صدى البلد:
2024-07-03@06:22:27 GMT

أطعمة مهمة لعلاج ضغط الدم المنخفض

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

يعاني الكثير من ضغط الدم المنخفض  الذي تحتاج إلى علاج سريع بعدم حدوث مضاعفات ، ولذلك يمكن أن يتناول مريض الضغط بعض الأطعمة التي ترفع ضغط الدم المنخفض وفقا ل healthcare حتى لا تتدهور حالته الصحية ومن هذه المشروبات:

شرب الماء: القيء، الإسهال، الحمى، العرق المفرط، التمارين الشديدة وتناول مدرات البول تسبب الجفاف نتيجة فقد الماء وبالتالى انخفاض ضغط الدم

شرب العرقسوس: إذ ارتبط انخفاض الضغط بانخفاض مستوى هرمون الكورتيزول

الكافيين: يحفز الغدة الكظرية على إفراز هرمون الأدرينالين ويمنع من إفراز هرمونات تحفز اتساع الشرايين وبالتالي ينخفض ضغط الدم

المشروبات المالحة من أهم المشروبات للضغط المنخفض وتساعد في رفعه

نقص فيتامين ب 12 وحمض الفوليك والحديد: يمكن لفقر الدم أن يخفض ضغط الدم المرتفع

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انخفاض الضغط انخفاض ضغط الدم خفض ضغط الدم المرتفع خفض ضغط الدم ضغط الدم المرتفع ضغط الدم المنخفض علاج ضغط الدم ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

هل ينفع الثوم لعلاج “مرض العصر”؟

يمانيون – منوعات
المكونات النشطة المختلفة في الثوم تساعد بعدة طرق، عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي، وهو نوع من تآكل الخلايا الذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مثل أمراض القلب والأوعية الدموية.

كشفت عدة دراسات أجراها باحثون من “جامعة جنوب شرق” وجامعة “شيزانغ مينزو” في الصين، أن استهلاك الثوم يرتبط بانخفاض مستويات الغلوكوز وبعض أنواع جزيئات الدهون.

وارتبط الثوم منذ فترة طويلة بالصحة الجيدة، وقد تم ربطه سابقاً بتنظيم الدهون وكذلك مستويات الغلوكوز في الدم. ويعد الغلوكوز والدهون من العناصر الغذائية الأساسية للجسم، حيث يوفران الطاقة ويشكلان أساسًا هاما في النظام الغذائي.

سواء كان مقطعاً إلى مكعبات طازجة، أو مرشوشاً، أو مملوءاً بالزيت، فقد وُجد أن إضافة بعض الثوم بانتظام إلى النظام الغذائي يحافظ على نسبة السكر في الدم، ويبقي الكوليسترول تحت السيطرة.

وشملت الدراسة أشكال مختلفة من الثوم، سواء الثوم الطازج، أو مستخلص الثوم المعتق، أو أقراص مسحوق الثوم.

يقول الباحثون: “أظهرت النتائج أن الثوم له تأثير مفيد على نسبة الغلوكوز والدهون في الدم لدى البشر، وكان الارتباط بينهما ذو دلالة إحصائية”.

المكوّنات النشطة المختلفة في الثوم
وأضافوا: “يمكن أن تؤدي اضطرابات استقلاب الغلوكوز والدهون إلى عدد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك تصلب الشرايين والسكري وأمراض الكبد الدهنية”.
وبحسب الدراسة، فإن المكونات النشطة المختلفة في الثوم تساعد بعدة طرق، عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي، وهو نوع من تآكل الخلايا الذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مثل أمراض القلب والأوعية الدموية.

ويحتوي الثوم أيضاً على مركب مضاد للأكسدة يسمى “ألين”، والذي تم ربطه سابقاً بإدارة نسبة الغلوكوز في الدم، ودهون الدم، و”ميكروبيوم” الأمعاء.

ووجدت الدراسة، أن أولئك الذين أدرجوا الثوم في نظامهم الغذائي لديهم مستويات منخفضة من الغلوكوز في الدم، ومؤشرات أفضل للتحكم في الغلوكوز على المدى الطويل، وكميات أكثر من الكوليسترول “الجيد” (HDLs)، وكميات أقل من الكوليسترول “الضار” (LDLs)، وانخفاض نسبة الكوليسترول بشكل عام في الجسم. ومن المثير للاهتمام أن مستويات الدهون الثلاثية لا يبدو أنها تتأثر.

مضغ الثوم
وبحسب الباحثون فإن مضغ المزيد من الثوم يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، وتشير الدراسة بقوة إلى أن الثوم يمكن أن يكون وسيلة لذيذة لإدارة مستويات الغلوكوز والدهون لدينا.

ومن الواضح أن نظامنا الغذائي يقطع شوطا طويلا في التأثير على توقعاتنا الصحية، للأفضل أو للأسوأ. الآن هناك المزيد من الأسباب لإضافة الثوم إلى قائمة الأطعمة التي يجب أن ندرجها في نظامنا الغذائي.

مقالات مشابهة

  • هل ينفع الثوم لعلاج “مرض العصر”؟
  • أبرزها المانجو والأرز.. أطعمة تساعد على إنقاص الوزن
  • ما هو تأثير هرمون الحليب عند الرجال على الصحة والخصوبة؟
  • الدوخة عند الوقوف: الأسباب وطرق العلاج
  • كبار السن أكثر عُرضة لنقص السوائل في الجسم
  • بدائل القهوة لزيادة التركيز.. الخيارات الطبيعية والفعالة
  • تعزيز صحة القلب| أطعمة مفيدة لنظام غذائي صحي
  • اكتشاف هام يمهد لعلاج جديد لمرض السكري
  • أطعمة للحصول على مستويات صحية للسكر في الدم.. وهذه الأطعمة احذر تناولها
  • طرق ذكية لزيادة كمية المياه التي تتناولها والبقاء رطبًا