«أولاد حريم كريم» يكسر حاجز مليوني جنيه في يومه الرابع بدور العرض
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
نجح فيلم «أولاد حريم كريم» بطولة الفنان مصطفى قمر في كسر حاجز المليوني جنيه، في يومه الرابع بدور العرض السينمائي، وبلغ إجمالي إيرادات الفيلم حتى الآن مليونين و381 ألف جنيه، وفقًا لتقرير الإيرادات الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسؤول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
وحقق فيلم «أولاد حريم كريم» إيرادات، أمس، في دور العرض السينمائي بلغت 500 ألف جنيه، ليأتي في المركز الثالث في قائمة الإيرادات اليومية، وحقق الفيلم في أول أيام عرضه بالسينمات، الأربعاء الماضي، نحو 548 ألف جنيه، ووصل في اليوم الثاني لـ587 ألف جنيه، وارتفعت مع اليوم الثالث لـ746 ألف جنيه.
عاد فريق عمل فيلم «حريم كريم» إنتاج عام 2005؛ لتقديم جزء جديد بعد مرور 18 عامًا على الجزء الأول ليكون بعنوان «أولاد حريم كريم»، والذي يجمع في بطولته مصطفى قمر، وداليا البحيري، وبسمة، وعلا غانم، وبشرى، وعمرو عبدالجليل، وخالد سرحان، إضافة إلى عددٍ من النجوم الشباب تيام مصطفى قمر، ورنا رئيس، وهنا داود، ومن تأليف زينب عزيز، وإخراج علي إدريس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم أولاد حريم كريم إيرادات فيلم أولاد حريم كريم مصطفى قمر أولاد حریم کریم ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
لجنة المعلمين السودانيين بكسلا: الإضراب نجح في يومه الأول بنسبة 90%
بحسب اللجنة فإن محاولات الإدارة التعليمية للتواصل مع مديري المدارس لإفشال الإضراب باءت بالفشل.
كسلا: التغيير
أعلنت لجنة المعلمين السودانيين في ولاية كسلا نجاح الإضراب الذي بدأ اليوم بنسبة استجابة بلغت 90%، مؤكدة استمرار الإضراب حتى تحقيق مطالبهم.
وأوضحت اللجنة في بيان اليوم الثلاثاء، أن الإضراب يشمل جميع أنحاء الولاية ومحلياتها الإحدى عشرة، احتجاجاً على تأخر صرف رواتب ومستحقات المعلمين المالية لمدة عامين.
وأكدت اللجنة أن محاولات الإدارة التعليمية للتواصل مع مديري المدارس لإفشال الإضراب باءت بالفشل، مشيرة إلى أن المعلمين أصروا على موقفهم بسبب معاناتهم المستمرة جراء انقطاع رواتبهم، ما أثر على حياتهم بشكل مباشر.
وشددت اللجنة على تمسكها بمطالبها، مؤكدة أنها لن تقبل بحلول جزئية، وأن التجارب السابقة أثبتت عدم جدوى مثل هذه الحلول في معالجة مشكلات المعلمين.
وتواجه ولاية كسلا، مثل العديد من الولايات السودانية، أزمة اقتصادية خانقة تفاقمت بسبب الحرب المستمرة والأوضاع السياسية غير المستقرة في البلاد.
أدت هذه الأزمة إلى عجز السلطات المحلية عن الوفاء بالتزاماتها المالية تجاه العاملين في القطاع العام، ومن بينهم المعلمون.
ويعاني المعلمون في كسلا من تأخر صرف رواتبهم ومستحقاتهم المالية لأكثر من عامين، ما دفعهم إلى تنظيم احتجاجات متكررة للمطالبة بحقوقهم الأساسية.
وتأتي هذه التحركات في ظل تصاعد أزمة الخدمات الأساسية وانهيار البنية التحتية في البلاد، وهو ما انعكس سلباً على قطاعات التعليم والصحة بشكل خاص.
ويمثل الإضراب الأخير جزءاً من موجة أوسع من التحركات الاحتجاجية في البلاد، حيث يطالب العاملون بتحسين أوضاعهم المعيشية وضمان حقوقهم، في ظل غياب حلول جذرية للأزمة الاقتصادية.
ورغم محاولات السلطات المحلية احتواء الموقف، فإن الاستجابة لمطالب المعلمين ما زالت محدودة، ما يزيد من حالة الاحتقان ويهدد استقرار العملية التعليمية في الولاية.
الوسومآثار الحرب في السودان إضراب المعلمين لجنة المعلمين السودانيين ولاية كسلا