بسبب عشقه للرئيس الروسي.. ملاكم أمريكي شهير يتصرف بغرابة شديدة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أقدم الملاكم الأمريكي كيفن جونسون، الذي يبلغ من العمر 43 عامًا على القيام بعدد من التصرفات الغريبة بسبب عشقه للرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتين.
طلب الجنسية الروسيةتأتي أخرى هذه التصرفات في تقدم (جونسون) بطلب الحصول على الجنسية الروسية، وفقًا لما أفاد به المروج والمنظم لنزالات الملاكمة الروسي (فلاديمير خريونوف).
كما قرر (جونسون) تغيير اسمه إلى فلاديميروفيتش تيمنًا باسم رئيس روسيا فلاديمير بوتين، وفقًا لما نقلته وكالة "تاس" الروسية للأنباء عن فلاديمير خريونوف حيث قال " تقدم كيفن جونسون بطلب للحصول على الجنسية الروسية.
وأشار أيضا إلى أن اسمه الثاني سيكون فلاديميروفيتش، تيمنا باسم رئيس روسيا".
قميص بصورة بوتين
كما قام كيفن جونسون (فلاديميروفيتش) بارتداء قميص يحمل ألوان العلم الروسي وصورة الرئيس بوتين أثناء عملية الوزن قبيل النزال الذي خسر فيه أمام منافسه الروسي مارك بتروفسكي في 18 أغسطس 2023 بالعاصمة موسكو. وفقًا لموقع RT بالعربية.
مسيرة طويلة في الملاكمةخاض كيفن جونسون (فلاديميروفيتش) 60 نزالًا خلال مسيرته الاحترافية حقق فيها 38 انتصار يشملهما 20 نزال بالضربة القاضية مقابل 22 هزيمة وتعادلين.
وفي عام 2017، فاز جونسون بلقب "بطل المنظمة الدولية للملاكمة" بعد فوزه بالضربة الفنية القاضية على الإيطالي فرانشيسكو بيانيتا.
كما أنه في عام 2009 قد خسر حزام بطل العالم للوزن الثقيل أمام نظيره الأوكراني فيتالي كليتشكو بالنقاط، وهو بذلك يصبح الملاكم الثاني الذي لم يخسر أمام فيتالي كليتشكو بالضربة القاضية، وفقًا لاتحاد المجلس العالمي للملاكمة (WBC).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيفن جونسون الملاكم الأمريكي كيفن جونسون فلاديمير بوتين الجنسية الروسية فلاديميروفيتش رئيس روسيا کیفن جونسون
إقرأ أيضاً:
تعويض بمليون جنيه..محمد رمضان في ورطة بسبب ابنه
شهدت قضية ابن الممثل محمد رمضان، الذي يواجه اتهاماً بالاعتداء بالضرب على زميله داخل نادي شهير بمدينة 6 أكتوبر، تطورات جديدة.
وحسب وسائل إعلام مصرية، طلب دفاع أسرة الطفل الضحية تعويضاً بمليون جنيه للتعويض المدني المؤقت "عما لحق بالمجني عليه من أذى نفسي، بسبب حالة الرعب التي سببها له المشكو في حقه".وتضمّنت عريضة الدعوى للنيابة، سرد وقائع اتهام محمد رمضان بمشاركة ابنه بإرعاب الطفل الضحية، موضحةً أن رمضان ارتكب جريمتين، الأولى تمثلت في احتجاز الضحية دون وجه حق، بعد مكالمة فيديو مع ابنه الذي ظلّ يطارد المجني عليه وأصدقائه حتى دخل إلى الحمام، وفي تلك اللحظة طلب منه محمد رمضان احتجازه فيه، ووضع "كرسي" على الباب لمنعه من الخروج، لكن ساعده طفل آخر وحرّره وفتح له الباب، وهو ما شهد به الطفل أمام النيابة العامة.
وأشارت دعوى التعويض إلى جريمة محمد رمضان الثانية، وهي التواطؤ والاشتراك مع ابنه في ضرب الضحية، حيث أمسك بالطفل حتى يسهل على ابنه صفعه على وجهه أمام رواد النادي، ما أحدث الإصابة التي وردت في التقرير الطبي.
وأمرت النيابة المصرية في وقت سابق بتفريغ كاميرات النادي للتحقيق في الواقعة، واستمعت إلى شهود عيان، للتأكد من الواقعة، والوقوف على أسبابها.