التي نقلها المصدر “منصّة رقمي”: سيتميز هاتف “سامسونج جالكسي اس 24 ألترا” بمستشعر كاميرا ISOCELL HP2SX بدقة 200 ميجابكسل، وهو المستشعر الأكبر والأكثر تطورًا من سامسونج حتى الآن.
يتميز المستشعر الجديد بتنسيق بصري بحجم 1/1.
بالإضافة إلى ذلك؛ سيدعم هاتف “سامسونج جالكسي اس 24 ألترا” ميزات أخرى متقدمة، مثل تقنية “سوبر كواد فيس ديتيكشن” للتركيز التلقائي وإمكانية تجميع البكسل.
حقيقة هذه التسريبات ستجعل من “سامسونج جالكسي اس 24 ألترا” مبتكراً معاييرَ جديدة لكاميرات الهواتف الذكية، وسيمنح المستخدمين تجربة تصوير مذهلة لم يسبق لها مثيل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تكنولوجيا سامسونج هواتف ذكية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: التحرك العسكري الإسرائيلي بغزة يهدف لتغيير معايير التفاوض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أحمد الشحات، أستاذ العلوم السياسية، أن إسرائيل تتبنى نهجًا سريعًا في تنفيذ مخططاتها، مشيرًا إلى أنه مشابه للأسلوب الذي يتبعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في سياسته.
وخلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، شدد “الشحات” على أن الهدف الإسرائيلي يتمثل في تغيير الوضع الراهن على الأرض بسرعة؛ ما يتيح لها فرض معايير جديدة على طاولة المفاوضات، إلى جانب إحداث تغييرات جغرافية وديموغرافية قد تؤثر بشكل كبير على شكل قطاع غزة.
وأشار إلى أن التصريحات الإسرائيلية الأخيرة تؤكد نية الاحتلال تنفيذ توغل بري واسع في مختلف أنحاء غزة، بالتزامن مع تشديد الحصار على قطاعات مختلفة داخل القطاع، كما تتزايد التكهنات حول نية إسرائيل تقسيم غزة إلى مناطق معزولة؛ ما سيؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية هناك.
وأضاف “الشحات” أن إسرائيل تسعى أيضًا إلى تحرير أسراها عبر عمليات عسكرية، إلى جانب توجيه ضربات نوعية ضد حركة حماس، لافتًا إلى أن هذه التحركات ليست مجرد عمليات عسكرية، بل تأتي ضمن مخطط استراتيجي شامل يسعى إلى تغيير الواقع في غزة بما يخدم المصالح الإسرائيلية طويلة الأمد.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن القطاع قد يشهد موجة جديدة من التهجير القسري، في إطار ما يسمى بخطة "التهجير الطوعي"، التي يجري الحديث عنها في الأوساط الإعلامية، وهو ما قد يؤدي إلى تحولات خطيرة في المنطقة خلال الفترة المقبلة.