وصفه بـ”شاعر الجنة”.. بايدن يشيد بمشوار جيمي بافيت بعد رحيله
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن رحيل الفنان وكاتب الأغاني الأميركي جيمي بافيت، قد أثّر بالرئيس الأميركي جو بايدن، الذي أشاد بمشواره.
وأصدر الرئيس الأمريكي جو بايدن بياناً، السبت، بعد وفاة بافيت (عن عمر ناهز 76 عاماً) ووصفه بأنه “شاعر الجنة”. وجاء فيه: “ذكّرنا جيمي بمدى أهمية الأشياء البسيطة في الحياة؛ من نحبهم، والأماكن التي ننتمي إليها، وآمالنا في الأفق”.
وأنتج بافيت 27 ألبوماً خلال مسيرته التي امتدت لأكثر من 50 عاماً. وحققت أربعة ألبومات “الشهادة البلاتينية” للمبيعات، فيما نالت ثمانية ألبومات “الشهادة الذهبية”.
وتوفي جيمي تاركاً وراءه زوجته جين سلاجسفول، وابنتيه سارة وسافانا وابنه كاميرون.
ويشتهر بافيت بأغنيته “مارجاريتافيل” التي تدعو إلى الحياة في المناطق الاستوائية، وكان قد طرحها في عام 1977.
وأفاد الموقع الالكتروني للمغني بافيت في بيان: “رحل جيمي في سلام مساء الأول من سبتمبر بين أفراد عائلته وأصدقائه وموسيقاه وكلابه. عاش حياته كما لو كانت أغنية حتى آخر نفس له، وسيفتقده الكثيرون”.
ولم يذكر البيان مزيداً من التفاصيل. وكان بافيت قد ألغى خلال الشهور القليلة الماضية عدداً من الحفلات بسبب مشكلات صحية تعرض لها.
main 2023-09-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب