قال أحد شهود العيّان لـ"لبنان24"، إنّ بعض المواطنين اللبنانيين يجتازون بشكل شبه يوميّ الحدود اللبنانيّة- السوريّة عند نقطة المصنع، بسيارات كبيرة معبأة بالبنزين، يتمّ تفريغها بعد عبور النقطة الحدوديّة، بمسافة قريبة، حيث يبيع هؤلاء الوقود لمواطنين سوريين بمبالغ أغلى من 10 دولارات للصفيحة الواحدة، علماً أنّ سعة السيارة هي بين 4 إلى 5 "تنكات".

ويقول شهود العيّان إنّ تجارة البنزين هذه تحصل أمام أعيّن القوى الأمنيّة، وبهذا يكون هؤلاء التجار يستفيدون يوميّاً بأقلّه 50 دولاراً، مستغلّين حاجة السوريين من المحروقات. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

هؤلاء ممنوعون تناول العرقسوس في رمضان

يعد العرقسوس من المشروبات الرمضانية الخارقة فهو قاهر العطش وطارد الأمراض وغنى بالفوائد ويساعد في علاج عدد كبير من الأمراض.

وبالرغم من فوائده الخارقة إلا أن هناك بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بمشاكل صحية ومضاعفات خطيرة عند تناول العرقسوس في رمضان.. فمن هم؟!

ووفقا لما جاء في موقع tuasaude نكشف لكم من هم الممنوعين من تناول العرقسوس في رمضان.

المنوعون من العرقسوس 

نظرًا لارتباط هذا المشروب بالعديد من الآثار الجانبية، يجب استخدام العرقسوس وفقًا لنصائح الطبيب أو المتخصص في النباتات الطبية.

يُمنع استخدام العرقسوس تمامًا للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب وأمراض الكلى وانخفاض مستويات البوتاسيوم في الدم.

 كما يجب تجنب العرقسوس أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية.

وأخيرًا، يمكن أن يتفاعل عرقسوس أيضًا مع بعض الأدوية خاصة أدوية ارتفاع ضغط الدم، ومضادات التخثر، ومدرّات البول، وموانع الحمل، والأدوية المضادة للالتهابات لذا يجب على من يتناولون هذه الأدوية عدم تناول مشروب العرقسوس نهائيا.

مقالات مشابهة

  • مكافأة أمريكية.. 15 مليون دولار مقابل معلومات عن هؤلاء
  • الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويقتل 4 مهربين حاولوا اجتياز الحدود / صور
  • خبرٌ يهمكم عن الـ50 دولاراً.. هذا ما تبيّن
  • لماذا يغيب هؤلاء ؟
  • إصابة لبنانيّين بعد قصف مسيرة للاحتلال مركبتهما في رأس الناقورة
  • هؤلاء ممنوعون تناول العرقسوس في رمضان
  • استشهاد لبناني في غارة إسرائيلية على «قضاء صور»
  • استشهاد لبناني في غارة إسرائيلية على قضاء صور
  • عن السلاح والاقتصاد وإسرائيل.. بيان سعودي لبناني مشترك
  • لجنة التنسيق الّلبنانيّة - الأميركيّة اختتمت لقاءَاتها مع الإدارة الأميركية والأمم المتحدة