بيلينغهام: بيرنابيو أصخب إستاد على الإطلاق
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أعرب لاعب ريال مدريد، الإنجليزي جود بيلينغهام، عن سعادته بأول ظهور له في سانتياغو برنابيو، مشيراً إلى أن اللحظة التي أعقبت هدفه كانت "أعلى صوت" سمعه على الإطلاق "في ملعب كرة قدم".
وصرح بيلينغهام عقب الفوز على خيتافي 2-1: "لحظة هدفي هي أعلى صوت سمعته في ملعب كرة قدم، لا أستطيع تصديق ذلك، عندما غنوا أغنية "Hey Jude" في النهاية أردت التوقف والاستماع إليهم، كانت ساقاي ترتجفان".
5️⃣????5️⃣ ???????????????? ???????????????????????? ???????????????????????????? ????????????????????????????????????????.
???? @BellinghamJude #RealMadridGetafe | #LALIGAEASPORTS#LALIGAHighlights pic.twitter.com/5EZwp1AgJU
وأضاف: "أعلم أنهم وقعوا معي لمثل هذه اللحظات، وأعلم أنني أستطيع القيام بذلك ويجب أن أستمر على هذا المنوال".
ويعد هذا هو رابع أهداف الدولي الإنجليزي هذا الموسم في الليغا مع الريال، ليتربع اللاعب الشاب على صدارة الهدافين.
وفي غياب النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور للإصابة، نجح رجال الإيطالي كارلو أنشيلوتي في مواصلة حصد النقاط الثلاث، ليتربع الفريق "الملكي" على صدارة الترتيب بالعلامة الكاملة (12 نقطة).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني جود بيلينغهام ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تكشف كواليس فيلمها أثناء حرب الخليج: المغامرة كانت تستحق المخاطرة
تحدثت الفنانة سحر رامي عن تجربتها مع أحمد زكي، لافتة إلى أنها كانت تجربة رائعة مليئة بالذكريات الجميلة، خاصةً عندما حصلوا على جائزة أفضل فيلم، مشيرة إلى أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا في هذا العمل، رغم التحديات التي واجهتهم أثناء تصويره، حيث نُفّذ الفيلم خلال فترة حرب الخليج، وكان الجميع مترددًا بشأن توقيت عرضه ومع ذلك، تشجع المخرج حسين على المضي قدمًا في المغامرة، مما أدى إلى نجاح الفيلم بشكل كبير.
وأكدت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الفنانة نادية الجندي كانت متخوفة من طرح فيلمها في تلك الفترة، لكنها قررت في النهاية المجازفة وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا.
وعند سؤالها عن أبرز ما اكتشفته في شخصية أحمد زكي خلال العمل معه، أوضحت أنه كان حالة فنية وإنسانية فريدة من نوعها، سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي.
وأشارت إلى أنه كان يندمج تمامًا في الشخصية التي يؤديها، لدرجة أنه كان يعيشها بكل تفاصيلها داخل التصوير وخارجه، فإذا كان يحب شخصية في الفيلم، فسيحبها في الواقع، وإذا كان يكرهها، فسيشعر بنفس المشاعر خارج الكواليس.
واختتمت حديثها قائلة: "لحسن الحظ، كان يحبني في الفيلم وخارجه أيضًا!"